التحفظ على 3 آلاف لتر بنزين قبل بيعها بالسوق السوداء في البحيرة
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
نفذت مديرية التموين والتجارة الداخلية بالبحيرة حملة تموينية على محطات الوقود بمركز دمنهور، أسفرت عن ضبط 3000 لتر بنزين تم تجميعها داخل إحدى المحطات بغرض إعادة البيع بالسوق السوداء.
كما تم تنفيذ عدة حملات تموينية على المخابز البلدية بمراكز حوش عيسى وشبراخيت وكفر الدوار، أسفرت عن ضبط مخبزين لانتاجها خبزًا ناقص الوزن ومخبزين أنتجا خبزًا غير مطابق للمواصفات كما تم تحرير 5 محاضر لعدم الإعلان عن مواعيد العمل و6 محاضر لعدم نظافة أدوات العجين وذلك بمركز شبراخيت.
وبحملة مماثلة بمركز كفر الدوار تم ضبط مخبز لانتاجه خبز ناقص الوزن بمقدار 19 جرامًا في الرغيف الواحد وجار تطبيق لائحة الجزاءات عليه، وغلقة لمدة شهر مع توفير حصة الخبز للمواطنين ومخبزبن تصرفا في 15 شيكارة دقيق بلدى مدعم و مخبز قام بإنتاج خبز غير مطابق للمواصفات و مخبزين لعدم الإعلان عن مواعيد العمل بالمخبز ووزن وسعر الرغيف.
وفي مركز حوش عيسى تم ضبط 3 مخابز أنتجت خبزًا ناقص الوزن ومخبز لإنتاجه خبز غير مطابق للمواصفات، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حملة تموينية في البحيرة حملة تموينية البحيرة تموين البحيرة
إقرأ أيضاً:
مدير الرقابة التموينية بالإسماعيلية يضبط سيارة محملة بـ 3 أطنان دقيق بلدي مدعم قبل بيعها بالسوق السوداء
أكد اللواء طيار أ.ح أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، بمراقبة الأسواق والمحال التجارية والمخازن والمخابز البلدية المدعمة؛ للحفاظ على أرواح المواطنين وضبط الأسعار وتوفير كافة السلع للمواطنين، والضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه الاستيلاء على الدعم الذي تقدمه الدولة للمواطنين.
حيث تمكن المحاسب عبد الحميد حسين مدير الرقابة التموينية بالإسماعيلية بضبط سيارة محملة بما يقرب من 3 أطنان دقيق بلدي مدعم، قادمة من محافظة الشرقية، قبل بيعها في السوق السوداء وتحقيق أرباح غير مشروعة.
وأشار مدير الرقابة التموينية، أنه تم مطاردة لصوص الدعم، حتى تمكنَّا من القبض عليهم، والتحفظ على السيارة والدقيق واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
ووجَّه محافظ الإسماعيلية بضرورة المتابعة المستمرة للأسواق، المحال التجارية، المخازن، والمخابز البلدية المدعمة والسياحية والإفرنجية، ومراقبة الأسعار ومنع الممارسات الاحتكارية والحفاظ على حق المواطنين في الدعم الذي تقدمه الدولة.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟