النهار أونلاين:
2025-01-18@09:02:00 GMT

عملاق “البريميرليغ” مهتم بضم آيت نوري

تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT

عملاق “البريميرليغ” مهتم بضم آيت نوري

دخل الدولي الجزائري، ريان آيت نوري، دائرة اهتمامات أحد عمالقة الدوري الانجليزي الممتاز، تحسبا لضمه في المستقبل القريب.

وكشفت تقارير صحفية بريطانية صادرة اليوم السبت، بأن آيت نوري، المتألق بألوان وولفرهامبتون، يحظى باهتمام كبير من طرف مسؤولي نادي ليفربول.

كما أوضحت ذات التقارير بأن “الريدز” استفسر عن وضعية صاحب الـ 22 ربيعا.

وأن الأخير، بدوره جد متحمس للانتقال إلى “الأنفيلد”.

Exclusive:

We can confirm that Liverpool have made firm enquires on Rayan Aït-Nouri.

The 22 years old who plays as a Left Back for Wolves.

The player is very keen for the move to #LFC pic.twitter.com/7RUq2tUSLN

— indykaila News (@indykaila) November 4, 2023

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

مفاجأة في قطاع السيارات.. الصين قد تشترى عملاق السيارات الالماني

بعد أن واجهت شركة فولكس فاجن صعوبات في المنافسة مع الصين، أعلنت نيتها إغلاق بعض مصانعها، ليتلقى عملاق السيارات الألماني عرضاً من المستثمرين الصينيين. ويُعد الصينيون، الذين يملكون استثمارات واسعة النطاق في ألمانيا تشمل قطاعات مثل الاتصالات والروبوتات، من أكبر المساهمين في شركة مرسيدس-بنز. وعلى الرغم من أن الصين لم تتخذ حتى الآن خطوات لإنتاج السيارات في ألمانيا، إلا أن استحواذها المحتمل على أحد المصانع قد يكون بمثابة خطوة سياسية وحساسة للغاية.

برزت أزمة فولكس فاجن، التي اندلعت في الربع الأخير من عام 2024، كواحدة من أبرز الأخبار في قطاع السيارات العام الماضي. وكانت الأحداث قد شهدت مظاهرات حاشدة شارك فيها أكثر من 120 ألف شخص، وانتهت باتفاق مع النقابات. وأعلنت الشركة الألمانية عن خطط لإغلاق 3 مصانع داخل ألمانيا، مع تسريح أكثر من 35 ألف عامل.

أصعب عام مرّ على فولكس فاجن

أرجعت شركة فولكس فاجن انخفاض مبيعاتها إلى انكماش سوق السيارات في أوروبا، وارتفاع تكاليف الإنتاج والطاقة، معتبرةً هذه العوامل مبرراً لقراراتها الأخيرة. وأوضحت الشركة أنها واجهت صعوبات بسبب الضغوط المتزايدة من العلامات التجارية الصينية والهجمات العدوانية الممنهجة من باقي المنافسين، ما اضطرها لاتخاذ قرار الإغلاق.

وكانت فولكس فاجن قد دفعت غرامات تجاوزت قيمتها الإجمالية 35 مليار دولار بعد فضيحة الديزل التي وقعت قبل جائحة كورونا، مما حال دون تمكنها من القيام بالاستثمارات المطلوبة في الوقت المناسب لتطوير السيارات الكهربائية.

 

أكثر العروض الاستراتيجية سراً

وفقًا لتقرير نشرته وكالة رويترز، قدمت بعض أقدم وأعرق العلامات التجارية الصينية في مجال السيارات عروضاً للاستحواذ على المصانع التي تنوي فولكس فاجن إغلاقها. كما أشار التقرير إلى أن الشركات الصينية الكبرى استثمرت في العديد من المجالات داخل ألمانيا، التي تعد أكبر اقتصاد في أوروبا، من الاتصالات إلى الروبوتات.

اقرأ أيضا

مصرع 31 شخصًا في تركيا.. ما الذي حدث؟

الخميس 16 يناير 2025

وفي الوقت نفسه، يعد أحد عمالقة صناعة السيارات الصينية من أكبر شركاء مرسيدس-بنز. كما أن فولكس فاجن تتعاون مع عملاق صيني آخر في مجال صناعة السيارات، حيث تمتلك استثمارات مشتركة في مصانع وأبحاث وتطوير في الصين. حتى عام 2023، كانت فولكس فاجن العلامة التجارية الأكثر مبيعًا للسيارات في الصين، لكنها فقدت مكانتها لصالح العلامات التجارية المحلية في آخر عامين.

يُعتقد أن استحواذ الصين على مصنع في ألمانيا سيكون أكبر استثمار نفذته حتى الآن. إذا تمكنت الصين من إنتاج السيارات في ألمانيا، فستتجنب ضرائب الاتحاد الأوروبي، مما سيمنحها ميزة تنافسية كبيرة ويشكل تهديدًا كبيرًا لجميع العلامات التجارية الأوروبية.

وتشير رويترز إلى أن قرارات الاستثمار قد تتضح بعد الانتخابات المزمع إجراؤها في فبراير، ويعتمد ذلك على موقف الحكومة الألمانية الجديدة من الصين. من جهة أخرى، يرى بعض الخبراء الاقتصاديين أن الشركات الصينية قد تواجه صعوبات من حيث التكاليف في ألمانيا، بالنظر إلى البيروقراطية الكثيفة والرقابة الشديدة على مراحل الإنتاج.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف بقايا ديناصور عملاق في مصر
  • “العقيلي” في القفص الذهبي
  • وفاة عملاق السينما الأمريكية المخرج ديفيد لينش عن 78 عاما
  • رحيل عملاق السينما السيريالية ديفيد لينش
  • وفاة عملاق السينما الأمريكية المخرج ديفيد لينش عن عمر يناهز 78 عاما
  • “اسبيدس”: لا يزال تقييمنا في البحر الأحمر دون تغيير 
  • “وهم صاغرون”.. تحت حذاء المقاوم (كاريكاتير)
  • نوري شاهين يعلن استعادة ثنائي دورتموند أمام فرانكفورت
  • مفاجأة في قطاع السيارات.. الصين قد تشترى عملاق السيارات الالماني
  • الغرق في “العسل الأسود”!