ذكرى اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون.. حوادث مروعة ارتبطت بلعنة الفراعنة
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون فى مثل هذا اليوم الموافق 4 نوفمبر عام 1922 ميلاديا ، و الذى قاد ذلك الاكتشاف طفل من أبناء عائلة عبدالرسول والذى كان يعمل في الحفائر.
مقبرة توت عنخ آمون أهم كنز آثري نال انتشارا واسعا حول العالم ، وكتبت حولة الكثير من القصص وارتبطت أحداثة بلعنة الفراعنة ، التى جسدت حولها أفلام سينمائية عالمية.
وتدور أحداث اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون الصدفة ، حيث تدور الاحداث بتواجد طفل يحمل الماء في احد الجرار ، ليقف لربطها على أحد المناطق بمنطقة الحفائر للعالم "هوارد كارتر" الذى بحث عن المقبرة لمدة خمس سنوات دون جدوي ، ليدله هذا الطفل عليها عقب اكتشاف حجر الـ"سلم" الخاص بالمقبرة.
وعقب دخول كارتر مقبرة توت عنخ آمون قال مقولته الشهيرة "إنه يوم الأيام كلها" ، ليكون حديث العالم عبر هذا الكشف الاثري العظيم والذى ارتبط عقب ذلك الاكتشاف بلعنة الفراعنة نتيجة .
وارتبط اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون بلعنة الفراعنة ، عقب وقوع عدة حوادث منها انقاض كوبرا على عصفورة "كانريا" يملكة كارتر ،حيث تمثل الكوبرا رمزا مصريا للحضارة المصرية ، بالاضافة الي رؤية صقر يحوم بسرعة هائلة حول مقبرة الملك توت عنخ آمون لتشير الي حدث ما ، و انقطاع الكهرباء عن مدينة القاهرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون مقبرة توت عنخ أمون توت عنخ آمون اکتشاف مقبرة توت عنخ آمون
إقرأ أيضاً:
66 شهيدًا وأكثر من 100 جريح بمجزرة مروعة شمال غزة
الثورة نت/
استشهد 66 مواطنًا وأصيب أكثر من 100 آخرين، فجر اليوم الخميس، جراء قصف العدو الصهيوني حيًا سكنيًا في محيط مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، ما أسفر عن تدمير الحي بالكامل.
وقالت مصادر محلية، إن طائرات العدو استهدفت الحي السكني في محيط مستشفى كمال عدوان، بعدة غارات متتالية، ما أدى إلى انهيار المنازل فوق رؤوس ساكنيها.
وسبق هذه المجزرة بساعات استشهاد 22 شخصًا إثر قصف طائرات الاحتلال منزل عائلة “العروقي” بشكل مباشر في حي الشيخ رضوان، ما أدى إلى تدميره بالكامل، في حين واصلت طواقم الدفاع المدني انتشال العالقين من تحت الأنقاض.
دورها، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، إن جيش العدو ارتكب مجزرة جديدة في محافظة شمال القطاع.
وصرح مدير مستشفى كمال عدوان الدكتور حسام أبو صفية، بأن: “كوادرنا الطبية في المستشفى تقوم بانتشال الجرحى ومعالجتهم لعدم وجود سيارات إسعاف”.
وأضاف: “هناك 200 شخص في مكان المجزرة، ويوجد أعداد كبيرة جدا من الشهداء والإصابات والمفقودين تحت الأنقاض ولم يتم انتشالهم”.
ونوه إلى أن “المنظومة الصحية منهارة في شمال غزة، ولا تستطيع تقديم شيء، وكل مناشداتنا للعالم بلا جدوى”.