وسائل إعلام إسرائيلية: صافرات الإنذار تدوي في مدينة إيلات
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن صفارات الإنذار تدوي في مدينة إيلات، وذلك حسبما نقلت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها.
وبالأمس أعلنت فصائل عراقية، أنها استهدفت موقعا في إيلات جنوب دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأفاد البيت الأبيض، بأن الإفراج عن المحتجزين سيتطلب آلية لوقف إطلاق النار في غزة، ولا ضمان لنجاح الجهود الراهنة، ولا توجد خطط زمنية واضحة لذلك.
وقال إن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة بأن انهيار المباني السكنية في مخيم جباليا وقع بعد قصف «شبكة خنادق لحماس»، مؤكدا مساهمته في تغيير خطط إسرائيل تجاه غزة.
وأكد البيت الأبيض، أن بلينكن سيناقش مع مسؤولين عرب في الأردن إمكانية توحيد غزة والضفة تحت حكم السلطة الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صفارات الإنذار إيلات وسائل إعلام إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: ترامب وجه لي دعوة لزيارة البيت الأبيض 4 فبراير
أوضح بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعاه لزيارة البيت الأبيض في الرابع من فبراير المقبل.
البيت الأبيض: ترامب مستعد للوصول إلى المحكمة العليا لإلغاء حق المواطنة بالولادة ترامب يدعو نتنياهو لزيارة البيت الأبيض 4 فبراير المقبلوبحسب روسيا اليوم، من شأن ذلك أن يجعل نتنياهو أول زعيم أجنبي يزور واشنطن في الولاية الثانية لترامب.
وتأتي هذه الزيارة بينما تضغط الولايات المتحدة على إسرائيل وحركة حماس من أجل مواصلة وقف إطلاق النار الذي أوقف حربا مدمرة استمرت 15 شهرا في غزة.
وذكرت الأمم المتحدة، الثلاثاء أنه بموجب وقف إطلاق النار عبر ما يربو على 375 ألف فلسطيني إلى شمالي قطاع غزة منذ أن سمحت إسرائيل بعودتهم صباح الاثنين، ويمثل هذا أكثر من ثلث المليون شخص الذين فروا في الأيام الأولى للحرب.
وألقى العديد من الفلسطينيين الذين يقطعون مسيرة شاقة على طول طريق ساحلي أو يعبرون على متن مركبات بعد عمليات تفتيش أمني، النظرة الأولى على شمالي قطاع غزة المدمر في ظل وقف هش لإطلاق النار دخل الآن أسبوعه الثاني، وكانوا عازمين إذا تعرضت منازلهم لأضرار أو للدمار، على إقامة ملاجئ مؤقتة أو النوم في العراء.
وبموجب وقف إطلاق النار، من المقرر أن ينطلق الإفراج المقبل عن الرهائن المحتجزين في غزة وكذلك السجناء الفلسطينيين لدى إسرائيل يوم الخميس، على أن يعقبه تبادل آخر يوم السبت المقبل.
وفي الأيام الأولى من فترة ولايته الثانية، جدد ترامب دعمه لنتنياهو ووافق على تسليم قنابل وزن 2000 رطل لإسرائيل كانت قد حجزها بايدن بسبب القلق من احتمال استخدامها في المناطق المأهولة في قطاع غزة المحاصر.
وبالإضافة إلى رفع العقوبات التي فرضها بايدن على المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية، أثار ترامب غضبا عندما اقترح "تنظيف" قطاع غزة المدمر إلى حد كبير وإعادة توطين الفلسطينيين في دول عربية أخرى.