الغضبان يزور مصابي غزة بمستشفى الرمد ببورسعيد
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
زار اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، اليوم السبت، عددا من المصابين القادمين من مدينة غزة الفلسطينية، خلال تلقيهم العلاج والرعاية الطبية بمستشفى الرمد التخصصي التابع لمنظومة التأمين الصحي الشامل وهيئة الرعاية الصحية، رافقة خلالها الدكتور مصطفي شعبان رئيس هيئة الرعاية الصحية لإقليم القناة.
وحرص محافظ بورسعيد على الاطمئنان علي صحة مصابي غزة وتقديم الخدمة الطبية و الصحية لهم على أعلى مستوى، موجها الأطقم الطبية بمستشفى الرمد، بتوفير كامل الدعم الصحي للجرحي والمرضى من أشقاءنا الفلسطنيين لحين تماثلهم الشفاء، منوها لمتابعته المستمرة لتطورات الحالة الصحية لهم.
كما شدد المحافظ علي أن يتم تقديم ما يلزمهم من خدمات، وأن يُكلف بالأمر فرق علي أعلي مستوي، وأن يجري عمل الفحوصات والأشعة والتدخلات الجراحية اللازمة للحالات، بالشكل الذي يضمن سرعة الشفاء.
هذا وأكد المحافظ أن مستشفي الرمد استقبلت الحالات قبل ساعات وجري تقديم الخدمات الصحية لهم بفرق طبية علي أعلي مستوي، مشيرًا إلي إستمرار تقديم الخدمات، مؤكدا أن هناك جاهزية بمستشفيات بورسعيد لاستقبال أي حالات في حالة التنسيق لذلك، مؤكدا أن هذه المشاهد تؤكد موقف مصر الراسخ تجاه القضية الفلسطينية، والتي لن تدخر جهد ما استطاعت للتخفيف من معاناة الأشقاء في قطاع غزة، وامتداداً للجهود المصرية تجاه القضية الفلسطينية.
وخلال لقائه تحدث محافظ بورسعيد مع المصابين من أبناء غزة، مؤكدا على تقدم كامل الدعم لهم، داعيا الله أن ينصر الأخوة الفلسطينيين ضد هذا العدوان الغاشم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأطقم الطبية غزة الفلسطينية محافظ بورسعيد مستشفى الرمد ببورسعيد
إقرأ أيضاً:
محافظ القاهرة يزور متحف ركن فاروق في حلوان
زار الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، متحف ركن فاروق عقب افتتاحه سوق اليوم الواحد بحلوان.
وتفقد محافظ القاهرة خلال الزيارة مقتنيات المتحف المختلفة، ويعد ركن فاروق بحلوان من المتاحف المميزة، والذي يعرض عددًا من مقتنيات الأسرة الملكية الفريدة، كما يعد متحف ركن حلوان أحد التحف المعمارية للمباني الملكية، التى شيدها الملك فاروق الأول عام 1942، لتكون استراحة شتوية له صُممت على هيئة قارب يرسو على شاطئ النيل.
كما يوجد به مرسى نهري لاستقبال اليخوت والسفن الكبيرة، وحديقة تضم برجولة خشبية، وأكثر من 30 نوعا من أشجار المانجو النادرة التي جُلبت من ألبانيا لزراعتها بالقصور الملكية.
بدأت فكرة تحويل الاستراحة إلى متحف عام1976، بعد ضمها إلى قطاع المتاحف، بالمجلس الأعلى للآثار، وتم تطويره وترميمه عام 2016. ويضم المتحف عددا من القاعات إضافة إلى شرفة كبيرة وجناحًا للنوم، ويُعرض داخل هذه القاعات مجموعة قيمة من المقتنيات الملكية من أثاث، تحف، تماثيل، ولوحات، بالإضافة إلى المقتنيات الملكية المنقولة من استراحة الملك فاروق بالهرم.
الشلف.. وفاة شخص اختناقا بالغاز ببوقادير