جميع المواد.. منهج الصف الأول الإعدادي لشهر نوفمبر 2023
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تزامنًا مع بداية شهر نوفمبر، يبحث العديد من طلاب الصف الأول الإعدادي عن المقررات الدراسية التي سيتم تدريسها خلال شهر نوفمبر الجاري وعقد الاختبار الشهري لها.
مقررات الصف الأول الإعدادي الدراسية خلال شهر نوفمبر 2023وأعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، المقررات الدراسية التي سيتم تدريسها لطلاب الصف الأول الإعدادي خلال شهر نوفمبر الجاري 2023، وهي كالتالى:
منهج اللغة العربية للصف الأول الإعدادي بشهر نوفمبر
القراءة والنصوص الأدبية: فضل العلم والعمل للرافعي شعر 7 أبيات دراسة، العمل حياة قرآن كريم 4 آيات حفظ، غرائب المخلوقات.
النحو: ضمائر الرفع المتصلة، الضمائر المستترة، الأفعال الصحيحة والأفعال المعتلة.
كتاب عقبة بن نافع: الفصول من السادس إلى الثامن.
النشاط المصاحب: اكتب بحثا عن أحد العلماء العرب.
منهج التربية الدينية للصف الأول الإعدادي بشهر نوفمبر- تابع الوحدة الأولى: من القرآن الكريم.
- الدرس الأول: سورة يس، الآيات من 13 إلى 27 تفسير وحفظ.
- الدرس الثالث: سورة لقمان الآيات من 18 إلى آخر السورة تلاوة واستماع.
- تابع الوحدة الثانية: قدرة الله وتدبيره: الدرس الثالث: التأمل في صنع الله.
- الوحدة الثالثة: الإنسان ومنهج الله: الدرس الأول: التزام الإنسان بمنهج الله.
منهج الدراسات الاجتماعية للصف الأول الإعدادي بشهر نوفمبر- رحلة على كوكب الأرض: الدرس الأول شكل الأرض وأبعادها.
- الدرس الثاني الليل والنهار.
منهج العلوم للصف الأول الإعدادي في شهر نوفمبر
- درس التركيب الذري للمادة.
- درس مصادر الطاقة وصورها.
- درس تحولات الطاقة.
- درس الطاقة الحرارية.
منهج الرياضيات للصف الأول الإعدادي بشهر نوفمبر- قسمة الأعداد النسبية.
- الحدود والمقادير الجبرية.
- الحدود المتشابهة.
- ضرب الحدود الجبرية وقسمتها.
- جمع المقادير الجبرية وطرحها.
- ضرب حد جبري في مقدار جبري.
- ضرب مقدار جبري ذو حدين في مقدار جبري آخر.
- حالات تطابق المثلثات
- التوازي.
منهج اللغة الإنجليزية للصف الأول الإعدادي بشهر نوفمبر- Unit 3
- review A
- Unit 4.
اقرأ أيضاًتحرك جديد من «التعليم» بشأن اختبارات مسابقة الـ30 ألف معلم
التعليم: التوسع في مدارس التكنولوجيا التطبيقية وتوفير فرص عمل بالخارج
«التعليم» تصدر بيانا بشأن تصحيح امتحانات شهر أكتوبر لطلاب صفوف النقل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني طلاب الصف الأول الإعدادي الصف الأول الإعدادی شهر نوفمبر
إقرأ أيضاً:
الحركة السياسية لم تفهم الدرس بعد !
وأنا ، اشاهد ما قيل أنه مؤتمر تحالف السودان التأسيسي بنيروبي ، انتابتني حالة من الحسرة الممزوجة بالغضب على حال النخب السياسية التي تدعي انها تأخذ بزمام الشعب للتحول الديمقراطي وإقامة الحكم المدني . الحسرة متأتيه من أن هذه النخب السياسية تعيد إنتاج نفسها دون أن ينعم عليها الله سبحانه وتعالي بإتساع افقها وازالة الغشاوة التي غشت بصيرتها منذ عهد الإستعمار حتى لحظتنا هذه. لم تتعظ هذه القوى السياسية من إخطاءها التي جعلت العسكر يحكمون السنوات الطوال العجاف بدءاً من عهد عبود ، مروراً بعهد النميري ، ومن بعده البشير ، انتهاءاً بالبرهان . شاهدت مهزلة مؤتمر اسمرا للقضايا المصرية وكيف أن القوى السياسية بضيف أفقها وعدم حرصها على النضال سعياً وراء الحلول السهلة الآنية للتخلص من الخصوم وضعت يدها في يد حركات مسلحة كانت دوماً تمتطي ظهرها للوصول لإهدافها ومن ثم إدارة الظهر لها نست تلك القوى السياسية كيف خلا بها جون قرنف بعد أن منحته حق تقرير المصير على طبق من ذهب وكانت النتجية أن ذهب الجنوب إلي الأبد وبقى الخصم الذي كانت تحلم بإسقاطه ببندقية قرنق. ولم تنتبه هذه القوى السياسية لان عبدالعزيز الحلو ينفذ نفس السناريو الذي طبقه من قبل استاذه قرنق حين تخلى عن دعم الديمقراطية الثالثة التي جاءت بحلفاءه لسدة الحكم وإستمر في محاربة الحكومة الديمقراطية ليضعفها ويهبها لقمة سائغة لعساكر الجبهة الإسلامية. وهكذا فعل عبد الواحد محمد نور. واستمروا في إضعاف القوى المدنية حتى بعد ثورة 19 ديسمبر.
الان هل يعقل أن تستبدل هذه القوى المدنية الحكم العسكري الحالي بحكم عسكري أخر، هل يعقل أن تأخذ جماهيرها من تحت سطوة البرهان لتضعهم تحت سطوة حميدتي؟!
الأزمة الحالية في السودان ازمة عميقية الجذور ولايمكن حلها بضيق الأفق وإستعجال النتائج والأخذ بأي وسيلة على سبيل الميكافيلية لان ذلك لن يزيد الأزمة إلا سؤاً وتعقيداً . لابد أن تتعافى الأحزاب السياسية والقوى المدنية من المرض الذي أنتشر في كل مفاصلها سواءً كان بفعل قيادتها أو بفعل نظام الإنقاذ أو بفعل القوى الخارجية. هذه أحزاب منقسمة على نفسها تتصارع عضوية كل حزب مع بعضها البعض ، أحزاب لا تمارس الديمقراطية ولا تملك برنامجاً ولا رؤية إستراتيجية لحل مشاكل البلد ولكن حال البلد والشعب لا يسمح بأي تأخير لتقديم حل ينتج عنه الحد الأدنى من الإستقرار السياسي والأمني والإقتصادي وهذا الحل لايمكن أن يكون إلا بإتفاق كل القوى السياسية والمدنية على برنامج الحد الأدنى المطلوب لذلك الإستقرار دون الخوض في أي نظريات فلسفية ايدولوجية ولابد من التخلص من نظرية إقصاء الإسلاميين فإن شئنا أم ابينا جزء أساسي من الحركة السياسية في السودان ولديهم نفوذهم الذي لا ينكره إلا مكابر . إذا نجحنا في ذلك فلن تكون هناك حجة. للعسكريين بتولى زمام الحكم وحتى لو اصروا عل الحكم فإنهم سيجدون قوى سياسية متحدة قوية تقف في وجههم.
المحامي/ أحمد صلاح الدين عووضة
ahmedsalaheldinawouda@yahoo.com