خبير": حملة كريسماس مشمس تستهدف جذب مزيد من السائحين
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
قال الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري والسياحي والمتخصص في علم المصريات، إن إطلاق حملة كريسماس مشمس خلال فترة الكريسماس تستهدفف جذب المزيد من السائحيين، لافتًا إلى أن القطاع السياحي إنتعش خلال العام الجاري بشكل غير مسبوق، حيث زار مصر خلال تلك الفترة ما يقرب من ١١ مليون سائح.
هيئة تنشيط السياحة تستقبل أولى رحلات شركة ايزى جيت القادمة من لندن بمطار سفنكس ملكات جمال السياحة والبيئة تروج لشرم الشيخ من منتجع الباتروس أكوا بارك جذب مزيد من السائحينوأضاف عامر، في تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد"، أن الدولة تسعى لجذب مزيد من السائحين في الفترة القادمة والتي تتمثل في الموسم الشتوي الذي ينتظره الكثير من السائحين، نظرا لما تتمتع به الدولة المصرية من جو رائع بالنسبة للسائحين، إذ تتميز مصر بجوها الدافيء، وتم العمل على رع كفاءة الفنادق ورفع كاءة الكثير من المناطق الاثرية وإعادة رفع كفاءة الكثير من المتاحف حتي تتماشي مع أحدث التقنيات العالمية وتنال رضا السائحين.
وذكر الخبير الاثري والسياحي، أن الترويج بشكل عام في أي مناسبة يكون الغرض الرئيسي منه هو زيادة الأعداد الوافدة إلي الدولة وجلب مزيد من العملة الأجنبية، كما أنه عندما يري السائح ما يريده ويستمتع به ينتابه الشعور بالرضا مما يساهم علي حرصه علي العودة مرة آخري بل يقوم بحكي ما رأه للغير مما يعتبر ذلك ترويج سياحي ولكن بشكل غير مباشر، على حد قوله.
كريسماس مشمسوبالامس، قال الدكتور عمرو القاضي، رئيس هيئة تنشيط السياحة، أنه عندما تأتي فترة الكريسماس سوف يتم إطلاق حملة بعنوان "كريسماس مشمس"، من خلال الترويج إلى الأجواء المشمس التي تتواجد خلال هذا التوقيت والجو المميز عكس الأجواء في ذلك الوقت خارج مصر والتي تتسم بالبرودة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السائحين الترويج للسياحة السائح من السائحین مزید من
إقرأ أيضاً:
حماس: تأخير وقف الحرب يعني مزيدًا من القتل والمحتجزون يدفعون ثمن طموحات نتنياهو
قالت حركة حماس، اليوم السبت، إن كل يوم تأخير في التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب على غزة يعني مزيدًا من القتل للمدنيين الفلسطينيين ومصيرًا مجهولًا للمحتجزين الإسرائيليين، بحسب عاجل لـ"القاهرة الإخبارية".
وأضافت الحركة أن "أطفال غزة والمحتجزين الإسرائيليين هم ضحايا طموحات بنيامين نتنياهو للبقاء في الحكم والهروب من المحاكمة"، معتبرة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي هو المسؤول الأول عن استمرار الحرب وتعطيل جهود الوساطة.
وأكدت حماس أن المعادلة المطروحة واضحة وتلقى قبولًا عالميًا، وهي: "إطلاق سراح المحتجزين مقابل وقف الحرب"، لكن نتنياهو وحده هو من يرفضها، حسب البيان.
وأشارت الحركة إلى أن تصاعد الدعوات داخل إسرائيل لإطلاق سراح المحتجزين ووقف الحرب يؤكد مسؤولية نتنياهو المباشرة عن إطالة أمد العدوان على القطاع.