تبدأ اليوم.. آخر موعد لسحب ملفات التقديم لوظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة 2023
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أعلنت هيئة قضايا الدولة، موعد سحبملفات التقديم لوظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة لدفعة 2023 من خريجي كليات الحقوق والشريعة والقانون والشرطة دفعة 2023، حيثيتم سحب ملف التقديم من مقر نادى مستشارى قضايا الدولة، الكائن: ش أبو الفدا - الزمالك - القاهرة.
موعد سحب ملفات التقديم لوظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولةويبدأ سحبملفات التقديم لوظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة لدفعة 2023، خلال الفترة من يوم السبت الموافق 4 نوفمبر حتى نهاية يوم الخميس الموافق 16 نوفمبر الجاري.
شروط التقديم في وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة
- يجب أن يجتاز المتقدم في وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة بنجاح كافة الاختبارات.
- يجب ألا يقل التقدير التراكمي لـ المتقدم في وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة عن جيد.
- يجب ألا يزيد عمر المتقدم في وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة عن 30 عام من تاريخ نشر هذا الإعلان.
- يجب أن تثبت لياقة المتقدم في وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة الطبية وفقا للتحاليل والفحوص الطبية.
- يجب أن تتوافر المتقدم في وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة الأهلية والصلاحية والكفاءة المتطلبة لشغل تلك الوظيفة القضائية.
وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولةكيفية التقديم في وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة- يتم سحب ملف التقديم وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة من مقر نادي مستشاري قضايا الدولة الكائن في شارع أبوالفدا بالزمالك،
- يتم التقديم وسحب الملفات للتقديم في وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة مقابل مبلغ قدره 1.200 جنيها.
- تدفع مصاريف سحب الملف من خلال فوري على كود رقم 8840، ويجب الاحتفاظ بإيصال السداد.
التقدم لوظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولةموعد التقديم الإلكتروني في وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولةويبدأ التقديم الإلكتروني في وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة يوم السبت المقبل 11 نوفمبر 2023، ويستمر حتى يوم الخميس 23 نوفمبر 2023.
ويستطيع التقديم في وظيفة مندوب مساعد بهيئة قضايا الدولة 2023 عن طريق الموقع الإلكتروني من خلال الضغط على هذا الرابـــــــــط.
اقرأ أيضاً16 فبراير.. آخر موعد لتلقي طلبات مندوب مساعد بقضايا الدولة من الذكور والإناث
«قضايا الدولة» تعلن قبول دفعة جديدة.. الشروط ومواعيد التقديم
موعد سحب ملفات وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اليوم مجلس الدولة يستقبل المتقدمين لوظيفة مندوب مساعد سحب ملفات وظيفة مندوب مساعد قضايا مجلس الدولة مجلس الدولة ملفات وظيفة مندوب مساعد مندوب مساعد بقضايا الدولة مندوب مساعد بمجلس الدولة وظيفة مجلس الدولة وظيفة مندوب مساعد وظيفة مندوب مساعد بقضايا الدولة قضایا الدولة
إقرأ أيضاً:
للسينما وظيفة أخرى!
فى عام 2022 رفضت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة المنظمة لحفل الأوسكار السينمائى، طلب الرئيس الأوكرانى، فولوديمير زيلينسكى، إلقاء كلمة فى حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام الثانى على التوالى.. وكان من رأى منظمى الحفل أن فى العالم حروبا كثيرة ونزاعات أكثر فلماذا نتحدث عن أوكرانيا فقط؟!
ولا شك أن القضية الفلسطينية هى قضية مصرية قبل أن تكون عربية، ولا شك أن الدولة المصرية مدركة بخطورة القضية وكانت، ومازالت لها أولوية بين كل قضاياها المصيرية، كجزء من مسئولياتها القومية والوطنية وللحفاظ على أمنها القومى، ومن أجل ذلك بذل الشعب المصرى من دماء أبنائه الكثير والكثير منذ بداية الصراع قبل أكثر من 70 عامًا.. ولكن هل يعنى ذلك أن نأكل ونشرب ونصحو وننام من أجل القضية الفلسطينية؟!
وأعتقد أن حشر القضية فى كل حياتنا حتى مهرجان القاهرة السينمائى ليس مفيدًا لا سياسيا ولا سينمائيًا.. لأن سياسيا الدولة المصرية والشعب المصرى لا يحتاجون إلى تقديم برهان عملى على تأكيد الاهتمام الرسمى والشعبى بالقضية.. لا على المستوى الإقليمى ولا الدولى، ومن جهة سينمائية فإن المهرجان عندما أصبح دوليًا فقد أصبح واقعياً هو ملك الدول التى تشارك فيه، وليس من أملاك الجهة المنظمة.. هذه حقيقة لا بد أن ندركها، والدول المشاركة منها ما هو مع القضية ومنها ضدها.. ومنها لا تريد أن تتورط بالمشاركة فى مظاهرة سياسية وهى جاءت بالأساس للمشاركة فى مظاهرة سينمائية!
المهرجانات الفنية الدولية، ومن أبرزها مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، مثلها مثل آثار الدولة هى ملك للسياح ولا تستطيع منعهم من زيارتها، ولا يجب استخدامها سياسيا طالما تستقبل ملايين السياح من كل دول العالم!
ولهذا لم يكن من المناسب ولا من الضرورى أن تتحول الدورة الأخيرة لمهرجان القاهرة السينمائى حول القضية الفلسطينية.. صحيح الشعب الفلسطينى فى غزة يتعرض لأكبر إبادة جماعية فى العالم ولكن الدولة بكل أجهزتها المعنية تعمل الكثير والكثير.. فهل يعنى كذلك تجييش وتجنيد الشعب كله؟!
والحقيقة أن القضية الفلسطينية تمت المتاجرة بها واستغلالها وابتذالها من كثرة استخدامها عمال على بطال، والشعب الفلسطينى كان الضحية.. سواء من بعض الدول أو بعض القادة وحتى قادة الداخل الفلسطينى والخارج وكذلك الجماعات المتطرفة والإرهابية.. فمثلا الحوثيون فى اليمن يدعون أنهم يناصرون القضية الفلسطينية بضرب السفن الإسرائيلية فى البحر الأحمر، وبسبب ذلك تخسر مصر مليارات الدولارات من إيرادات قناة السويس.. فهل نحن معهم لأنهم يناصرون فلسطين أم ضدهم لأننا نخسر أهم مواردنا وقوت شعبنا؟.. ولذلك اتركوا السياسة للسياسيين.. والسينما للسينمائيين!
[email protected]