الأوراق المطلوبة للتقديم بوظيفة مندوب مساعد بهيئة قضايا الدولة .. تبدأ اليوم
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
وظائف هيئة قضايا الدولة.. يبدأ سحب الملفات للتقديم بوظيفة مندوب مساعد بهيئة قضايا الدولة 2023 اليوم السبت والتي من المقرر أن تستمر حتى الخميس الموافق 16 نوفمبر الجاري وذلك وفقًا لما أعلنته هيئة قضايا الدولة.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي الأوراق المطلوبة للتقديم بوظيفة مندوب مساعد بهيئة قضايا الدولة:
صورة بطاقة الرقم القومي مع وجود الأصل للاطلاع عليه
صورة ضوئية من شهادة المؤهل (الليسانس)
أصل إيصال دفع مقابل الملف
كما تسجل طلبات التعيين من خلال الموقع الإلكتروني www.
ألا يقل تقدير المُتقدم التراكمي عن جيد
ألا يزيد عمر المتقدم على 30 سنة في تاريخ نشر هذا الإعلان
اجتياز الاختبارات كافة التي تجرى له في هذا الشأن بنجاح
توافر في المتقدم الأهلية والصلاحية والكفاءة المتطلبة لشغل تلك الوظيفة القضائية طبقًا لما تقدره اللجنة المختصة بقضايا الدولة
إثبات اللياقة الطبية وفقا للتحاليل والفحوص الطبية من الجهات الطبية المختصة
كما تقدم الملفات مستوفاة أصول المستندات والأوراق المطلوبة ولن يلتفت للطلبات التى تقدم قبل أو بعد الميعاد المحدد أو الطلبات غير المستوفاة للشروط والمستندات المطلوبة، وجميع أصول المستندات والوثائق المقدمة بالملف لا يجوز استردادها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيئة قضايا الدولة الأوراق المطلوبة سحب الملفات وظيفة مندوب مساعد قضايا الدولة الشروط المطلوبة هیئة قضایا الدولة
إقرأ أيضاً:
هيئة الكتاب تصدر «تاريخ بلاد ما وراء النهر وحضارتها في زمن المغول» لـ إبراهيم عبد المقصود
أصدرت وزارة الثقافة، ممثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب بعنوان «تاريخ بلاد ما وراء النهر وحضارتها في زمن المغول» للدكتور إبراهيم عبد المقصود الشرقاوي، ضمن إصدارات سلسة تاريخ المصريين.
يتناول الكتاب تاريخ بلاد ما وراء النهر خلال حقبة من أشد الفترات اضطرابًا، وهي فترة الغزو المغولي، وما تبعه من حكم الدولة الجغتائية المغولية، ويبرز الكتاب أهمية هذه المنطقة التي كانت صلة وصل بين الشعوب التركية، والفارسية، والعربية، وأسهمت في بناء الحضارة الإسلامية عبر شخصيات بارزة مثل الإمام البخاري، والترمذي، وابن سينا.
وينقسم العمل إلى بابين رئيسيين، يسبقهما تمهيد جغرافي مفصل تناول الموقع الجغرافي والمناخ والتضاريس، وهو ما أضفى على الدراسة عمقًا في فهم العوامل الطبيعية المؤثرة في تاريخ المنطقة، الباب الأول يتناول التاريخ السياسي لبلاد ما وراء النهر، ويشتمل على فصلين؛ الأول يتحدث عن سيطرة المغول (الخانات العظام) على المنطقة، وتحليل أسباب سقوطها السريع، ورد فعل السكان تجاه الاحتلال، أما الفصل الثاني فيتناول حكم الأسرة الجغتائية، منذ براق خان وحتى انهيار الدولة.
ويتناول الباب الثاني، الحياة الحضارية، من خلال أربعة فصول تناولت الحياة الإدارية، والاقتصادية، والاجتماعية، والفكرية، مستعرضًا النظم الإدارية، والضرائب، والمؤسسات، وأوضاع المرأة، والتعددية الدينية، والحالة الفكرية والعمرانية في ظل الحكم المغولي.
وقد واجه الباحث تحديات كبيرة في إعداد هذا العمل، كان أبرزها ندرة المصادر العربية الأصيلة حول تاريخ الجغتائيين، واعتماده على مصادر فارسية وصينية وأوروبية، تطلّب ترجمتها وتحليلها جهدًا مضاعفًا. كما أشار إلى قلة المادة العلمية المتعلقة بالحياة الحضارية، ما اضطره أحيانًا إلى الاعتماد على مواد من فترات قريبة من الفترة المدروسة لاستكمال الصورة البحثية.
ويُعد هذا الكتاب استجابة مباشرة لما أشار إليه المستشرق الروسي الشهير فاسيلي بارتولد في ختام كتابه تركستان من الفتح العربي إلى الغزو المغولي، حين دعا إلى دراسة متخصصة تكشف تاريخ الدولة الجغتائية وما بعدها، لما تحمله هذه الحقبة من غموض وتحديات تفسيرية.
الكتاب يعتبر إضافة مهمة إلى المكتبة التاريخية العربية، لاسيما في ظل غياب مؤلفات متخصصة في تاريخ الدولة الجغتائية، ويأمل المؤلف أن يسهم هذا العمل في سد فجوة معرفية وأن يكون مرجعًا للباحثين في تاريخ آسيا الوسطى والحضارة الإسلامية.