سقوط وعر و”30″ ساعة بحث.. وفاة طفل بسيول الحائط و”فزعة الشمال” تعثر على جثته
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
المناطق_حائل
عثر عضوا جمعية فزعة الشمال للبحث والإنقاذ “حجاج فهد الرشيدي، ومبارك عابد الرشيدي”، مساء أمس، على جثة الطفل المفقود في سيول وادي أبو سهيلات بمحافظة الحائط، وذلك على مسافة خمسة كيلومترات من نقطة سقوطه بالوادي، وبعد أكثر من “30” ساعة من البحث.
وكان الطفل قد فُقد في منطقة وعرة وعالية الخطورة؛ حيث يحتوي الوادي الذي سقط فيه الطفل على آبار مغمورة.
من جهته أكّد رئيس الجمعية حامد الوهبي أن تعاون الدفاع المدني ساهم في توسيع حركة أعضاء الفريق ودعمهم وتشجيعهم أثناء البحث، مؤكدًا في الوقت ذاته أن الدفاع المدني يتابع حركة أعضاء الفريق لحظة بلحظة، ويمنع مَن لم يكن على أهبة الاستعداد للبحث في مثل هذه الحالات؛ إذ قصر العمل على من لديه الخبرة السابقة والإمكانيات الجسمانية والمهارات اللازمة للتعامل في مثل هذه الحوادث.
وقدّم “الوهبي” التعازيَ والمواساة لوالدي الطفل وذويه، سائلًا الله أن يجعله شفيعًا لوالديه، فيما قدّم مكافأة مالية لعضوَي الفريق “حجاج فهد الرشيدي، ومبارك عابد الرشيدي”؛ على جهودهما في العثور على المفقود، ووعدهما بتكريم من أمير منطقة حائل نظير جهودهما.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. حنان ترك تتصدر تريند "جوجل"
تصدر اسم الفنانة حنان ترك تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، خلال الساعات القليلة الماضية، بأكثر من ألفي عملية بحث، وذلك بعد مشاركتها آية قرآنية من سورة “الأنعام”، وقامت بتفسيرها، موجّهة رسالة للجمهور.
منشور حنان ترك
وكتبت حنان ترك عبر حسابها الرسمي على موقع التغريدات القصيرة “إكس”: “(فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ) إيه اللي حصل؟ مش عاقبناهم؟ ولا ولا أهلكناهم؟ (فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَىْءٍ) كل ملذَّات الدنيا معاهم عكس المُتوقع تمامًا! وبعدين؟ (حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ)”.
حنان ترك آخر أعمال حنان ترك
وكان أخر أعمال الفنانة حنان ترك هو مشاركتها في موسم رمضان 2024، من خلال مسلسل الرسوم المتحركة «صدق رسول الله»، ومن تأليف فداء الشندويلي، وموسيقى شريف حمدان، وإخراج مصطفى الفرماوي، وغناء مجد القاسم، تدور أحداثه حول الطفل الصغير حمزة ذي الثمانية أعوام، الذي فقد جده، لكنه يظهر له في الحلم، ويطلب منه البحث عن أحد الكتب، ويدرك الطفل بعد تفكير أن الكتاب هو صحيح البخاري، وعند البحث على الإنترنت، يبتلعه ويأخذه إلى مدينة بخارى عام 250 هجرية، ويلتقي هناك بالإمام البخاري، وهو في سن الـ54.