أكد عدد من القانونيين أن الأنظمة تكفلت للمتضررين من الأمطار والسيول، الحصول على التعويضات للأضرار التي لحقت بممتلكاتهم ومركباتهم، مشيرين إلى أن أصحاب السيارات المتضررة الذين يحملون تأمينًا شاملًا لديهم حق الحصول على التعويض من شركات التأمين.

وتأثرت عدد من الممتلكات العامة للمواطنين جراء الأمطار الغزيرة التي هطلت خلال اليومين الماضين على معظم مدن ومحافظات المملكة، حيث غرقت عدد من المركبات في تجمعات المياه التي تشكلت في الطرق والميادين العامة نتيجة الأمطار الغزيرة، بالإضافة إلى تضرر المنازل واختراق المياه لها.

أخبار متعلقة الدفاع المدني بالرياض يستعد لمواجهة الأمطار والسيولأهم استعدادات مناطق المملكة لاستقبال موسم الأمطارالطائف.. استعدادات مكثفة لمواجهة الانهيارات الصخرية خلال الأمطار

#لسلامتك ...
يجب توخي الحيطة والحذر أثناء هطول الأمطار. #الوقاية_أمان pic.twitter.com/6ogk5nAVUe— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) November 4, 2023طرق التعويض

أكدت الباحثة القانونية ندى الخاير لـ ”اليوم“ أن تعويض المتضررين من الأمطار والسيول يتم عبر طريقتين، فمن جهة، يقوم المتضررون الذين لديهم تأمين ضد الكوارث الطبيعية، باللجوء إلى شركات التأمين للحصول على التعويض وفقًا لشروط البوليصة التأمينية المتفق عليها بين الطرفين.

وتابعت: من ناحية أخرى، فإن الأشخاص الذين ليس لديهم تأمين سواء على مركباتهم أو منازلهم، فإن الدولة تكفل حقوقهم من الضرر الناتج عن الكوارث وفقًا للمادة 27 من النظام الأساسي للحكم، والتي تنص على أن ”تكفل الدولة حق المواطن وأسرته في حالات الطوارئ“.

ندى الخاير- اليوم

وأشارت إلى أنه بناءً على ذلك، يتم تشكيل لجان ترأسها إمارة المنطقة لتحديد الأضرار واستقبال طلبات المتضررين وتقديمها لوزارة المالية، وقد أطلقت الوزارة خدمة الاستفسار الإلكتروني على موقعها لاستقبال أوراق وإثباتات المتضررين سواء للمركبات أو المنازل، ومن ثم يتم تقدير الأضرار وصرف المساعدات للمتضررين.

تعويض المؤمن على ممتلكاتهم

من جانبه قال القانوني أحمد الجيراني، إن المتضررين الذين لديهم تأمين ضد الكوارث الطبيعية، يجب عليهم تقديم المستندات والأدلة المطلوبة لدى شركة التأمين، مثل صور للأضرار وتقارير الحوادث وفواتير الإصلاح وغيرها من المستندات المطلوبة.

وأشار إلى أن التأمين الشامل يغطي الأضرار التي تحدث للمركبات نتيجة الأمطار والسيول، موضحًا أن حدود تغطية التأمين في وثائق التأمين على المركبات تصل إلى 10 ملايين ريال، وفي حالة وجود تأمين شامل، يتم تغطية المركبات المؤمن عليها.

#لسلامتك ...
أثناء هطول الأمطار .. ابتعد عن المناطق المنخفضة وتجمعات المياه وبطون الأودية. #الوقاية_أمان pic.twitter.com/6Ce5wReq6A— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) November 3, 2023

وأكد أن عملية تعويض المركبات تتم وفقًا لجسامة الضرر، فإذا كانت المركبة قابلة للإصلاح، يتم إصلاحها، أما إذا أصبحت تالفة بشكل لا يمكن إصلاحها، يتم تعويض المالك بناءً على القيمة السوقية أو التأمينية للمركبة.

وأشار إلى أن التغطية التأمينية ضد الكوارث الطبيعية أصبحت إلزامية على شركات التأمين، وفقًا لتعليمات البنك المركزي، وبموجب هذه التعليمات، أصبحت جميع وثائق التأمين الشامل تشمل التغطية التأمينية للأضرار الطبيعية، بما في ذلك السيول والأمطار.

وأضاف الجيراني أن حدود التغطية التأمينية لأضرار المركبة المؤمنة تكون وفقًا للحد الذي يتم تحديده من قبل المؤمن، ويعادل قيمة المركبة، أما التغطية للأضرار الناتجة عن المركبة للطرف الثالث، فتكون بحد أقصى يبلغ 10 ملايين ريال، وتنقسم بالتساوي بين الأضرار الجسدية والأضرار المادية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الأمطار السيول طقس المملكة الأمطار والسیول إلى أن

إقرأ أيضاً:

اتحاد شركات التأمين يستعرض تغطية مخاطر المنازل الذكية

في عصر التحول الرقمي والتقنيات الحديثة المتطورة، لم يعد مفهوم المنزل يقتصر على كونه مجرد مأوى يوفر الراحة والأمان، بل تطور ليصبح بيئة ذكية متكاملة تعتمد على أحدث التقنيات لتعزيز جودة الحياة.

وبفضل الابتكارات المتقدمة مثل إنترنت الأشياء (IoT)، الذكاء الاصطناعي (AI) والأنظمة المنزلية، أصبحت المنازل الذكية قادرة على التفاعل مع احتياجات سكانها بطرق لم تكن ممكنة من قبل فيمكن الآن التحكم في الإضاءة، أنظمة التدفئة والتبريد، الأقفال، الكاميرات الأمنية، وحتى الأجهزة الكهربائية عن بُعد، مما يحقق مستويات غير مسبوقة من الراحة والكفاءة في استهلاك الطاقة.

وعلى الرغم من المزايا المتعددة التي توفرها هذه التقنيات، إلا أنها تحمل في طياتها تحديات ومخاطر جديدة تتطلب استراتيجيات حماية متطورة ومن بين هذه المخاطر تأتى الهجمات الإلكترونية كأحد أخطر المخاطر التي قد تواجه المنازل الذكية، حيث يمكن أن تؤدي الاختراقات الإلكترونية إلى سرقة البيانات أو التحكم في الأنظمة المنزلية و تعطل الأجهزة الذكية مما قد يتسبب في أضرار مادية جسيمة، مثل اندلاع الحرائق بسبب خلل في الأنظمة الكهربائية، أو فشل أنظمة الأمن مما يزيد من مخاطر السرقة.

وفي هذا السياق، يصبح التأمين عنصرًا أساسيًا في توفير التغطيات التأمينية الملائمة لأصحاب المنازل الذكية، حيث بدأت شركات التأمين في تقديم حلول مبتكرة لمواكبة هذه التطورات التكنولوجية فلم تعد وثائق التأمين التقليدية كافية لتغطية المخاطر الحديثة، بل ظهرت منتجات تأمينية متخصصة تشمل الحماية من الهجمات الإلكترونية، تعطل الأنظمة الذكية، والمسؤوليات الناجمة عن الأعطال التقنية. ومن خلال تطوير نماذج تأمينية مرنة تستند إلى تحليلات البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي، أصبح من الممكن التنبؤ بالمخاطر وتقديم تغطيات تأمينية أكثر دقة وفعالية.

عرف اتحاد شركات التأمين المصرية مصطلح المنزل الذكي على أنه إعداد منزلي ملائم يمكن التحكم في أنظمته وأجهزته تلقائيًا أو عن بُعد باستخدام اتصال بالإنترنت واستخدام هاتف محمول أو جهاز آخر متصل بالشبكة، حيث يتم ربط الأجهزة في المنزل الذكي ببعضها البعض عبر الإنترنت، مما يسمح للمستخدم بالتحكم في وظائف مثل الأمان والوصول إلى المنزل ودرجة الحرارة والإضاءة.

المخاطر التي تواجهها المنازل الذكية

وقال اتحاد شركات التأمين في نشرته الأسبوعية: تواجه المنازل الذكية بعض المخاطر التي تؤثر على كفاءة عمليات تأمينها، وتشمل هذه المخاطر زيادة احتمال التعرض للهجمات الإلكترونية نظرًا للاعتماد الكبير على الإنترنت والأجهزة المتصلة بالشبكة والمستخدمة في هذه المنازل، مثل هذه الحوادث لا تعرض سلامة الأفراد للخطر فحسب، بل تهدد أيضًا البيانات وسلامة الأنظمة. ويمكن أن تؤدي الأعطال التقنية المفاجئة إلى خسائر مادية مباشرة وإلى تعطيل الأنظمة التشغيلية وفشل أحد الأجهزة الذكية.

وتابع، تشكل القرصنة الإلكترونية خطراً كبيراً على خصوصية المنازل المعززة بالتكنولوجيا وأمنها ووظائفها وعلاوة على ذلك، يمكن أن تعمل الأجهزة المخترقة كنقطة دخول لهجمات إلكترونية أوسع نطاقًا، مما يسمح للمتسللين بالوصول إلى شبكات المنازل أو سرقة البيانات الشخصية أو شن هجمات برامج الفدية.

في هذا السياق يأتي أهمية التأمين الإلكتروني للمنازل الذكية، فتغطيات التأمين التقليدية لأصحاب المنازل قد لا توفر الحماية الكافية للمنازل المعززة بالتكنولوجيا، حيث تغطى الأضرار التي تلحق بالممتلكات المادية، لكنها لا تمتد لتشمل الحوادث المتعلقة بشبكة الإنترنت مثل سرقة البيانات أو الهجمات الإلكترونية.

وأضاف: يقدم التأمين الإلكتروني تغطية متخصصة للمخاطر المتعلقة بالإنترنت في المنازل الذكية، وتغطي هذه الوثائق عادةً مجموعة من التهديدات الإلكترونية، بما في ذلك سرقة البيانات وسرقة الهوية والابتزاز الإلكتروني والتكاليف القانونية المتعلقة بالحوادث الإلكترونية، بالإضافة إلى ذلك يقدم التأمين السيبراني تعويضًا عن التكاليف المرتبطة باستعادة الأجهزة واستعادة البيانات المفقودة وتخفيف تأثير الهجمات الإلكترونية على الشبكات المنزلية.

وأكمل: تعد الحرائق من أكبر المخاطر التي يمكن أن تواجه المنازل الذكية، حيث إن تزايد عدد الأجهزة الإلكترونية والكهربائية يزيد من احتمالية حدوث الماس الكهربائي أو الأعطال التقنية التي تؤدي إلى اندلاع الحرائق، ويغطي التأمين الأضرار الناتجة عن الحريق ويوفر حلولاً لتقليل من احتمالية حدوث مثل هذه الكوارث، مما يعزز من شعور الأمان لدى سكان المنازل الذكية.

دور التأمين فى تغطية مخاطر المنازل الذكية

تلعب شركات التأمين دوراً حيوياً في تأمين المنازل الذكية من خلال تطوير تغطيات جديدة تأخذ في الاعتبار المخاطر المرتبطة بالتكنولوجيا المتقدمة، وتقدم برامج تغطية مرنة تشمل حماية الأجهزة المتصلة والأنظمة الذكية من الأعطال والاختراقات الأمنية، حيث عمل على تقييم المخاطر من خلال تحليل البيانات، مما يمكن شركات التأمين من تقديم تغطيات تأمينية ملائمة لطبيعة الخطر.

وتابع، نظرًا لسرعة تطور تقنية إنترنت الأشياء، فقد أصبحت من التحديات الكبيرة التي تواجه شركات التأمين والتى تتطلب تصميم منتجات جديدة والاكتتاب المناسب للخطر لذا تستطيع شركات التأمين الاستفادة من البيانات التي تولدها أجهزة إنترنت الأشياء لتقييم المخاطر والتخفيف منها بشكل فعال.

تتطلب المنازل الذكية استراتيجيات تأمينية فعّالة تدعم التكامل بين الأنظمة الذكية والتغطيات التأمينية المبتكرة للحفاظ على أمن المنازل وتوفير حماية شاملة للعملاء، فيما تحتاج الشركات إلى التركيز على تطوير تغطيات مرنة ومتقدمة تواكب التقنيات الناشئة وتستفيد من البيانات الضخمة لتقديم حلول مخصصة تلبي احتياجات كل فرد بطريقة تلائم المنزل الذكي الديناميكي والآمن.

أثر استخدام الذكاء الاصطناعي في مجال تأمين المنازل الذكية

يمثل الذكاء الاصطناعي ثورة في مجال تأمين المنازل الذكية، فهو يقدم إمكانيات غير مسبوقة لتحليل البيانات والتنبؤ بالمخاطر، مما يسهم في تحسين إستراتيجيات التغطية. فمن خلال تحليل البيانات الضخمة، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بالأحداث غير المتوقعة، مما يسمح لشركات التأمين بالتنبؤ بالمخاطر بشكل دقيق والتعامل معها بفعالية. كما يمكن لتقنيات الذكاء الاصطناعي تقديم خدمات تأمينية مصممة خصيصًا تناسب احتياجات العملاء، مما يعزز من كفاءة واستجابة أنظمة تأمين المنازل الذكية.

تطوير منتجات التأمين للمنازل الذكية

يشهد سوق التأمين تحولات كبيرة لتطور المنازل الذكية، ما يتطلب من شركات التأمين تطوير منتجات تأمينية مبتكرة تتناسب مع التهديدات والمخاطر الجديدة و تصميم وثائق تأمين متكاملة تغطي الأضرار المادية والهجمات السيبرانية والتهديدات المرتبطة بالبيانات الشخصية التي قد تتعرض لها هذه المنازل نتيجة التكنولوجيا والتقنيات المتقدمة من خلال استخدام التكنولوجيا مثل الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلي، يمكن لشركات التأمين تقديم حلول تأمينية أكثر دقة وتفاعلية تتعلق بالمنازل الذكية، مما يُعزز من ثقة العملاء ويزيد من قدرتهم على تبني تكنولوجيا المنازل الذكية مع ضمان توفير حماية شاملة تجاه مختلف المخاطر المرتبطة بها.

حجم سوق التأمين على المنازل الذكية العالمية

يقدر حجم سوق تأمين المنازل الذكية بـ 3، 666 مليون دولار أمريكي في عام 2023 ومن المتوقع أن يصل إلى 13، 474مليون دولار أمريكي بحلول عام 2030، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 18.25% من عام 2023 إلى عام 2030، وفقاً لنشرة اتحاد التأمين.

سوق تأمين المنازل الذكية حسب المنطقة الجغرافية

بناءً على التحليل الإقليمي، ينقسم السوق العالمي لتأمين المنازل الذكية إلى مناطق مختلفة تشمل أمريكا الشمالية، وأوروبا، وآسيا والمحيط الهادئ، وأمريكا اللاتينية، والشرق الأوسط وأفريقيا، استحوذت أمريكا الشمالية على أكبر حصة سوقية بلغت 41.69% في عام 2022، بقيمة سوقية بلغت 1، 528 مليون دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تنمو بمعدل نمو سنوي مركب (CAGR) يبلغ 14.4% خلال الفترة من 2024-2030.

يعود هذا النمو إلى تزايد اعتماد الأجهزة الذكية في المنازل ودمج تقنيات إنترنت الأشياء (IoT)، مما يدفع نمو سوق تأمين المنازل الذكية في أمريكا الشمالية.

وجاءت أوروبا في المرتبة الثانية كأكبر سوق في عام 2022، بقيمة سوقية بلغت 920 مليون دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تنمو بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 19.4%، ويرجح أن تشهد منطقة آسيا والمحيط الهادئ أعلى معدل نمو سنوي مركب يبلغ 24.58%، حيث تسهم اللوائح الصارمة التي تعزز أمن المنازل، إلى جانب تزايد الوعي و تزايد الاتجاه نحو استخدام الأجهزة المتصلة، في توسيع سوق تأمين المنازل الذكية في أوروبا.

سوق المنازل الذكية في مصر

وفقاً لنشرة الاتحاد المصري للتأمين، بدأ مفهوم «المنزل الذكي» في الانتشار بشكل واسع خلال السنوات القليلة الماضية بين أصحاب المنازل والمستثمرين العقاريين على حد سواء، مما دفع العديد من المطورين إلى استكشاف هذا المجال بشكل أعمق. مما أدى إلى ظهور شركات متخصصة تقدم العديد من الخدمات الخاصة بالمنازل الذكية بداية من التركيبات البسيطة للأجهزة وصولا للتجهيز الشامل للمنزل الذكى.

تقدم الحكومة المصرية حاليًا حوافز تشجيعية تشجع على مبدأ المنازل الذكية في الساحة العقارية المصرية، مثل تقليل الرسوم الجمركية على الأجهزة الذكية وتقديم حوافز ضريبية للمطورين الذين يعملون على مشاريع تتضمن تكنولوجيا المنزل الذكي، و هناك عدة مشاريع سكنية في مصر لدمج تكنولوجيا المنزل الذكي في وحداتها السكنية.

رأى اتحاد شركات التامين المصرية

في ظل التطورات التكنولوجية المتسارعة التي يشهدها العالم، بدأت مفاهيم مثل «المنازل الذكية» تظهر كأحد التوجهات الحديثة في قطاع الإسكان، ومع ذلك، فإن انتشار هذه المنازل في مصر ما زال محدودًا، مما يطرح تساؤلات حول كيفية تعامل قطاع التأمين مع هذا النوع من المنازل.

ويرى الاتحاد أن التأمين على المنازل الذكية يمثل فرصة جديدة لتطوير منتجات تأمينية مبتكرة تلبي احتياجات العملاء في ظل التغيرات التكنولوجية، مع ذلك، فإن هذا النوع من التأمين يتطلب فهمًا دقيقًا للمخاطر الجديدة المرتبطة بهذه المنازل، مثل الاختراقات الإلكترونية، أو أعطال الأنظمة الذكية، أو حتى المسؤولية القانونية الناتجة عن استخدام هذه التقنيات.

وأكد الاتحاد على أهمية التعاون بين شركات التأمين والمطورين العقاريين ومقدمي التكنولوجيا لضمان تصميم منتجات تأمينية تلبي الاحتياجات الفعلية لهذا النوع من المنازل. كما يرى الاتحاد أن هناك حاجة لتوعية العملاء بأهمية التأمين على المنازل الذكية وكيفية حماية أنفسهم من المخاطر المحتملة.

واختتم اتحاد شركات التأمين المصرية نشرته، قائلاً: إن التأمين على المنازل الذكية هو مجال واعد، لكنه يحتاج إلى مزيد من الدراسة والتطوير لضمان تقديم حلول تأمينية فعالة ومتوافقة مع طبيعة هذه المنازل في السوق المصري.

اقرأ أيضاًبنك مصر يتصدر المشهد الرمضاني بإعلان تخطى أكثر من 440 مليون مشاهدة على جميع المنصات

مصر تترقب موافقة صندوق النقد غداً على صرف 1.2 مليار دولار وتمويلات جديدة

مقالات مشابهة

  • دراويش المعارضة المدنية السودانية- بين التمترس الأيديولوجي وفشل التكيف مع الواقع السياسي”
  • نمو نشاط التأمين في مصر خلال 11 شهرا
  • اتحاد شركات التأمين يستعرض تغطية مخاطر المنازل الذكية
  • رئيس الدولة: التكنولوجيا تغيّر جوانب حياتنا
  • انعقاد دورة نمذجة الأنظمة الخاصة بالمعهد الدولي لتطبيقات النظم لعام 2025
  • الدستورية العليا: عدم الإخطار باسم مقاول الأعمال يلزم بالتضامن في الوفاء بالاشتراكات التأمينية
  • الدستورية: عدم إخطار مالك المبنى عن مقاول الأعمال يلزمه بالتضامن في الوفاء بالاشتراكات التأمينية عن عمال المقاولات
  • عدم إخطار مالك المبنى عن مقاول الأعمال يلزمه بالاشتراكات التأمينية
  • جاوا الغربية: الفيضانات تتوسع وعشرات الآلاف من المتضررين
  • «إس آند بي»: 20% نمو متوقع بقطاع التأمين الإماراتي خلال 2025