مشروع خطير في غزة و3سيناريوهات.. تسريبات أوروبية بشأن قوات الناتو واحتلال القطاع|فيديوجراف
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
الوثيقة الأوروبية وخطة احتلال غزة وتهجير سكانها وتمركز قوات الناتو على الحدود مع مصر بعد انتهاء حرب غزة التي تشنها إسرائيل .. سيناريوهات ثلاث كشفت عنها الحرب الشرسة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عقب بدء عملية طوفان الأقصى.
حيث يكثف الجيش الإسرائيلي الغارات والقصف الجوي والمدفعي والبحري على قطاع غزة، فيما تستهدف الفصائل الفلسطينية حشود قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في القطاع، في هذه السطور نوضح هذه السيناريوهات كل على حدة…
الوثيقة الأوروبية وحرب غزةفي إطار التصعيد المستمر لمدة 27 يومًا، كشفت وثيقة ألمانيا المسربة والتي لم يتم تقديمها بشكل رسمي، وإنما توزيعها بشكل سري على دول الاتحاد الأوروبي، عن عدة مقترحات بشأن قطاع غزة بعد انتهاء حرب غزة التي تشنها إسرائيل.
اقرأ أيضًا: سيارات متفحمة وجثامين.. شاهد آثار حادث طريق إسكندرية «فيديوجراف»
مدة غياب رضا سليم بعد إصابته في مباراة الأهلي وصن داونز «فيديوجراف» إسرائيل إرهابية .. نجم أمريكي يتعرض للتشهير بسبب دعمه لـ فلسطين «فيديوجراف»للمزيد حول الوثيقة الأوروبية وخطة احتلال غزة وتهجير سكانها وتمركز قوات الناتو على الحدود مع مصر بعد انتهاء حرب غزة التي تشنها إسرائيل شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة احتلال غزة إسرائيل حرب غزة
إقرأ أيضاً:
إيران ودول أوروبية تستأنف الحوار بشأن الاتفاق النووي وأزمات فلسطين ولبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، أن إيران ستجري محادثات مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا يوم 29 نوفمبر الجاري لبحث ملفات مرتبطة بالقضايا النووية والأوضاع في فلسطين ولبنان.
وأوضح بقائي أن الاجتماع سيُعقد في نيويورك بحضور نواب وزراء الخارجية من الدول المعنية، وسيركز على تبادل وجهات النظر حول مواضيع إقليمية ودولية ذات أهمية مشتركة.
ووفقًا لوكالة الأنباء الإيرانية، فإن هذه المباحثات تأتي استكمالًا للحوارات السابقة التي جرت على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر.
ومن المتوقع أن يناقش الأطراف سبل تحقيق تقدم ملموس بشأن القضايا العالقة.
في سياق متصل، أشارت تقارير إعلامية يابانية إلى أن إيران ستعقد اجتماعًا منفصلًا في التاريخ ذاته مع ممثلين عن بريطانيا وفرنسا وألمانيا بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي.
وتهدف هذه المناقشات إلى استكشاف إمكانيات إعادة إحياء الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015.
يُذكر أن الولايات المتحدة انسحبت من الاتفاق بشكل أحادي عام 2018 وأعادت فرض عقوبات اقتصادية مشددة على إيران.
هذا التصعيد الأمريكي جاء رغم مصادقة الأمم المتحدة على الاتفاق، مما أدى إلى توتر كبير بين طهران والدول الغربية.
وفي تطور متصل، أصدر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارًا الأسبوع الماضي ينتقد إيران لعدم تعاونها الكامل مع أنشطة الوكالة.
وقد حظي القرار بدعم الولايات المتحدة والدول الأوروبية، مما يعكس استمرار التحديات في هذا الملف المعقد.