النهار أونلاين:
2025-02-01@00:56:21 GMT

عدلي مرشح لاستعادة مكانته الأساسية مع ميلان

تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT

عدلي مرشح لاستعادة مكانته الأساسية مع ميلان

رشّحت تقارير صحفية إيطالية، الفرانكو جزائري، ياسين عدلي، لاستعادة مكانته الأساسية في ناديه أسي ميلان، خلال مباراة اليوم السبت أمام الضيف أودينيزي.

وكشف موقع “سامبري ميلان” نقلا عن صحيفة “لاغازيتا ديلو سبورت” بأن مدرب النادي اللومباردي، ستيفانو بيولي، يعول على إشراك عدلي، أساسيا في اللقاء المندرج ضمن فعاليات الجولة الـ 11 من “السيري أ”.

كما أوضح ذات المصدر، بأن عدلي، الذي شارك بديلا في لقاء دوري الأبطال أمام باريس سان جيرمان. وغاب لأسباب فنية عن الداربي الأخير. أمام نابولي في الكالتشيو، سيلعب مكان زميله رادي كرونيتش.

مشيرا إلى أن عدلي استغل جيدا فترة غياب كرونيتش، في وقت سابق بسبب الإصابة. وهدفه حاليا هو أن يصبح أحد كوادر ميلان، بعد صيف صعب عاشه بسبب رغبة النادي في بيعه أو إعارته.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

حكاية «الكرسي المكسور» في جنيف: صوت مَن لا صوت لهم

على بُعد خطوات من مقر الأمم المتحدة في جنيف، حيث تلتقي وفود العالم لصياغة قرارات كبرى، يقف رمز صامت لكنه أكثر بلاغة من أي خطاب دبلوماسي، كرسي مكسور، شامخ رغم إعاقته، صامد رغم بتر إحدى أرجله، يروي حكاية الإنسانية الجريحة التي مزقتها الحروب والألغام، وحوّلت آمالها إلى أطراف مبتورة وأحلام مهشمة.

صراخ الإنسانية ضد الظلم

في هذه الساحة التي شهدت مواقف تاريخية، اجتمع عدد من المنظمات الحقوقية والنشطاء، حاملين لافتاتهم أمام الكرسي المكسور، ليس فقط للمطالبة بوقف انتهاكات حقوق الإنسان، بل لفضح ازدواجية المعايير الدولية، حيث تغض الدول الكبرى الطرف عن جرائم حرب تُرتكب أمام أعينها، بينما تدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان.

 

حكاية الكرسي المكسور

ووسط ضجيج سيارات الدبلوماسيين والمارة المنهمكين في أعمالهم، يظل هذا الكرسي شاهدا أبديا على قصص من الألم، يحكي عن أجساد فقدت أجزاءها بسبب الألغام التي لم تميز بين جندي وطفل، بين مقاتل وفتاة كانت تحلم بيوم زفافها.

وفي نهاية القرن العشرين، قرر النحات السويسري دانييل بيرسي أن يضع نصبا تذكاريا مختلا، ليس مجرد تمثال، بل صرخة مدوية ضد آلة الحرب العمياء، ليروي من خلالها مأساة شاب مجهول، لم تذكره الصحف ولم يُخلد اسمه في كتب التاريخ، لكنه عاش كابوس الألغام في إحدى ساحات الحرب، ووجد نفسه في لحظة، بين وعي وضباب، ممددا على الأرض، يصرخ ولا أحد يسمعه، قبل أن يكتشف أن إحدى ساقيه قد اختفت للأبد.

 

 

كرسي مكسور منبر للعدالة

وجاء تجمع المنظمات الحقوقية أمام هذا الكرسي، ليس فقط لإحياء ذكرى الضحايا، بل لرفض تهجير الفلسطينيين، وللمطالبة بتعويض الشعوب عن الاستعمار، ولإدانة صمت المجتمع الدولي أمام المآسي التي تُرتكب كل يوم، كما رفع الناشطون صورا لأطفال فلسطينيين، فقدوا أطرافهم بسبب القصف، بجانب صور أخرى لأطفال أفارقة شُوهت أجسادهم بسبب الألغام التي خلّفتها الحروب الاستعمارية.

مقالات مشابهة

  • حازم إمام: "مشكلة الزمالك الأساسية دكة البدلاء"
  • عدلي القيعي يوجه رسالة لجماهير الزمالك بعد ضم الأهلي بن شرقي
  • العراق يؤكد دعم مصر ويرفض مخطط تهجير الفلسطينيين
  • الكونغو الديمقراطية تطلق حملة لاستعادة أراضيها
  • مهاجم فرنسى مرشح للانضمام للزمالك فى الانتقالات الشتويه
  • حكاية «الكرسي المكسور» في جنيف: صوت مَن لا صوت لهم
  • القطار الكهربائي يوفر رحلتين من محطة عدلي منصور لمدينة الفنون دون توقف
  • مهاجم النادي الأهلي الجديد يقود هجوم الأهلي أمام مودرن سبورت
  • ميلان في مأزق بالشوط الأول أمام دينامو زغرب بدوري أبطال أوروبا
  • ميلان بقوته الهجومية أمام دينامو زغرب في دوري أبطال أوروبا