بندر الراشد: الاتحاد يجامل حمدالله والإدارة لديها أزمة .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي بندر الراشد أن إدارة نادي الاتحاد لديها أزمة في طريقة تعاملها مع الأزمات، وأن الفريق يستند على المجاملات.
وأضاف الراشد أن بقاء اللاعب عبدالرازق حمدالله ما هو إلا مجاملة، وأن إدارة النادي استقطبت بعض اللاعبين المحليين والأجانب، هو أيضًا مجاملة للمدرب، على حد تعبيره.
وتابع أن الدليل على كلامه هو رغبة النادي في رحيل هؤلاء اللاعبين، وتحدث أن عبدالرحمن العبود وأنه من أفضل اللاعبين، ولكن المدرب قرر أنه لن يلعب معه.
بندر الراشد:#الاتحاد لديه أزمة، ويجامل "حمدالله"#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/YKf3N2xdGc
— شركة الرياضة السعودية SSC (@ssc_sports) November 3, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد عبدالرحمن العبود مجاملة
إقرأ أيضاً:
حزب الاتحاد: الشائعات تنشط وقت الأزمات.. وهدفها تعميق أزمة الثقة بين الشارع والحكومة
أكد يوسف صقر، أمين مساعد الشباب بحزب الاتحاد، خطورة الشائعات التي تنشط في الأزمات على وجه التحديد، لتستهدف أركان الدولة المصرية بما يعمق من أزمة الثقة بين الشارع والحكومة؛ مشددًا على ضرورة مواجهة تلك الظاهرة بالتصدي لها من خلال سياسة الشفافية والوضوح التي يجب أن تنتهجها الحكومة.
وقال "صقر"، في تصريحات صحفية اليوم، الأربعاء، إن حزب الاتحاد وإدراكًا منه لخطورة الشائعات على مستقبل الدولة المصرية واستقرارها ودورها في تكدير السلم العام، عمد إلى تدشين مشروع "الوعي"؛ ونظم في صدد هذا المشروع عدد كبير من الندوات بهدف الرد على الشائعات التي تتماس مع قضايا هامة في الشارع المصري، وخاطب الندوات المواطن بكل شفافية بما يضعه أمام الحقيقة دون تخوين أحد.
ولفت أمين مساعد الشباب بالاتحاد إلى أهمية المبادرة التي أطلقها المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام "إمسك مزيف"، في مواجهة الشائعات وأهمية التنبؤ بها، مشيرًا إلى دور الإعلام في أيضاح الحقيقة للمواطن واقتحام الأزمات التي تهم الشارع لكونها السبيل الأمثل لمواجهة الظاهرة.
وذكر يوسف صقر أن الشائعات تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي، وتزداد خطورتها في ظل ما تشهده المنطقة من صراعات وخطورتها التي يتوسع تأثيرها ليصل إلى الدولة المصرية وحدودها على جميع محاورها الاستراتيجية، مشيرًا إلى أن ذلك يجب أن تتزايد معه المواجهة لكل ما ينشر من معلومات مغلوطة عن مصر وأمنها القومي.