يصادف اليوم عيد ميلاد الميجا ستار محمد حماقي، الذي يتمتع بشهرة عالمية ومشوار فني حافل بالنجاحات، وفي السطور التالية يرصد “الفجر الفني” أبرز المعلومات والمحطات في حياته. 
 

النشأة


ولد محمد حماقي في 4 نوفمبر عام 1975بالقاهرة، تخرج من كلية التربية الموسيقية جامعة حلوان، في يوليو 2011 تعرض محمد حماقي لأزمة قلبية مفاجئة،ولكنه تعافى منها بعد أن خضع لعملية جراحية.


بدايته الفنية
 

بدأت علاقة «حماقي» بالغناء في عام 1997 عندما قدم أول أغانيه «الحلو يحب الحنية» في ألبوم غنائي بعنوان «لقاء النجوم 3» والذي شارك فيه مع «محمد منير» و«حميد الشاعري» والمطربة المعتزلة «حنان».


أغاني منفردة لحماقي


صدرت له بعد ذلك عدة أغاني منفردة وعلى فترات متباعدة، في 2000 شارك «حماقي» في أوبريت «القدس هترجع لنا» والذي ساهم في معرفة الجمهور به. أصدر «حماقي» ألبومه الغنائي الأول عام 2003 بعنوان «خلينا نعيش» بعد أن قدمه الموزع الموسيقى «طارق مدكور» للمنتج الفني «نصيف قزمان» صاحب شركة صوت الدلتا للإنتاج الفني والذي تحمس له كثيرًا، وحقق ألبوم «حماقي» نجاحًا كبيرًا. 

ألبومات حماقي

 

أصدر العديد من الألبومات التي حققت نجاحًا كبيرًا من بين أبرز ألبوماته: "ناوي الكلام" (2003)، هذا الألبوم كان أول أعمال حماقي وحقق نجاحًا كبيرًا، وتضمن أغاني شهيرة مثل "ناوي الكلام" و"على مودك"، ألبوم "عمره مايغيب" (2004): أيضًا ألبوم ناجح يحتوي على أغاني مميزة مثل "عمره مايغيب" و"أنت إيه".

 

"حبيبي" (2006): أحدث ألبوماته في تلك الفترة وحقق نجاحًا كبيرًا واحتوى على أغاني شهيرة مثل "حبيبي" و"أنت أول حب"، "كل يوم من ده" (2012): ألبوم آخر ناجح لحماقي يضم أغاني مشهورة مثل "كل يوم من ده" و"أهواك"، ألبوم "أحلى وأحلى" (2016): هذا الألبوم حقق نجاحًا كبيرًا وحصل على إعجاب الجماهير، وتضمن أغاني مميزة مثل "أحلى وأحلى" و"يا مالكا".


حياته الشخصية 
 

تزوج من نهلة الحاجري في 7 ديسمبر 2011، وهي من خارج الوسط الفني وانفصل عنها في يوليو 2014، وعاد إليها بعد سنتين من الانفصال، وفي 6 يونيو 2017 أنجبت زوجته نهلة طفلة سماها فاطمة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد منير محمد حماقي حميد الشاعري كلية التربية الموسيقية نجاح ا کبیر ا محمد حماقی

إقرأ أيضاً:

بعد نجاح فيلم الدشاش جماهيريا.. هل نجح محمد سعد في استعادة بريقه؟

بعد غياب عن السينما استمر ست سنوات، عاد الفنان المصري محمد سعد بفيلم "الدشاش" محققا إيرادات بلغت 43 مليون جنيه مصري (الدولار= 50.26 جنيها) خلال ثلاثة أسابيع من عرضه.

وتحمل هذه العودة في طياتها تساؤلات عن قدرة سعد على استعادة مكانته كأحد نجوم الصف الأول في السينما المصرية، وتطرح نقاشات حول نجاح العمل من الناحيتين الفنية والجماهيرية.

تميز فيلم "الدشاش" بمحاولة سعد الخروج عن قوالب الأدوار الكوميدية النمطية التي ميزت مسيرته السابقة، خاصة شخصية "اللمبي" التي ارتبطت باسمه لسنوات. ففي هذا العمل، خاض تجربة سينمائية مختلفة بدمج الأكشن مع الكوميديا الخفيفة بعيدا عن المبالغة.

في الفيلم، يؤدي سعد دور مالك ملهى ليلي يجد نفسه في صراعات عدائية ومعارك مستمرة. ورغم أن العمل يحمل بصمة كوميدية، فإنها كانت مدروسة بعناية لتتماشى مع طابع الفيلم الجديد.

يرى النقاد أن هذه النقلة النوعية بدأت منذ مشاركته في فيلم "الكنز" (2017) مع المخرج شريف عرفة، حيث قدّم دورا جادا بعيدا عن الكوميديا، مما شكّل حجر الأساس لهذه العودة.

الملصق الدعائي للفيلم المصري "الدشاش" من بطولة محمد سعد (الجزيرة)

وحقق "الدشاش" هذا النجاح في موسم سينمائي خلا من أفلام كبار النجوم مثل أحمد عز وكريم عبد العزيز، مما أتاح للعمل فرصة للسيطرة على شباك التذاكر.

إعلان

الناقد السينمائي محمد نبيل يرى أن اختيار هذا التوقيت كان ذكيا، خاصة في ظل غياب المنافسة القوية من أفلام تجارية. ويضيف نبيل أن توقيت عودة سعد بعد غياب طويل زاد من فضول الجمهور لمشاهدة العمل، مما انعكس إيجابيا على الإيرادات.

عودة سعد حظيت بدعم كبير من زملائه في الوسط الفني، إذ كتب الفنان محمد عادل إمام عبر حسابه على فيسبوك "نجم كبير وكلنا بنحبك.. فرحان ليك"، في حين عبّر تامر حسني عن دعمه من خلال خاصية القصص المصورة على إنستغرام، مشيدا بتجربة سعد الجديدة قائلا "فرحان برد فعل الجمهور على فيلم الفنان والنجم الكبير محمد سعد".

أما أحمد حلمي، شريكه في فيلم "55 إسعاف" عام 2001، فقد عبّر عن دعمه بقوله "أخي العالي وزميلي وعشرة العمر، مبروك وأنا أول الحاضرين".

ورغم نجاح الفيلم تجاريا، فإن التقييمات الفنية جاءت متباينة؛ إذ يرى نقاد أن الفيلم يقدم أداء دراميا واجتهادا من سعد مع المخرج سامح عبد العزيز في تقديم لحظات تمثيلية حقيقية. ومع ذلك، فإن العمل يفتقر إلى بصمة فنية مميزة تجعله يبقى في ذاكرة الجمهور طويلا.

وبالمقارنة مع الأفلام الأخرى في الموسم الحالي، مثل "الهوى سلطان" و"البحث عن منقذ لخروج السيد رامبو"، اعتُبر "الدشاش" عملا متوسط المستوى.

وتعد عودة محمد سعد بـ"الدشاش" خطوة إيجابية نحو استعادة بريق نجوميته، لكنها ليست نهاية المطاف.

يحتاج سعد إلى استثمار هذا النجاح التجاري لتقديم أعمال أكثر جودة وإبداعا تواكب تطورات الذوق الفني لدى الجمهور. ورغم أن الفيلم مثّل تحولا إيجابيا في مسيرته، فإن التحدي الحقيقي يكمن في استمرارية هذا الزخم وصقل اختياراته المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • بعد نجاح فيلم الدشاش جماهيريا.. هل نجح محمد سعد في استعادة بريقه؟
  • هيئة المكتبات تعمل على جرد وفرز مصادر المعلومات ضمن خطة لتطوير 153 مكتبة عامة بالمملكة
  • صندوق الاستثمارات العامة وشركة “علم” يوقّعان اتفاقية لاستحواذ “علم” على شركة “ثقة”
  • "عايز تمشي" تتصدر المشهد الفني.. نجاح جديد لحسين الجسمي بتوقيع محمد عاطف
  • ماذا فعل ترامب في اليوم الأول .. تعرف على أبرز قراراته؟
  • هدد ترامب بالسيطرة عليها.. أبرز المعلومات عن قناة بنما
  • مشروع فني كبير بالأقصر لتحويل صناديق الكهرباء إلى لوحات جمالية
  • ذكرى ميلاد حسن البارودي .. تعرف على هم محطات في مشواره الفني
  • تعرف على الموقف التنفيذى لمشروعات حياة كريمة بمركز كفر سعد
  • تعرف على أبرز التعديلات في نظام العمل السعودي الجديد