الزوارق الحربية الإسرائيلية تحرق مراكب الصيادين في ساحل رفح
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
قالت وسائل إعلام عربية اليوم، السبت، إن مراكب للصيادين احترقت إثر قصف الزوارق الحربية الإسرائيلية ساحل رفح جنوبي قطاع غزة.
وفي وقت سابق اليوم، أفاد التلفزيون الفلسطيني بأن غارات وصفها بالعنيفة استهدفت مناطق في بيت لاهيا شمال قطاع غزة وحي النصر غرب القطاع، مشيرًا إلى رصد أكثر من 20 غارة حتى الآن على حي الزيتون نفذها الطيران الحربي الإسرائيلي.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن مصادر محلية أن الطيران الإسرائيلي استهدف منطقة العطاطرة والسودانية وشمال بيت لاهيا.
وأضافت الوكالة أن الطيران استهدف منازل في بيت حانون وجباليا وحي النصر ومحيط المستشفى الإندونيسي في مدينة غزة، وحي التفاح شرق المدينة ومخيمي النصيرات والبريج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الزوارق الحربية الإسرائيلية الطيران الإسرائيلي المستشفى الإندونيسي الطيران الحربي الإسرائيلي بيت حانون شمال قطاع غزة قطاع غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
مؤتمر الاتصال الرقمي يبرز التجارب في قطاع الطيران والمطارات عبر الاتصال المؤسسي والأزمات
المناطق_واس
قدم مؤتمر الاتصال الرقمي بجامعة الملك عبدالعزيز في جلسته العلمية الرابعة بعنوان “الاتصال المؤسسي والأزمات.. تجارب في قطاع الطيران والمطارات”؛ بمشاركة نائب رئيس مطارات القابضة للتسويق والاتصال المؤسسي الدكتور أحمد المسيند؛ وأدارها عضو هيئة التدريس بكلية الاتصال والإعلام الدكتور عبدالله الأحمدي؛ أبرز معطيات الاتصال المؤسسي والأزمات للحفاظ على استمرارية الأعمال؛ خاصة في قطاع الطيران والمطارات.
وتطرقت الجلسة إلى الاتصال المؤسسي الذي يعد حجر الزاوية في قدرة أي مؤسسة على إدارة الأزمات والتعافي منها؛ ويشمل الاتصال المؤسسي أثناء الأزمات التخطيط والتنسيق لنقل المعلومات الدقيقة والشفافة إلى جميع أصحاب المصلحة من المسافرين، والموظفين، والشركاء، والجهات التنظيمية، الإعلام؛ بهدف الحد من الأضرار، وطمأنة الجمهور، والحفاظ على السمعة المؤسسية.
أخبار قد تهمك مؤتمر الاتصال الرقمي يقدم جلسة علمية حول التواصل الحكومي في الأزمات 29 أبريل 2025 - 1:10 مساءًوأشارت إلى أن أنواع الأزمات في قطاع الطيران والمطارات تتمثل في حوادث الطيران، والكوارث الطبيعية، والأزمات التكنولوجية كتعطّل أنظمة الحجز؛ مع تسليط الضوء على عناصر الاتصال الفعّال في الأزمات؛ كالسرعة التي تتمثل في الاستجابة الفورية تمنع الفراغ المعلوماتي الذي تملأه الشائعات، والشفافية، والقيادة بوجود متحدث رسمي متمكن وذي مصداقية عالية، والتعاطف، والاستمرارية عبر متابعة التواصل حتى بعد انحسار الأزمة.
وأكدت الجلسة ضرورة استعداد المؤسسات الفنية، وتواصلها الفعال؛ وأصبح الاتصال المؤسسي ركيزة إستراتيجية للحفاظ على الثقة العامة وضمان الاستمرارية، وتعلم الدروس من الأزمات السابقة وصياغة خطة اتصال مؤسسي فعالة؛ اللذين يظلّان من أولويات كل جهة فاعلة في هذا القطاع.
فيما أشاد المشاركون في الجلسة بأهداف مؤتمر الاتصال الرقمي؛ الذي يضم خبراء وباحثون يمثلون 56 جامعة ومؤسسة أكاديمية ومهنية من 13 دولة حول العالم؛ التي تتركز في تنمية المعرفة والمهارات لأعضاء هيئة التدريس والمهنيين المتخصصين في الاتصال الرقمي، وفتح آفاق بحثية لمواكبة تطورات الاتصال الرقمي وتعزيز التعاون بين التخصصات؛ مع إيجاد مرجعية تخصصية لمتابعة التغيرات المهنية والتقنيات في الاتصال الرقمي، وتطوير المناهج للحفاظ على الهوية العصرية وتعزيز مكانة التخصص.