رئيس جهاز القاهرة الجديدة يتفقد دار مصر القرنفل ومشروعات الطرق بعدة مناطق
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تفقد المهندس عبد الرءوف الغيطى، رئيس جهاز تنمية مدينة القاهرة الجديدة، مشروع (كمبوند دار مصر القرنفل )، وذلك حرصاً على المتابعة الدورية لأحياء ومشروعات مدينة القاهرة الجديدة للوقوف على مستوى( النظافة – الزراعة – والطرق )، يرافقه نائب رئيس الجهاز للتجمع الأول.
وخلال الجولة، أكد المهندس عبدالرءوف الغيطي، ضرورة الاهتمام وتكثيف أعمال النظافة داخل الكمبوند، والمسطحات الخضراء بين العمارات، وايضاً الاهتمام بمرمات الطرق وإعادة الشىء لأصله بعد اى أعمال إصلاحات " مرافق - كهرباء – غاز .
و اختتم رئيس جهاز مدينة القاهرة الجديدة، الجولة بتفقد مشروعات الطرق ببيت الوطن بالامتداد الشرقى والتسعين الجنوبي وبعض طرق التجمع الأول، حيث يتم تطوير مدخل طريق غرب مديرية الأمن بطريق السويس.
في ذات السياق، أكد المهندس عبدالرءوف الغيطي، أنه جارٍ استكمال منظومة إشارات المرور الخاصة بالمشاة بالمدينة، حيث يتم تركيب أول إشارة مرور للمشاة بالتسعين الشمالي أمام مبنى الجهاز.
وشدد المهندس عبدالرءوف الغيطى، على ضرورة سرعة استكمال تركيب الإشارات المرورية للمشاة تباعاً بجميع المحاور الرئيسية بالمدينة، وبالأخص محور السادات بالتجمع الأول وباقى محاور المدينة طبقاً للخطة الموضوعة بالتنسيق مع إدارة المرور بالقاهرة الجديدة وذلك حفاظاً على الأرواح.
جدير بالذكر أنه تم تركيب ( 5 ) إشارات مرورية للمشاة بمحور جمال عبدالناصر بالتجمع الخامس وإشارة أخرى بمحور محمد نجيب بالتجمع الأول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جهاز القاهرة الجديدة مشروع دار مصر القاهرة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
«معارضة الاحتلال»: قدمنا التماس للمحكمة العليا ضد إقالة رئيس جهاز الشاباك
قال يائير لابيد، زعيم معارضة الاحتلال الإسرائيلي، إن المعارضة قررت تقديم التماس للمحكمة العليا ضد إقالة رئيس جهاز الشاباك، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأشار لابيد، إلى أنّ هدف إقالة رئيس جهاز الشاباك تشويش التحقيقات الجنائية في ديوان نتنياهو المتعلقة بتجاوزات ضد أمن الدولة.
يأتي هذا القرار في ظل توترات سياسية وأمنية في إسرائيل، حيث أعلن نتنياهو عن نيته إقالة رونين بار بسبب انعدام الثقة بينهما، مشيرًا إلى ضرورة وجود ثقة كاملة بين رئيس الوزراء ورئيس الشاباك، خاصة في ظل الحرب المستمرة مع حركة حماس.
وأثار هذا القرار ردود فعل متباينة، حيث اعتبر وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، ووزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، أن الإقالة خطوة ضرورية، بينما وصفها لابيد بأنها غير مسؤولة وتدل على عدم الاهتمام بمصير الرهائن.
بالإضافة إلى ذلك، دعت عدة منظمات إلى تنظيم احتجاجات واسعة ضد قرار الإقالة، معتبرةً أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى أزمة دستورية وتزيد من حالة الانقسام داخل المجتمع الإسرائيلي.
اقرأ أيضاًأول رد رسمي من مصر على مقترح يائير لابيد لتولي القاهرة إدارة غزة
يائير لابيد: المنظومة السياسية الحالية في إسرائيل ليست الحل بل هي المشكلة
لابيد: نطالب بتنفيذ صفقة فورية لإعادة المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة