محلل سياسي: القضية الفلسطينية ركن أساسي في السياسة السعودية
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أكد الكاتب السياسي د. علي العنزي، أنه لا يوجد أي دولة تماثل المملكة في مساعدة الشعب الفلسطيني ودعمه لاستعادة حقوقه.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن القضية الفلسطينية ركن من أركان السياسة السعودية الداخلية والخارجية مثل ظهور هذه القضية في عام النكبة 1948.
ولفت العنزي إلى أن موقف المملكة واضح من هذه القضية وهو دعم الشعب الفلسطيني بكل الوسائل الممكنة حتى يسترد حقه ويستطيع الصمود في وجه كل ما يتعرض له من سلطات الاحتلال.
وأشار إلى أن موقف المملكة هو دعم القضية الفلسطينية سياسيا واقتصاديا وعسكريا، حيث شاركت المملكة في كل الحروب التي قامت على أرض فلسطين ولها شهداء، على الرغم من أنها ليست من دول المواجهة.
فيديو | "القضية الفلسطينية في وجدان كل سعودي"
الكاتب السياسي د. علي العنزي: ليس هناك أي دولة تماثل المملكة في مساعدة الشعب الفلسطيني ودعمه لاستعادة حقوقه #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/EBQDO0j0qo
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: الدول الثماني النامية تتطلع لدور فاعل في حل الأزمات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد ظفر، المحلل السياسي، إنه في ظل التطورات الحالية في العالم هناك العديد من التداعيات التي تضع الأعباء على كاهل الدول، وفي هذا الشأن، مجموعة الثماني لديها قدرات كبيرة وإرادة أن يكون لها دور فاعل في حل الأزمات، لافتًا إلى أن دول المجموعة حققت العديد من التطويرات في البنى التحتية والعديد من القطاعات.
وأضاف ظفر، خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج «ملف اليوم»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، على دول المجموعة أن تتفهم أنه يجب أن يكون لديها مقاربة ومنهجية لبناء الصمود والمرونة الاقتصادية، مشيرًا إلى أن هناك العديد من الضغوط المفروضة على هذه الدول، ولكن يجب عليها أن تجد بعض الحلول الاقتصادية والسياسية.
وتابع: «تهدف الدول إلى إيجاد الحلول لضمان أن تتمكن من تخطي كل العقبات مثل سلاسل الإمداد، وبعد ذلك يمكن نقل الطاقة والبضائع بكل حرية، ويمكن تحقيق التعاون في كثير من القطاعات، ولكن يجب النظر إلى كيفية التأثير العالمي للاقتصادات المختلفة لتلك الدول الأعضاء. ولدى هذه الدول القدرات، ولكن يجب أن يكون هناك آليات لتحقيق أهداف المجموعة.»