في عيد ميلاده.. تعرف على أبرز المعلومات والمحطات في حياة محمد حماقي
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
يصادف اليوم عيد ميلاد الميجا ستار محمد حماقي، الذي يتمتع بشهرة عالمية ومشوار فني حافل بالنجاحات، وفي السطور التالية يرصد “الفجر الفني” أبرز المعلومات والمحطات في حياته.
ولد محمد حماقي في 4 نوفمبر عام 1975بالقاهرة، تخرج من كلية التربية الموسيقية جامعة حلوان، في يوليو 2011 تعرض محمد حماقي لأزمة قلبية مفاجئة،ولكنه تعافى منها بعد أن خضع لعملية جراحية.
بدايته الفنية
بدأت علاقة «حماقي» بالغناء في عام 1997 عندما قدم أول أغانيه «الحلو يحب الحنية» في ألبوم غنائي بعنوان «لقاء النجوم 3» والذي شارك فيه مع «محمد منير» و«حميد الشاعري» والمطربة المعتزلة «حنان».
أغاني منفردة لحماقي
صدرت له بعد ذلك عدة أغاني منفردة وعلى فترات متباعدة، في 2000 شارك «حماقي» في أوبريت «القدس هترجع لنا» والذي ساهم في معرفة الجمهور به. أصدر «حماقي» ألبومه الغنائي الأول عام 2003 بعنوان «خلينا نعيش» بعد أن قدمه الموزع الموسيقى «طارق مدكور» للمنتج الفني «نصيف قزمان» صاحب شركة صوت الدلتا للإنتاج الفني والذي تحمس له كثيرًا، وحقق ألبوم «حماقي» نجاحًا كبيرًا.
أصدر العديد من الألبومات التي حققت نجاحًا كبيرًا من بين أبرز ألبوماته: "ناوي الكلام" (2003)، هذا الألبوم كان أول أعمال حماقي وحقق نجاحًا كبيرًا، وتضمن أغاني شهيرة مثل "ناوي الكلام" و"على مودك"، ألبوم "عمره مايغيب" (2004): أيضًا ألبوم ناجح يحتوي على أغاني مميزة مثل "عمره مايغيب" و"أنت إيه".
"حبيبي" (2006): أحدث ألبوماته في تلك الفترة وحقق نجاحًا كبيرًا واحتوى على أغاني شهيرة مثل "حبيبي" و"أنت أول حب"، "كل يوم من ده" (2012): ألبوم آخر ناجح لحماقي يضم أغاني مشهورة مثل "كل يوم من ده" و"أهواك"، ألبوم "أحلى وأحلى" (2016): هذا الألبوم حقق نجاحًا كبيرًا وحصل على إعجاب الجماهير، وتضمن أغاني مميزة مثل "أحلى وأحلى" و"يا مالكا".
حياته الشخصية
تزوج من نهلة الحاجري في 7 ديسمبر 2011، وهي من خارج الوسط الفني وانفصل عنها في يوليو 2014، وعاد إليها بعد سنتين من الانفصال، وفي 6 يونيو 2017 أنجبت زوجته نهلة طفلة سماها فاطمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد منير محمد حماقي حميد الشاعري كلية التربية الموسيقية نجاح ا کبیر ا محمد حماقی
إقرأ أيضاً:
السعودية.. “أسبوع كبير” في الدبلوماسية العالمية
تحظى السعودية بأسبوع حافل على صعيد الدبلوماسية الدولية في خطوة تعكس بما لا يقبل الشك تنامي نفوذ المملكة الخليجية سواء على الصعيد الإقليمي أو العالمي.
قبل بضع سنوات فقط، كانت واشنطن تصف السعودية بأنها “منبوذة” بسبب ملفها السيئ في مجال حقوق حقوق الإنسان، وخاصة بعد مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول.
على إثر ذلك، ألغى رجال أعمال غربيون استثماراتهم في المملكة، وتعرض المشاهير ونجوم الرياضة لانتقادات بسبب مشاركتهم في فعاليات هناك.
لكن شيئا فشيئا اضطرت إدارة الريس الأميركي السابق جو بايدن للتعامل مع السعودية مجددا بفضل نفوذها الإقليمي ومواردها النفطية.
واليوم بعد أسابيع قليلة فقط من بداية الولاية الثانية للرئيس الأميركي دونالد ترامب، عادت السعودية إلى دائرة النفوذ مجددا، وأصبحت ملفات مهمة إقليميا في يد الأمير محمد بن سلمان الحاكم الفعلي للمملكة.
فخلال هذا الأسبوع استضافت الرياض مسؤولين أميركيين وروسا لإجراء محادثات رفيعة المستوى حول أوكرانيا.
ومن المقرر أن يجتمع قادة عرب، الجمعة، في الرياض لصياغة مقترح مضاد يهدف إلى إقناع ترامب بعدم ترحيل نحو مليوني شخص من غزة إلى الدول العربية، خاصة مصر والأردن.
ترافق كل ذلك مع منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي من الحسابات الحكومية والإعلام الرسمي حملت وسم (هاشتاغ) يحمل عبارة “بلد السلام”، بينما حملت منشورات أخرى وسمًا يصف المملكة بـ”عاصمة قرارات العالم”. كذلك انتشر هاشتاغ “محمد بن سلمان صانع السلام” على منصة “إكس”.
وقبل ذلك كان الدور الذي لعبته الرياض بارزا في سوريا وقبلها لبنان، فأول رحلة خارجية لزعيم سوريا الجديد أحمد الشرع بعد سقوط نظام شار الأسد، كانت للرياض.
وكان العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد، من أوائل القادة الذين هنأوا الشرع الذي ولد في السعودية وعاش فيها السنوات الأولى من طفولته.
وعلى وقع التغير في موازين القوى في لبنان، عادت السعودية في الآونة الأخيرة إلى المشهد السياسي، بعد انكفاء طويل اعتراضا على تحكّم حزب الله بالقرار اللبناني.
وانتخب قائد الجيش جوزاف عون رئيسا للبنان في التاسع من يناير، بضغط دولي خصوصا من السعودية والولايات المتحدة، بعد عامين من شغور في المنصب.
وجاءت الخطوة على خلفية نكسات مني بها حزب الله في مواجهته الأخيرة مع إسرائيل وسقوط حليفه بشار الأسد في سوريا المجاورة.
وفي السنوات الأخيرة، عززت السعودية كذلك علاقاتها الاقتصادية مع الصين وامتنعت عن الانحياز إلى أي طرف في الحرب الأوكرانية، ما سمح لها بلعب دور الوسيط في تبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك بين روسيا والولايات المتحدة.
الحرة
إنضم لقناة النيلين على واتساب