خلقت جماهير نادي بوكا جينيور الأرجنتيني، حالة طوارئ في البرازيل، قبل نهائي كأس ليبرتادوريس، الذي سيجمعهم اليوم السبت، بفريق فلومينانس البرازيلي.

وتنقلت جماهير “البوكا”، بأعداد قياسية إلى البرازيل، تعدت 10 آلاف مناصر، احتشدو بشواطئ، كوبا كابانا، وصنعو أجواء خرافية.

واصطدم أنصار بوكا جينيور، بنظرائهم من فريق فلومينانس، ما أشعل شجار كبير بينهما، استدعى تدخل قوات الأمن.

ويطمح جمهور بوكا جينيور، لتتويج فريقهم بكأس ليبيرتادوريس، للمرة السابعة في تاريخه، في يأمل نادي فلومينانس لنيل هذا اللقب لأول مرة.

Donc ça c’est les supporters de Boca Juniors au Brésil pour la finale de la Libertadores ? Ok d’accord. pic.twitter.com/naiQxvBPy5

— Thomas Bonnavent (@TBonnavent) November 3, 2023

????⚪️ Pti ☕️???????? culture du déplacement#BocaJuniors #Argentina pic.twitter.com/qpFEezyi0j

— BAWOAWA (@BAWOAWWA) November 4, 2023

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

البرازيل.. اتهام رسمي للرئيس السابق بـ"مؤامرة انقلابية"

أعلنت النيابة العامة في البرازيل، الثلاثاء، أنها وجهت للرئيس السابق اليميني المتطرف جايير بولسونارو و33 مشتبها بهم آخرين، تهمة التخطيط لمحاولة "انقلاب" بهدف منع الرئيس اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا من العودة إلى السلطة إثر انتخابات 2022.

وقالت النيابة في بيان إن الرئيس السابق (2019-2022) والمشتبه بهم الـ33 الآخرين "متهمون بالتحريض على ارتكاب أعمال تتعارض مع السلطات الثلاث ودولة القانون الديمقراطية".

وأضافت أن هذه المؤامرة "كان من بين قادتها الرئيس ومرشحه لمنصب نائب الرئيس، اللذان حاولا بشكل منسق وبالتحالف مع أفراد آخرين من مدنيين وعسكريين منع تطبيق نتيجة انتخابات الرئاسة لعام 2022".

وبحسب النيابة العامة، فإن "التحقيقات كشفت (أن المخطط الانقلابي) كان يستهدف قتل الرئيس المنتخب ونائبه، بالإضافة إلى قاض في المحكمة العليا. وقد حظيت هذه الخطة بموافقة الرئيس".

وتستند لائحة الاتهام إلى تحقيق أجرته الشرطة الفدرالية، خلص إلى أن الرئيس السابق "خطط وشارك بشكل مباشر" في هذه المؤامرة الانقلابية.

وفشل المخطط "بسبب ظروف خارجة عن إرادة" بولسونارو، بما في ذلك الافتقار إلى دعم كبار المسؤولين العسكريين البرازيليين، وفقا للتحقيق.

وأجرت الشرطة تحقيقها طوال عامين، ولخصته في تقرير من 800 صفحة عرضت فيه أبرزت الأدلة التي جمعتها.

وأكدت النيابة العامة في بيانها أن "محاولة أخيرة" جرت في الثامن من يناير، بعد أسبوع من تنصيب لولا، أثناء أعمال شغب شهدتها برازيليا اقتحم خلالها آلاف من أنصار بولسونارو مقار السلطة في العاصمة.

وبحسب التحقيق، فإن مرتكبي أعمال النهب والشغب تلك قالوا إنهم تلقوا "تشجيعا" من الرئيس السابق ومتورطين آخرين في المؤامرة المزعومة.

ولطالما أكد بولسونارو (69 عاما) براءته، معتبرا نفسه ضحية "اضطهاد سياسي".

وقال بولسونارو للصحفيين، الثلاثاء، بعد غداء مع قادة المعارضة في برازيليا: "أنا لست قلقا على الإطلاق بشأن هذه الاتهامات".

والرئيس السابق ممنوع من مغادرة البلاد، كما أنه لا يحق له الترشح للانتخابات قبل عام 2030، وذلك بسبب معلومات مضللة حول نظام صناديق الاقتراع الإلكترونية، الذي استخدم في الانتخابات الأخيرة.

لكن بولسونارو يأمل في أن يتم إبطال هذه الإدانة من أجل التمكن من الترشح للانتخابات الرئاسية في 2026، ضد لولا الذي تتراجع شعبيته.

مقالات مشابهة

  • استعدادا لاغلاق 1000 بئر .. ربط مشروع طوارئ ماء اربيل
  • بعد انهيار البلكونة.. إزالة منزل عقب وفاة شخص وإصابة آخرين بكفر الزيات
  • بدء البحث عن صحافية بريطانية بعد أختفائها منذ قرابة أسبوعين في البرازيل
  • لحظة ‎تحطم طائرة دلتا ‎في كندا (فيديو)
  • البرازيل توافق على الانضمام إلى إعلان أوبك بلس
  • بالميراس يصف حملة نيمار ضد ملاعب البرازيل بـالسطحية
  • البرازيل: اتهام الرئيس بولسونارو و33 آخرين بالتخطيط لـانقلاب دموي
  • تحقق: مزاعم مضللة تستهدف شولتس قبل الانتخابات.. لا حالة طوارئ في ألمانيا
  • البرازيل.. اتهام رسمي للرئيس السابق بـ"مؤامرة انقلابية"
  • طائرة دلتا.. كيف نجا ركابها رغم تحطمها في كندا؟