بوابة الوفد:
2024-07-30@05:45:49 GMT

مظاهر الاحتفال بعيد الحب في مصر

تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT

عيد الحب المصري.. يحتفل المصريون اليوم الرابع من نوفمبر بعيد الحب وذلك تخليدًا لذكرى الكاتب الصحفي مصطفى أمين الذي يعد صاحب هذه الفكرة وقرر تدشين هذا اليوم في مصر.

ومن الحب ما قتل.. ملابسات إلقاء شابين مياه النار على بنات عمهم نيرة أشرف جديدة..الصورة الأولى لضحية الحب القاتل في مدينة نصر|القصة الكاملة مظاهر الاحتفال بعيد الحب 

وتعد من أهم مظاهر الاحتفال بعيد الحب في مصر هي تبادل الرسائل ذات الطابع الرومانسي والتي تكب باليد منذ القرن التاسع عشر ويتم تبادلها بين الاحباء تعبيرًا عن حبهم ومشاعرهم لمن يحبونهم.

الاحتفال بعيد الحب 

ومع مرور الزمن، أصبح الاحتفال بعيد الحب يتمثل في تقديم الهدايا والورود ذات الطابع الأحمر وأيضًا الدباديب الحمراء، بالاضافة إلى الرسائل التي تعبر عن الحب والتقدير.

فكرة إنشاء عيد الحب 

تقول بعض الروايات بشأن تخصيص هذا اليوم كعيد للحب حيث تعود الفكرة عندما نشر الكاتب الصحفي مصطفي أمين هذا الاقتراح الذي أرسله له بعض قراءه في عموده "فكرة" بأخبار اليوم فتم اعتماد هذا اليوم للاحتفال بهذه المناسبة.

وتقول رواية أخرى تعود إلى العام 1974م عندما خرج أمين من السجن وكان يمر بحي السيدة زينب ورأى نعشًا بداخله "ميت" ولا يسير وراه سوى ثلاثة رجال، فعندما سأل أحد المارة عن الرجل المتوفي فقالوا له" أنه رجل عجوز لم يحبه أحد، وبذلك قرر أن يكون هذا اليوم عيدًا للحب في مصر من أجل نشر الحب والسلام والوفاء بين المصريين، وللتعبير عن مشاعر الحب للاخرين.

 وقد واجه أمين بعض الانتقادات عند تدشين هذا اليوم وشن عليه هجوم كبيرًا لكنه نجح في النهاية بإطلاق هذه المناسبة، وأصبح يُحتفل به سنويًا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عيد الحب مصطفى أمين مظاهر الاحتفال هذا الیوم فی مصر

إقرأ أيضاً:

لماذا الحب والحزن توأمان؟

لماذا يكون الحزن والألم هو القرين والحل الوفي للحب؟، لماذا لا يستطيع إنسان منا أن يذكر  الحب دون أن يخرج من أعماق قلبه تلك الآهات الحزينة؟ تمنيت أن اقرأ أو أسمع قصة حب  دون أن أجد فيها ألم وشجن، هل الحب والسعادة متناقضان ولا يمكن أن يجتمعا؟ وإن اجتمعا فلا يمكن أن يستمرا؟

هل الحزن والحب توأمان لأننا نحن في حياتنا نطلب المستحيل من الحب؟ ربما لأننا نطلب منه أن نكون بقرب من نحب ولا نفارقه أبدا؟ أم لأننا نريد من الحب أن يكون في أعماق من نحب حتى ولو لم يكن ممن يعرف الحب ؟

ومن منا لم يريد أن يكون دما يجري في عروق وشريان الحبيب؟ تعرفون ما هذا الإحساس؟ إنسان يجري بدمك وتتنفس هواه وتعيش بأنفاسه؟ هل يوجد هذا الإنسان وهل

ستكون نهاية حبه مع حبيبه حزن أم سعادة؟ أم ماذا؟ لماذا تحاول السعادة أن تتهرب من الحب ؟!؟

لماذا تجد كل من يحب غارقا في أحلامه شاحبا، يحاول أن يكون منعزلاً عن الناس ليسرح بأفكاره مع من يحبه؟ لماذا لا نستطيع أن نعيش الحب بسعادة مطلقة بما أن الحب أسمى شعور في الكون؟ وهنا نطرح السؤال من هذا الشعور الغريب الذي يدخل إلى قلوبنا دون استئذان “الحب”، تناقض عجيب وغريب لكن هناك حكمة لا يعلمها إلا من خلق القلوب، وبين الحقيقة السامية لأروع وأنقى شعور وبين الخيبة التي تحمل القلوب، تستمر الحياة، ولن يفوز بالدنيا والآخرة “إلا من أتى الله بقلب سليم..”

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • مظاهر من الطوطمية في الحكايات الشعبية
  • بن حبتور والعيدروس يشاركان في فعالية اليوم العالمي للسكان
  • هل مصر مستعدة لمواجهة المنتحب الدنماركي بأولمبياد باريس؟.. رئيس اتحاد كرة اليد يوضح
  • تامر أمين: “نتنياهو” يسعى لفتح جبهة قتال في جنوب لبنان
  • العماد إبراهيم يشارك في الاحتفال بعيد الأسطول البحري الروسي في طرطوس
  • ميريام فارس تتخلى عن مظاهر الجمال وتصدم جمهورها (صور)
  • لماذا الحب والحزن توأمان؟
  • “قافلة الإبل” تجوب بالزوار في صيف حراء الثقافي
  • أبرز مظاهر الدور الرعوي لمطران الأقباط في دشنا.. تفاصيل
  • اليوم.. وائل كفوري يحيي أحدث حفلاته الغنائية في لبنان