حضرموت.. اشادات بدور قيادة مكتب الدراسات والاستشارات الاقتصادية والتطوير العقاري والخدمات اللوجستية
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
(عدن الغد)خاص.
نالت قيادة مكتب الدراسات والاستشارات الاقتصادية والتطوير العقاري والخدمات اللوجستية متمثلة في المدير العام الدكتور خالد العكبري، عددًا من الإشادات من نخبة من مثقفي المجتمع الحضرمي لجهودهم الريادية في العمل الإداري والمهني.
ونوه الأستاذ ياسر باسيود في منشور له على صفحته في الفيسبوك بدور المدير العام العكبري قائلًا "بممثل هؤلاء يجب تؤكل إليهم مهام قيادية بالوزارات والاستفادة من خبراتهم بعد أن أثبتوا وجودهم وكفاءتهم على مستوى المحافظة".
وأكد باسيود أن هناك كوادر حضرمية أثبتت حضورها القوي في ماراثون العمل الإداري ووضعت بصمات نجاحها بكل جدارة من خلال النهوض والارتقاء بنشاط عمل المرافق التي أداروها بإتقان وبما يتواكب مع النظام العصري الحديث من منظور علمي، وتحقيقها للعديد من الإنجازات.
وأضاف باسيود في إشارة إلى المدير العام العكبري أن الكوادر الحضرمية تتمتع بالعديد من المزايا و المقومات القيادية، صقلتها ممارسات العمل واكتسبتها الخبرات الإدارية المتعددة من الواقع والمواقع التي تدرجت بها ناهيك عن المؤهلات والدرجات العلمية العليا.
واختتم باسيود منشوره "كوادر تحمل سجل حافل من العطاء والانجازات خلال مشوارها المهني والاجتماعي والرياضي، وإسهاماتها في التنمية الاجتماعية بالمحافظة ومن أولئك الكوادر الدكتور خالد سلمان العكبري المدير العام لشركة النفط ساحل حضرموت (سابقا)، وحاليًا المدير العام لمكتب الدكتور خالد العكبري للدراسات والاستشارات الاقتصادية والتطوير العقاري والخدمات اللوجستية.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: المدیر العام
إقرأ أيضاً:
الخارجية السودانية تدعو المجتمع الدولي لدعم خارطة الطريق التي طرحتها قيادة الدولة
دعت وزارة الخارجية السودانية، في بيان لها اليوم، المجتمع الدولي خاصة الاتحاد الأفريقي والامم المتحدة وجامعة الدول العربية لدعم خارطة الطريق التي طرحتها قيادة الدولة بعد مشاورات واسعة مع القوى الوطنية والمجتمعية باعتبارها تمثل توافقا وطنيا لإرساء السلام والاستقرار في البلاد واستكمال مهام الانتقات.
وفيما يلي تورد سونا نص البيان:-
مع تطورات الحرب المفروضة علي السودان وبعد النجاحات التي حققتها القوات المسلحة والقوات المشتركة والمساندة، مدعومة بكل جموع الشعب السوداني، وتضييق الخناق على المتمردين في مختلف المسارح طرحت قيادة الدولة وبعد مشاورات واسعة مع القوى الوطنية والمجتمعية، خارطة طريق للإعداد لمرحلة ما بعد الحرب واستئناف العملية السياسية الشاملة التي ستتوج بعقد الانتخابات العامة الحرة والنزيهة.
تضمنت خارطة الطريق الآتي:- إطلاق حوار وطني شامل لكل القوى السياسية والمجتمعية، والترحيب بكل من يقف موقفا وطنيا ويرفع يده عن المعتدين وينحاز للصف الوطني.
- تشكيل حكومة من الكفاءات الوطنية المستقلة لاستئناف مهام الفترة الانتقالية، وإعانة الدولة على تجاوز تبعات الحرب.
- ٱجراء التعديلات اللازمة في الوثيقة الدستورية، وإجازتها من القوى الوطنية والمجتمعية ومن ثم اختيار رئيس وزراء مدني لإدارة الجهاز التنفيذي للدولة دون تدخل.
- تأكيد حرية الرأي والعمل السياسي دون هدم للوطن اوالمساس بالثوابت الوطنية، وعدم حرمان أي مواطن من حقه في الحصول علي جواز السفر.
- إشتراط وضع السلاح وإخلاء الأعيان المدنية لأي محادثات مع التمردوعدم القبول بالدعوة لوقف إطلاق نار ما لم يرفع الحصار عن الفاشر، على ان يتبع وقف أطلاق النار الانسحاب من الخرطوم وغرب كردفان وولايات دارفور.
تدعو وزارة الخارجية المجتمع الدولي خاصة الاتحاد الأفريقي والامم المتحدة وجامعة الدول العربية لدعم خارطة الطريق باعتبارها تمثل توافقا وطنيا لإرساء السلام والاستقرار في البلاد واستكمال مهام الانتقال.