جباليا بمرمى نيران إسرائيل.. قتلى بقصف مدرسة تؤوي نازحين
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
قال مدير مستشفى الشفاء محمد أبو سلمية، السبت إن 15 قتلوا وأصيب العشرات في ضربة جوية إسرائيلية استهدفت مدرسة تابعة للأمم المتحدة تؤوي النازحين في مخيم جباليا للاجئين بشمال قطاع غزة.
وأضاف أبو سلمية، وهو أيضا مسؤول في وزارة الصحة في غزة "هناك 15 شهيدا والعدد مرشح للزيادة".
وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة في بيان: "أصيب ما يزيد عن 54 آخرون بجروح جراء استهداف مدرسة الفاخورة التي تؤوي آلاف النازحين في مخيم جباليا في شمال قطاع غزة".
وجاء في بيان سابق لوزارة الداخلية التابعة لحماس أن غارة نفذها الجيش الإسرائيلي هي التي أصابت المدرسة، ولم يصدر تعليق فوري من إسرائيل.
وتعرض المخيم لقصف يومي الثلاثاء والأربعاء، أعلنت وزارة الصحة في غزة أنه أسفر عن 195 قتيلا و777 مصابا و120 مفقودا.
واستخدمت إسرائيل قنبلتين على الأقل تزن الواحدة منهما ألفي رطل (نحو 900 كيلوغرام)، خلال قصفها مخيم جباليا في قطاع غزة، الثلاثاء، حسبما كشف تحليل أجرته صحيفة "نيويورك تايمز".
وتعد هذه القنبلة ثاني أكبر قنبلة في ترسانة إسرائيل، حسب الصحيفة الأميركية.
وقالت إسرائيل إنها كانت تستهدف "قائدا ومقاتلا" من حماس، فضلا عن شبكة الأنفاق تحت الأرض التي تستخدمها الحركة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مدرسة الفاخورة مخيم جباليا إسرائيل حماس مخيم جباليا فلسطين غزة مدرسة الفاخورة مخيم جباليا إسرائيل حماس شرق أوسط قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
شهيد فلسطيني بقصف العدو الصهيوني وسط قطاع غزة
الثورة نت/وكالات استشهد مسن فلسطيني، اليوم الأحد، في قصف صهيوني في بلدة جحر الديك وسط قطاع غزة. وأفادت وكالة “صفا” الفلسطينية ، باستشهاد المسن فايز الطويل (62 عامًا) إثر قصف من مسيرة صهيونية في بلدة جحر الديك. وأشارت إلى أن دبابات العدو أطلقت نار مكثف شرقي بلدة القرارة شمال شرقي مدينة خان يونس جنوبي القطاع. وفجر اليوم، أطلقت دبابات العدو الصهيوني نار مكثف على طول محور صلاح الدين “فيلادلفيا” صوب المناطق الجنوبية لرفح، وصوب المناطق الشرقية لبلدة عبسان الكبيرة والجديدة شرقي خان يونس. وتواصل قوات العدو خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار الساري في قطاع غزة منذ 19 يناير الماضي. وأمس السبت، ارتكب جيش العدو الصهيوني جريمة بشعة في بلدة بيت لاهيا شمالي القطاع، أسفرت عن استشهاد تسعة مواطنين، بينهم عددٌ من المصورين والعاملين في المجال الإنساني والإغاثي، كانوا يقومون بتوثيق أعمال لإحدى الجمعيات الإغاثية بالمنطقة.