.بدء تسليم وحدات المرحلة الثامنة بمشروع " جنة " بمدينة دمياط الجديدة
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
صرح الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأن جهاز تنمية مدينة دمياط الجديدة سيبدأ يوم الأحد الموافق 19/11/2023، وحتى يوم الأربعاء الموافق 3/1/2024، في تسليم وحدات سكنية بمشروع جنة " المرحلة الثامنة " بالمجاورة 33 بالحي السادس بمدينة دمياط الجديدة، والسابق طرحها خلال الفترة من 15/1/2023: 16/2/2023، وذلك في مواعيد محددة وفقًا للمعلن من الجهاز.
وأوضح المهندس محمد خلف الله، رئيس جهاز تنمية مدينة دمياط الجديدة، أنه سيتم تسليم وحدات بالعمارات من 1: 3، يوم الأحد 19/11/2023، ووحدات بالعمارات من 4: 6، يوم الإثنين 20/11/2023، ووحدات بالعمارات من 7: 9، يوم الثلاثاء 21/11/2023، ووحدات بالعمارات من 10: 12، يوم الأربعاء 22/11/2023، وتم تخصيص يوم الخميس 23/11/2023، لمن تخلف عن الاستلام في الأيام السابقة، بجانب تسليم وحدات بالعمارات من 13: 15، يوم الأحد 26/11/2023، ووحدات بالعمارات من 16: 45، يوم الإثنين 27/11/2023، ووحدات بالعمارات من 46: 48، يوم الثلاثاء 28/11/2023، ووحدات بالعمارتين 49: 50، يوم الأربعاء 29/11/2023، وتخصيص يوم الخميس 30/11/2023، لمن تخلف عن الاستلام في المواعيد السابقة.
وأضاف " خلف الله "، أنه سيتم تسليم وحدات بالعمارتين 51 و52، يوم الأحد 3/12/2023، ووحدات بالعمارتين 53 و54، يوم الإثنين 4/12/2023، ووحدات بالعمارتين 55 و56، يوم الثلاثاء 5/12/2023، ووحدات بالعمارتين 57 و58، يوم الأربعاء 6/12/2023، وتم تخصيص يوم الخميس 7/12/2023، لمن تخلف عن الاستلام في المواعيد السابقة، بجانب تسليم وحدات بالعمارتين 59 و60، يوم الأحد 10/12/2023، ووحدات بالعمارتين 61 و62، يوم الإثنين 11/12/2023، ووحدات بالعمارتين 63 و64، يوم الثلاثاء 12/12/2023، ووحدات بالعمارتين 65 و66، يوم الأربعاء 13/12/2023، وتخصيص يوم الخميس 14/12/2023، لمن تخلف عن الاستلام في المواعيد السابقة.
وقال: سيتم تسليم وحدات بالعمارتين 67 و68، يوم الأحد 17/12/2023، ووحدات بالعمارات من 69: 71، يوم الإثنين 18/12/2023، ووحدات بالعمارات من 72: 77، يوم الثلاثاء 19/12/2023، ووحدات بالعمارات من 78: 82، يوم الأربعاء 20/12/2023، وتم تخصيص يوم الخميس 21/ 12/2023، لمن تخلف عن الاستلام في المواعيد السابقة، لافتًا إلى أنه سيتم تسليم وحدات بالعمارتين 83 و84، يوم الأحد 24/12/2023، ووحدات العمارتين 85 و86 يوم الإثنين 25/12/2023، ووحدات بالعمارتين 87 و88، يوم الثلاثاء 26/12/2023، ووحدات بالعمارتين 89 و90، يوم الأربعاء 27/12/2023، وتخصيص يوم الخميس 28/12/2023، لمن تخلف عن الاستلام في المواعيد السابقة.
ونوه رئيس جهاز دمياط الجديدة، عن أنه سيتم تسليم وحدات بالعمارتين 91 و92، يوم الأحد 31/12/2023، ووحدات بالعمارات من 93: 96، يوم الإثنين 1/1/2024، ووحدات بالعمارات من 99: 103، يوم الثلاثاء 2/1/2024، وتم تخصيص يوم الأربعاء 3/1/2024، لمن تخلف عن الاستلام في المواعيد السابقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الاسكان دمياط الجديدة تسليم وحدات مشروع جنة
إقرأ أيضاً:
تل أبيب تزعم أن إحدى الجثث التي تسلمتها بغزة ليست لأسير إسرائيلي
زعم الجيش الإسرائيلي، فجر الجمعة، أن إحدى الجثث التي تسلمها من الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة الخميس، ليست لأسير إسرائيلي، فيما تتواصل الانتقادات الداخلية ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بسبب إدارة ملف الأسرى.
وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي: "خلال عملية التشخيص التي أجراها المعهد العدلي، تبيّن أن إحدى الجثث التي تم تسليمها الخميس لا تعود لشيري بيباس، ولا لأي محتجز أو محتجزة آخرين"، واصفًا الجثة بأنها "مجهولة الهوية ولم يتم التعرف عليها بعد".
وادعى البيان أن جثة شيري بيباس لا تزال في قطاع غزة، وزعم أنه تم التعرف على جثتي طفليها أرئيل وكفير، مدعيًا أنهما قُتلا في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023 على يد مسلحين فلسطينيين.
في المقابل، أكدت حركة "حماس" زيف الرواية الإسرائيلية، حيث أعلنت الخميس، أن الجثث الثلاث التي تم تسليمها تعود إلى شيري سلفرمان بيباس وطفليها، الذين قتلوا جراء قصف إسرائيلي على غزة في 29 نوفمبر 2023.
وكان رئيس معهد الطب العدلي الإسرائيلي، خان كوجل، أعلن الخميس أن إحدى الجثث تعود للأسير الإسرائيلي عوديد ليفشيتس.
من جهته، قال أبو بلال، الناطق باسم "كتائب المجاهدين" الذراع العسكري لـ"حركة المجاهدين" الفلسطينية، إن مقاتلي فصيله هم من أسروا أفراد عائلة بيباس الثلاثة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأضاف: "حُفظت حياتهم وعوملوا وفق تعاليم الإسلام قبل أن يتم قصفهم بصواريخ الاحتلال الإسرائيلي، ما أدى إلى مقتلهم واستشهاد المجموعة التي كانت تحتجزهم".
وسبق أن حذرت حركة "حماس" أكثر من مرة من أن الجيش الإسرائيلي قصف أماكن احتجاز الأسرى الإسرائيليين خلال الحرب، متهمةً نتنياهو بالسعي إلى التخلص منهم لمنع استخدامهم كورقة تفاوض ضده.
وعقب تسليم جثامين الأربعة الخميس، حملت الحركة الجيش الإسرائيلي المسؤولية عن مقتلهم، قائلةً إن الفصائل "عاملتهم بإنسانية وحاولت إنقاذهم"، كما أشارت إلى أن القصف الإسرائيلي أسفر عن مقتل 17 ألفًا و881 طفلًا فلسطينيًا في غزة.
وقالت الحركة في بيان: "يتباكى المجرم نتنياهو اليوم على جثامين أسراه الذين عادوا إليه في توابيت، في محاولة مكشوفة للتنصل من مسؤولية قتلهم".
ولفت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يواجه غضبًا متصاعدًا في الشارع الإسرائيلي بعد عودة الأسرى في نعوش للمرة الأولى ضمن صفقة التبادل الجارية.
وبحسب تقارير إعلامية إسرائيلية، فإن تصاعد الانتقادات أجبر نتنياهو على التراجع عن المشاركة في مراسم استقبال جثامين الأسرى الأربعة، بعدما كان يسعى إلى استغلال الحدث سياسيًا، لكن الأمر تحول إلى نقمة عليه وسط اتهامات له بإطالة أمد الحرب وعرقلة صفقات التبادل.
وفي 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، والتي تتضمن ثلاث مراحل تمتد كل منها 42 يومًا، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية.
ولا تزال إسرائيل تماطل في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كان من المفترض أن تبدأ في 3 فبراير/ شباط الجاري، رغم أن المرحلة الأولى تتضمن تسليم تل أبيب 33 أسيرًا إسرائيليًا، بينهم أحياء وأموات.
وحتى الآن، تسلمت إسرائيل 19 أسيرًا حيًا و4 جثث، ومن المقرر أن تتسلم السبت 6 أسرى أحياء، إضافة إلى 4 جثامين أخرى الأسبوع المقبل، لتنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق.
في المقابل، أفرجت إسرائيل عن 1135 أسيرًا فلسطينيًا، بينهم عشرات ممن صدرت بحقهم أحكام بالسجن المؤبد، ومن المتوقع أن تفرج عن 602 آخرين خلال الأسبوعين المقبلين، ليصل إجمالي المفرج عنهم ضمن المرحلة الأولى إلى 1737 أسيرًا فلسطينيًا.
وبدعم أمريكي، شنت إسرائيل حربًا على غزة بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، أسفرت عن أكثر من 160 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود، وفق معطيات فلسطينية.