الملك عبد الله، بلينكن، انتوني بلنكن، خارجية الشرق الأوسط، الأردن، وزراء خارجية الشرق الأوسط، وزراء خارجية الشرق الأوسط في الشرق الأوسط، أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، سيلتقي وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بعد أن غادر إسرائيل خالي الوفاض في جهوده لتأمين “هدنة” إنسانية في حربها علي غزة.

 

عاجل.. بلينكن: أمريكا ودول أخرى تستكشف مستقبل غزة بعد حماس‎ عاجل| شكري يتوجه إلى العاصمة الأردنية للمشاركة بالاجتماع الوزاري العربي حول غزة.. ولقاء بلينكن

 

أنتوني بلينكن في الأردن لإجراء محادثات مع وزراء خارجية الشرق الأوسط

 

ووصل بلينكن في وقت متأخر من يوم الجمعة إلى عمان، حيث سينضم أيضا إلى اجتماع وزراء خارجية خمس دول عربية الذي سيحضره ممثل السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس.

اقرأ أيضًا.. وسط أحداث هجوم دولة الاحتلال على قطاع غزة.. سعر الذهب اليوم 4 نوفمبر في فلسطين


 

 

زيرة أنتوني بلينكن لإسرائيل

 

وفي إسرائيل، ناقش بلينكن مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو فكرة “الهدنات الإنسانية” لتأمين إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حماس والسماح بتوزيع المساعدات على السكان المحاصرين في قطاع غزة، لكن بعد لقائه بلينكن يوم الجمعة، حذر نتنياهو من أنه لن تكون هناك “هدنة مؤقتة” في غزة ما لم تطلق حماس سراح الرهائن الذين تحتجزهم.

 

الملك عبد الله، بلينكن، انتوني بلنكن، خارجية الشرق الأوسط، الأردن، وزراء خارجية الشرق الأوسط، وزراء خارجية الشرق الأوسط في الشرق الأوسط، أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، سيلتقي وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بعد أن غادر إسرائيل خالي الوفاض في جهوده لتأمين “هدنة” إنسانية في حربها علي غزة.

 

موقف وزراء الخارجية العرب

وشدد وزراء خارجية السعودية وقطر والإمارات ومصر والأردن وممثلون عن الفلسطينيين على "الموقف العربي الداعي إلى وقف فوري لإطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية وسبل إنهاء التدهور الخطير الذي يهدد أمن المنطقة". 

 

 

وقالت الوزارة في بيان: "يقول الجيش الإسرائيلي إنه “قضى على الإرهابيين” وعثر على أسلحة لحماس أثناء اكتشاف فتحات الأنفاق في شمال غزة خلال اليوم الماضي.

 

كلمة المتحدث بإسم جيش الأحتلال الإسرائيلي

قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي الأدميرال دانييل هاغاري على موقع X (تويتر سابقًا) إنه في إحدى المعارك في شمال غزة، قاتلت القوات الإسرائيلية 15 مسلحًا، وقتلت عددًا منهم ودمرت ثلاثة مراكز مراقبة تابعة لحماس.

 

وأضاف أن القوات الإسرائيلية عملت في "منطقة تم الكشف منها عن محاولات عديدة لمهاجمة قوات الجيش الإسرائيلي عبر فتحات الأنفاق والمجمعات العسكرية".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الملك عبد الله بلينكن خارجية الشرق الأوسط الاردن وزراء خارجية الشرق الأوسط وزراء خارجية الشرق الأوسط في الشرق الأوسط أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي وزیر الخارجیة الأمریکی الملک عبد الله أنتونی بلینکن

إقرأ أيضاً:

ثمن التوسع: من أوكرانيا إلى غزة

هل هناك روابط في الفكر الاستراتيجي الليبرالي بين أوكرانيا وغزة؟ بين فكرة السيطرة على غزة، وضم كل من أوكرانيا وجورجيا إلى حلف «الناتو» ضمن عملية التوسع شرقاً؟

تعرفت على هذا النمط من التفكير عام 1997، عندما كنت أعمل أستاذاً للسياسة بجامعة جورج تاون في كلية السياسة الخارجية، حيث كانت هذه الكلية هي مرآب الخارجين من الإدارة الأميركية والمنتظرين للدخول ضمن إدارة أخرى... وكان طبيعياً أن تلتقي أنتوني ليك مستشار الأمن القومي في إدارة كلينتون، أو مادلين أولبرايت، وغيرهما من قادة التفكير بتوسعة «الناتو» في البداية ليشمل دول التشيك والمجر وبولندا من أجل ما سمَّاها ليك «توسعة المجتمع الأطلسي». ولكن كان يحسب لأنتوني ليك أنه كان يرى أن فكرة توسيع «الناتو» يجب أن تُبنَى على «التوسع والانخراط» (enlargement and engagement) وعدم انقطاع الحوار مع روسيا. كان هذا في الجزء الثاني من عقد التسعينات في القرن الماضي، وكانت الجامعة معملاً لهذه الأفكار، تستمتع فيها إلى محاضرات ونقاشات لا تنتهي، وكلها كانت دعايةً لتوسيع «الناتو»، رغم وجود قلة عاقلة من أساتذة السياسة حينها مَن حذَّروا من خطورة هذه التوسعة، ولكن القصة استمرَّت وتَوسَّع «الناتو» ليشمل دول البلقان، ومن بعدها دولاً جديدة على أعتاب روسيا مثل: إستونيا، ولاتفيا، وليتوانيا، وذلك في عام 2004.

في عام 2008، وفي مؤتمر بوخارست فُتحت شهية «الناتو» لضم كل من أوكرانيا وجورجيا للحلف رغم اعتراض دول كبرى مثل ألمانيا وفرنسا، ومع ذلك سار الموضوع قدماً بضغط أميركي، بعد ذلك جاء الرد الروسي بضم جزيرة القرم عام 2014، ثم الحرب الشاملة على أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، والورطة مستمرة إلى الآن.

ولكن ما علاقة ذلك بما يجري في منطقتنا والعدوان الإسرائيلي على غزة وجيرانها؟ إضافة إلى التوسُّع على الأرض في فلسطين؟

العلاقة تبدو واضحة بالنسبة لي! بالقرب من مكتب أنتوني ليك في جورج تاون، كان هناك فريق آخر من إدارة كلينتون يتحدَّث عن حل القضية الفلسطينية على طريقة المقايضة الكبرى، التي قيل إنَّ عرفات رفضها، ولكن في غرف أخرى أو على بعد خطوات في شارعَي M ستريت، وk ستريت، كانت نقاشات أخرى تقول إنَّ الفلسطينيين حصلوا على دولتهم وهي الأردن، أما الباقي فهو إرث إسرائيل التاريخية. وكانت فكرة التوسُّع والانخراط مع بوتين هي ذاتها مع عرفات... فقط اختلاف الأماكن والتكتيك.
ما نراه اليوم في فلسفة نتنياهو من التطهير العرقي، وحوار القوة في غزة ولبنان وسوريا (التوسع) مصحوباً بمحاولة التطبيع (الانخراط في حوار مع الجوار) ينطلق من الجذور الفلسفية ذاتها التي تبنتها مجوعة إدارة كلينتون التي بدت وكأنَّها من الحمائم تجاه القضية الفلسطينية يومها.

ثم جاء 11 سبتمبر (أيلول) وعهد جورج بوش الابن، وقرَّر نتنياهو أن يحمل أجندة إسرائيل في المنطقة على العربة الأميركية أو الدبابة الأميركية التي ستشق غبار الشرق الأوسط، وبدايتها كانت في العراق عام 2003. ومن يومها ونتنياهو يقود العربة الأميركية في الشرق الأوسط.

العربة الأميركية في توسعة «الناتو» انقلبت في أوكرانيا، والتهمت الحريق الروسي الذي نراه منذ عام 2022، وذلك سيكون مصير العربة الأميركية في الشرق الأوسط، رغم عدم وجود روسيا التي تقف ضدها.

العربة الأميركية اليوم المتجهة نحو إيران لن تجد الحائط الروسي ذاته الذي صدها في أوكرانيا، وإنما ستدخل نفق الانزلاق السياسي في بيئة تتطاير فيها القذائف، وفي الوقت نفسه لا توجد قنوات دبلوماسية مغلقة تستطيع التهدئة.

في معظم الحروب، حتى الحرب الباردة، كانت دائماً هناك قنوات دبلوماسية لتقليل التوتر، هذه القنوات تكاد تكون منعدمةً في الشرق الأوسط اليوم أو فاشلة، كما رأينا في محاولات التوصُّل لوقف إطلاق نار في غزة، ومن هنا تكون فكرة الانزلاق واردةً، ويصبح انضمام أطراف، عن دون قصد، إذا ما حدثت ضربة لإيران إلى المشهد، وارداً أيضاً.

المنطقة تتَّجه إلى الانزلاق، والعربة دون كوابح، والأبواب الدبلوماسية الخلفية كلها تقريباً مسدودة.
مستقبل السياسة الأميركية في الشرق الأوسط هو ذاته في أوكرانيا اليوم. فثمن التوسُّع الإسرائيلي سيكون غالياً على السياسة الأميركية في الشرق الأوسط، وله تبعات على أعمدتها الثلاثة المعروفة، مثل أمن الطاقة، وأمن إسرائيل، ومحاربة الإرهاب. التكلفة أعلى ممَّا تتصوره أروقة السياسة في واشنطن والعواصم الأوروبية. فالغباء الاستراتيجي واحد في الحالتين.

(الشرق الأوسط اللندنية)

مقالات مشابهة

  • ثمن التوسع: من أوكرانيا إلى غزة
  • كيف غيّرت حرب صدام مع إيران وجه الشرق الأوسط واقتصاد العالم؟
  • وزير الخارجية يستقبل وفدًا من منظمة “كنائس من أجل السلام في الشرق الأوسط”
  • وزير الخارجية يؤكد رفض مصر الكامل للعدوان الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية
  • «وزير الخارجية» محذرا: استمرار العجز عن وقف الانتهاكات الإسرائيلية سيؤدي إلى موجة غضب واسعة
  • الأردن: قمة ثلاثية بمشاركة الملك عبد الله الثاني بالقاهرة لبحث تطورات غزة
  • نتنياهو يجر الشرق الأوسط إلى نكبة ثانية
  • وزير الخارجية الأمريكي: الضربات على الحوثيين ضرورية وستحقق نتائج
  • وزراء خارجية الناتو يضعون أسس قمة لاهاي ويؤكدون تعزيز قوة الحلف
  • مؤتمر صحفي للأمين العام لحلف الناتو عقب اجتماع وزراء خارجية الحلف