#سواليف

كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن توجه #إسرائيل إلى عدد من #الدول_الأوروبية والطلبت منها إرسال #سفن #مستشفيات إلى #مصر لعلاج جرحى قطاع #غزة بدلا من إدخال #الوقود إلى القطاع.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن أول دولة لجأت إليها تل أبيب هي #فرنسا، وبعد ذلك لجأت أيضا إلى ألمانيا ودول أخرى.

وأوضحت الصحيفة العبرية أن الموضوع لم يغلق بعد وهو قيد المناقشة.

مقالات ذات صلة بمشاركة من أمهات وأطفالهن .. وقفة أمام مقر اليونيسف في عمان تضامنا مع أطفال غزة / فيديو وصور 2023/10/31

وبحسب التقديرات، فإن هذا لن يحدث قريبا، بل يهدف إلى #إخلاء #المستشفيات التي تستخدمها #حماس في غزة في المستقبل.

وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد قال إن نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون وعده بإرسال سفينة لعلاج الجرحى والمصابين في قطاع غزة.

وأضاف السيسي في مؤتمر صحفي مع نظيره الفرنسي: هناك توافق في إدخال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة، لذلك وعد الرئيس الفرنسي بإرسال سفينة مستشفى لمن يحتاج من #المصابين الفلسطينيين.

ونقل موقع “أكسيوس” الأمريكي، عن مسؤول إسرائيلي ومصدر عربي تأكيدهما أن إسرائيل تعهدت بإعادة الجرحى الفلسطينيين الذين عولجوا في مصر إلى غزة بعد الحرب.

وقال مسؤولون إسرائيليون إن التزام إسرائيل كان ضروريا لإقناع مصر والولايات المتحدة ودول أخرى بالبدء في إجلاء الجرحى الفلسطينيين إلى المستشفيات في مصر لتلقي العلاج بينما يستمر القتال في غزة.

وبحسب الموقع، فإنه بموجب الاتفاقية الجديدة، تم يوم الأربعاء إجلاء ما يقرب من 80 جريحا فلسطينيا من قطاع غزة إلى المستشفيات في مصر، وهذه هي المرة الأولى التي يغادر فيها أي فلسطيني غزة منذ 7 أكتوبر

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إسرائيل الدول الأوروبية سفن مستشفيات مصر غزة الوقود فرنسا إخلاء المستشفيات حماس المصابين

إقرأ أيضاً:

تحقيق لأسوشيتد برس: إسرائيل لم تقدم دليلا على وجود حماس في المستشفيات

ذكر تحقيق لوكالة أسوشيتد برس أن إسرائيل لم تقدم دليلا يُذكر على وجود حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في المستشفيات المستهدفة بقطاع غزة.

وذكرت الوكالة أنها أجرت تحقيقا على مدى أشهر، جمعت خلاله شهادات عن الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مستشفيات العودة والإندونيسي وكمال عدوان بقطاع غزة، وأجرت مقابلات مع أكثر من 30 مريضا وشهودا وعاملين في المجال الطبي والإنساني، فضلا عن مسؤولين إسرائيليين.

وخلص التحقيق إلى أن "إسرائيل لم تقدم أدلة تذكر على وجود مقاتلي حماس في تلك الحالات".

وذكرت الوكالة أن مكتب المتحدث العسكري الإسرائيلي رفض التعليق على قائمة بحوادث مرتبطة بهجمات إسرائيلية على مستشفيات في قطاع غزة، ونقلت عن المكتب قوله إنه "لا يستطيع التعليق على أحداث محددة".

وأشارت الوكالة إلى أن المنشآت الطبية قد تتعرض للنيران خلال الحروب، لكن أطراف الصراع عادة ما يصورون تلك الحوادث على أنها عرضية أو استثنائية، نظرا لأن المستشفيات تتمتع بحماية خاصة بموجب القانون الدولي، غير أن إسرائيل في حربها المستمرة على قطاع غزة منذ أكثر من عام تنفذ حملة مفتوحة على المستشفيات، حيث حاصرت وداهمت على الأقل 10 مستشفيات عبر القطاع، بعضها عدة مرات، فضلا عن استهداف العديد منها بغارات.

وبررت قوات الاحتلال ذلك بأنه ضرورة عسكرية في سعيها لتدمير حماس، وتدعي أن الحركة تستخدم المستشفيات كـ"مواقع قيادة وتحكم" للتخطيط للهجمات، وإيواء المقاتلين، وإخفاء المحتجزين. وتقول إن ذلك يلغي الحماية الخاصة بالمستشفيات.

العودة والإندونيسي

وذكرت الوكالة أن جيش الاحتلال لم يسبق أن قدم أي ادعاءات بوجود لحماس في مستشفى العودة، لكن ذلك لم يمنعه من فرض حصار خانق على المستشفى خلال الأسابيع الماضية، ومنع إجلاء مرضى كانوا في حالة حرجة، فيما اكتفى طاقم المستشفى بتناول وجبة واحدة يوميا اقتصرت أحيانا على قليل من الخبز أو الأرز.

ونقلت شهادات أكدت أنه في غياب جراحين متخصصين اضطر من تبقى من الأطباء في المستشفى إلى بتر أطراف مصابين لإنقاذ أرواحهم، فيما تم توثيق العديد من جرائم جيش الاحتلال، ومن بينها إطلاق نار على امرأتين كانتا على وشك الولادة وتركهما تنزفان في الشارع حتى الموت، كما تم استهداف غرفة العمليات بقذيفة تسببت بقتل 3 أطباء وأحد مرافقي المرضى.

وفي المستشفى الإندونيسي، نقلت أسوشيتد برس شهادة الممرض تامر الكرد، الذي أكد أنه بقي في المستشفى رفقة طبيبين ونحو 44 مريضا، وقال إنه كان يعاني من الجفاف بدرجة بدأت تسبب له الهلوسة.

وأوضحت أن المستشفى هو الأكبر في شمال غزة، وطوابقه العليا اليوم متفحمة، وجدرانه مغطاة بالشظايا، وبواباته مغطاة بالأنقاض المتراكمة، وقالت إن ذلك إرث حصار إسرائيل للمستشفى في خريف 2023.

وقبل ذلك الهجوم، زعم الجيش الإسرائيلي أن هناك مركز قيادة وتحكم تحت المستشفى، غير أنه وبعد حصار ومداهمة المستشفى، لم يقدم الجيش أي دليل على وجود ذلك المركز، وذكرت الوكالة أن مكتب المتحدث باسم الجيش لم يرد عند توجيه سؤال له عما إذا وجدت أية أنفاق في المنطقة.

مستشفى كمال عدوان

وعن مستشفى كمال عدوان، ذكرت الوكالة أن مدير المستشفى حسام أبو صفية بقي وحيدا رفقة طبيب آخر لعلاج عشرات الجرحى، وذلك بعد احتجاز جميع العاملين الطبيين تقريبا خلال استهداف قوات الاحتلال للمستشفى نهاية الشهر الماضي.

وأوضحت أن أكثر من 30 فردا من الطاقم الطبي لا يزالون محتجزين، بمن فيهم رئيس التمريض الذي يعمل في منظمة "ميدغلوبال" الأميركية التي ترسل فرقا طبية إلى مناطق الكوارث، والدكتور محمد عبيد، الجراح لدى منظمة أطباء بلا حدود الذي كان يعمل سابقا في مستشفى العودة، وانتقل إلى كمال عدوان.

وقالت الوكالة إن الجيش الإسرائيلي قال إنه احتجز 100 شخص، بعضهم "كانوا يتظاهرون بأنهم موظفون طبيون، وزعم الجيش أن المستشفى كان "يعمل بكامل طاقته، مع جميع الأقسام التي تعالج المرضى"، ونشر لقطات لعدة أسلحة وراجمات "آر بي جي" مع عدة طلقات قال إنه وجدها داخل المستشفى.

وأشارت الوكالة إلى أن الجيش زعم أن حماس استخدمت المستشفى كمركز قيادي دون أن تقدم أي دليل، وأكد أن الجنود عثروا على أسلحة، لكنه اكتفى بعرض لقطات لمسدس واحد فقط.

وأكدت أسوشيتد برس أن الجيش يشير كثيرا إلى أن المستشفيات مرتبطة بشبكات أنفاق تابعة لحماس، إلا أنه أظهر نفقا واحدا فقط في المستشفيات التي قام بمداهمتها.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يواصل قصف المستشفيات شمال قطاع غزة
  • تشكيل يوفنتوس في مواجهة ليل الفرنسي بدوري أبطال أوروبا
  • وزير الخارجية الفرنسي يزور إسرائيل والأراضي الفلسطينية غدا
  • 37 شهيدا وعشرات الجرحى في غارات إسرائيلية على غزة
  • شهيد ومصابون في غارة إسرائيلية استهدفت عددًا من الفلسطينيين بخان يونس
  • 15 شهيداً وعشرات الجرحى والمفقودين جراء مجزرة جديدة للاحتلال في بيت لاهيا
  • الخارجية الألمانية: ندعو إسرائيل لتحمل مسؤولياتها والسماح بدخول المساعدات إلى غزة
  • تحقيق لأسوشيتد برس: إسرائيل لم تقدم دليلا على وجود حماس في المستشفيات
  • “فضح أسرار إسرائيلية حساسة”.. تقرير عبري عما يفعله مكتب نتنياهو “سرا” لمنع الصفقة مع الفصائل الفلسطينية
  • “فضح أسرار إسرائيلية حساسة”.. تقرير عبري عما يفعله مكتب نتنياهو “سرا” لمنع الصفقة مع “حماس”