واكد العزي في تغريده له على منصة ( إكس ) ان طواقمنا الوقائية تجوب المياه الدولية في أعالي البحار للتحقق من عدم وجود أي سلوك عدائي تجاه بلادنا

وَاضاف  "  حريصون جداً على سلامة الملاحة وهو مبدأ جسدناه بمسؤولية عالية طوال السنوات الماضية.

 

• طواقمنا الوقائية تجوب المياه الدولية في أعالي البحار للتحقق من عدم وجود أي سلوك عدائي تجاه بلادنا

• حريصون جداً على سلامة الملاحة وهو مبدأ جسدناه بمسؤولية عالية طوال السنوات الماضية.

— حسين العزي (@hussinalezzi5) November 4, 2023

بما أنني أميل دائما لإطفاء الحرائق-أنصح مجددا الأطراف الدولية المعادية بعدم العبث مع صنعاء والإبتعاد عن أي خطأ من أي نوع ومن لايريد النصح يمكنه التجربة واعتراض الطواقم الوقائية

— حسين العزي (@hussinalezzi5) November 4, 2023

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

هل تتمكن سوريا من تجنب سوريا المحاصصة العراقي؟   

25 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: يركز القادة الجدد في سوريا على مواجهة تحديات المحاصصة والتعامل مع تعدد الفصائل المسلحة، في خطوة تبدو أنها تهدف لتجنب الوقوع في الأخطاء التي واجهتها التجربة العراقية. تلك التجربة التي شهدت استغلال بعض الأطراف السياسية للوضع الهش في البلاد لتأسيس سلطات شبه مستقلة، خاصةً الأكراد الذين تمكنوا من إقامة كيان داخل الدولة العراقية.

القيادة العامة السورية الجديدة أعلنت في بيان مقتضب عن توصل نائب الرئيس السابق، فاروق الشرع، إلى اتفاق مع قادة الفصائل المسلحة يقضي بحل هذه الفصائل ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع. البيان لم يقدم تفاصيل واضحة عن آلية تنفيذ هذا الاتفاق، مما يثير تساؤلات حول مدى قابلية التطبيق في ظل وجود عدد كبير من الفصائل ذات الأجندات المتباينة.

دمج الفصائل بين الواقع والطموح

يتضح أن الإدارة السورية تستهدف دمج المقاتلين في مؤسستي الجيش والشرطة، في محاولة لإعادة بناء الدولة المركزية. لكن تحقيق هذا الهدف يواجه صعوبات جمة، إذ إن هذه الخطوة قد تؤدي إلى صدامات بين الفصائل، خصوصًا في حال شعرت أي منها بأنها تتعرض للتهميش أو فقدان النفوذ الذي اكتسبته خلال سنوات الصراع.

يُثار التساؤل حول مدى استعداد عشرات الفصائل المسلحة للتوحد تحت مشروع الدولة المركزية. هذا التحدي يتطلب رؤية واضحة وآليات تنفيذية محكمة لتفادي الانقسامات أو الاحتقان بين المجموعات المختلفة.

الدور التركي في المشهد السوري

تلعب تركيا، بحكم علاقاتها الوثيقة مع بعض الفصائل السورية، دورًا محوريًا في المرحلة القادمة.

ويرى محللون أن أنقرة قد تسهم إيجابيًا في السيطرة على المجاميع المسلحة وضمان التزامها بعملية الاندماج، إذا توافرت الإرادة السياسية والدعم الدولي اللازم.

الدستور الجديد والرهانات الكبرى

فيما تواصل الأطراف السورية الحديث عن كتابة دستور جديد، يرى مراقبون أن هذا الجهد سيكون بلا جدوى إذا لم يتم حل مشكلة الفصائل المسلحة. فالمخاوف من انشقاقات مستقبلية قد تعصف بأحلام الإدارة الجديدة في بناء دولة موحدة لا تزال قائمة، خاصةً في ظل غياب الثقة بين الأطراف المع

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • بديل فعّال للقهوة لتحفيز النشاط والذاكرة طوال اليوم
  • مشاورات غير علنية للتوافق على الرئيس
  • خاص| توقعات عبير فؤاد لبرج الميزان 2025.. عام الجرأة وتحمل المسؤوليات
  • «حياتهم زي الساعة».. مواليد 3 أبراج فلكية يحبون الاستيقاظ مبكرا طوال الأسبوع
  • نداء للمواطنين السوريين بعدم الخروج من 6 م حتى 8ص
  • هل تتمكن سوريا من تجنب سوريا المحاصصة العراقي؟   
  • تامر أمين: سيناء بوابة مصر تحمينا طوال الوقت وتحفظنا من الهجمات
  • مبتورو الأطراف في غزة يتعلّقون بالأمل
  • العزي يكشف ما حصل في تعز
  • إزمير.. أمطار طوال الليل تُحول الطرق إلى بحيرات