وزارة اقتصاد الدبيبة: نفذنا زيارة للمنطقة الحرة طنجة لنقل التجربة
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
على هامش ملتقى الأعمال المغربي الليبي قام وكيل وزارة الاقتصاد والتجارة للمناطق الحرة ورئيس الفريق بحكومة الدبيبة نوري قطاطي بزيارة المنطقة الحرة طنجة المتوسط والمنطقة الصناعية طنجة والمنطقة اللوجستية لخدمات الشحن وبعض المصانع والشركات بالمناطق الحرة رافقه خلال الزيارة مندوب عن المنطقة الحرة المريسة بنغازي ، وزارة التخطيط ، وزارة المواصلات ، مصلحة الجمارك ، مصلحة التخطيط العمراني ، وذلك للاطلاع على القوانيين والتشريعات والإعفاءات الضريبية والجمركية والمقومات الجغرافية والبنية التحتية ومراحل إنشاء الميناء بمرافقه المختلفة وأنواع المناطق الحرة وتميزها عن النظم المتشابهة لها .
كان محمد الحويج وزير الاقتصاد والتجارة أصدر تكليف برئاسة وكيل الوزارة للمناطق الحرة وعضوية الجهات ذات العلاقة بشأن إعداد مقترح الخارطة الاستراتيجية الوطنية للمناطق الحرة وتجارة العبور ودراسة النواحي الفنية حيث الموقع الجغرافي للمناطق الحرة والجدوى الاقتصادية لكل منطقة ومدى أهميته للاقتصاد الوطني، وفق بيان الوزارة.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: للمناطق الحرة
إقرأ أيضاً:
«أبوردينة»: حل عادل للقضية الفلسطينية الضمان الوحيد لمستقبل آمن ومستقر للمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن المنطقة بأسرها دخلت مرحلة جديدة وخطيرة من عدم الاستقرار، والحل الوحيد لضمان مستقبل أمن ومستقر للمنطقة هو حل القضية الفلسطينية حلا عادلا، وفق الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وأضاف الناطق الرسمي للرئاسة الفلسطينية - في بيان اليوم الأحد، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أن استمرار حرب الإبادة الجماعية التي تشنها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، والتي ذهب ضحيتها أكثر من 40 ألف شهيد، وأكثر من 100 ألف جريح في قطاع غزة، بالإضافة إلى أكثر من 700 شهيد، و11 ألف معتقل منذ 7 أكتوبر الماضي في الضفة الغربية، وتدمير المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية لن يجلب الأمن والاستقرار لأحد، بل سيجر المنطقة والعالم إلى مزيد من العنف والفوضى وعدم الاستقرار.
وأشار إلى أن ما دامت القدس محتلة بمقدساتها وتاريخها وإرثها، فستبقى الحروب التي نشهدها اليوم مستمرة كما كانت منذ 100 عام، والبديل فقط هو تجسيد قيام الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد الناطق الرسمي أن استمرار الفوضى والحروب وعدم الاستقرار تتحمل مسؤوليته الإدارات الأمريكية المتعاقبة من خلال سياساتها الخاطئة التي تتخذها، وتقديم الدعم السياسي والمالي والعسكري لاستمرار الاحتلال، الامر الذي شجعه على ارتكاب المزيد من الجرائم بحق الشعب الفلسطيني، وبحق شعوب المنطقة، في سوريا ولبنان، والتهديدات المستمرة التي تطال مناطق أخرى، مشددا على أن البديل ليس الحرب أو التطبيع، بل بتطبيق الشرعية العربية والدولية، التي تجمع عليها غالبية دول العالم.