حث أوس رمال، رئيس حركة التوحيد والإصلاح، على المشاركة في مسيرة جهوية بمدينة طنجة يوم غد الأحد، مطالبا بأن تكون “مسيرة كبيرة في طنجة المجاهدة، مسيرة ضخمة تثلج صدورنا”.

وأشار رمال، في “فيديو” نشره في صفحته على اليوتوب، إلى النجاح الكبير الذي حققته مسيرتا الرباط والدار البيضاء “حققتا نجاحا كبيرا بين أن أصحاب باب المغاربة وحارة المغاربة في فلسطين مازالوا مع القضية ومع المقاومة”.

وتابع: “نريدها مسيرة نحس فيها بنفس العزة والكرامة، ويحس فيها إخواننا هناك أننا مع القضية وسنبقى كذلك، لذلك نريدها مسيرة كبيرة ومعبرة كما مسيرة الرباط والدار البيضاء”.

وأضاف رمال، أن المسيرة ستكون لحظة للتعبير عن “استنكارنا لما يقوم به الطاغية الإسرائيلي ونتضامن مع إخواننا في غزة مع المطالبة بوقف إطلاق النار”.

كما ستكون فرصة، يقول المتحدث ذاته، لدعوة دولتنا إلى “الإغلاق النهائي لمكتب الاتصال الإسرائيلي الذي تأكد أنه لم يأت منه إلا الخراب مع وقف والتراجع عن كل المعاهدات في كل المجالات الموقعة مع العدو”.

وأشار رمال، إلى أن البشرية تعيش لحظة قاتمة في تاريخها المعاصر، حيث نزل جيش بكل المقاييس، عدة ودعما من قوى عالمية، وبتكنولوجيا متطورة وأنظمة استخبارتية لمحاصرة شبر مربع من الأرض فيه مليونان ونصف من المواطنين العزل.

وتابع بالقول: “لقد قام بدك غزة بـ 25 ألف طن من المتفرجات التي تعادل قنبلتين نوويتين من حجم تلك التي قصفت بها هيروشيما”.

كلمات دلالية أوس رمال حركة التوحيد والاصلاح مسيرة الدار البيضاء مسيرة الرباط مسيرة تضامن مع غزة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: حركة التوحيد والاصلاح مسيرة الدار البيضاء مسيرة الرباط مسيرة تضامن مع غزة

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يعترف: 18 مصابا من جنودنا بالجولان بسقوط مسيرة لحزب الله

أصيب 18 جنديا إسرائيليا بجروح، الأحد، جراء انفجار طائرة مسيّرة "أُطلقت من جنوب لبنان"، وسقطت في شمال هضبة الجولان السورية المحتلة.

وقالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، عبر منصة إكس: "18 جنديا أُصيبوا، أحدهم جروحه خطيرة والبقية جروحهم طفيفة، بسبب انفجار طائرة مسيّرة تابعة لحزب الله، أُطلقت من جنوب لبنان".

وفي وقت سابق الأحد، أفادت القناة "13" العبرية (خاصة) بإصابة 9 أشخاص، بينهم اثنان بجروح خطيرة؛ جراء انفجار طائرة مسيّرة في شمال الجولان.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إن صفارات الإنذار دوّت في مستوطنتي عين كانيا وماروم جولان في شمال الجولان.


والأحد، أعلن "حزب الله"، عبر سلسلة بيانات، استهداف مواقع عسكرية إسرائيلية؛ "ردًا على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة".

كما أعلن استشهاد 3 من عناصره في مواجهات مع الجيش الإسرائيلي؛ ما رفع حصيلة قتلاه إلى 356 منذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وتحتل إسرائيل منذ عقود أراضٍ لبنانية في الجنوب، فضلا عن احتلالها هضبة الجولان السورية منذ 1967.

وفي الأسابيع الأخيرة، زاد التصعيد بين تل أبيب و"حزب الله"؛ ما أثار مخاوف من اندلاع حرب شاملة، لاسيما مع إعلان الجيش الإسرائيلي قبل أسبوع "المصادقة" على خطط عملياتية لـ"هجوم واسع" على لبنان.

مقالات مشابهة

  • «التجمع»: تغيير الحكومة يأتي في لحظة استثنائية.. والجميع يترقب أدائها
  • وزير شئون الإغاثة الفلسطيني: نكثف اتصالاتنا مع الدول المانحة لزيادة حجم المساعدات لغزة
  • أحضان وبكاء.. لحظة لقاء أسير من غزة بأطفاله بعد الإفراج عنه (فيديو)
  • جيش الاحتلال يعترف: 18 مصابا من جنودنا بالجولان بسقوط مسيرة لحزب الله
  • لحظة استهداف قوة للاحتلال في كمين بحي الشجاعية شرق غزة (فيديو)
  • القسام وسرايا القدس تتصديان لعدوان الاحتلال في حي الشجاعية بغزة
  • جيش الاحتلال: طائرة مسيرة نفذت هجومًا على منزل شرق طولكرم بالضفة الغربية
  • حركة يمنية جديدة تُعلن بدء عملياتها العسكرية ضد “إسرائيل” نصرةً لغزة
  • نصرة لغزة .. اليمن يُدخل 3 أدوات جديدة خلال 3 أسابيع.. هل تتعظ واشنطن
  • خروج مليوني في العاصمة صنعاء في مسيرة “لا عزة لشعوب الأمة دون الانتصار لغزة”