نصائح مهمة للحصول على أعلى جودة وإنتاجية للمحاصيل الزراعية
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
يسعى المزارعون دائما للحصول على أعلى إنتاجية للمحاصيل الزراعية، وكذلك يهمهم جودة المزروعات. وتقدم «الوطن» خلال السطور القادمة أهم النصائح التي صدرت عن الإدارة العامة للإرشاد الزراعي بمديرية الزراعة بالإسكندرية، التي يمكن أن يستفيد منها المزارعون وكذلك المهتمون بالزراعة في أي مساحات منزرعة.
تقول المهندسة تريزة سعد عطا الله، مدير الإدارة العامة للإرشاد الزراعي بمديرية الزراعة بالإسكندرية لـ«الوطن» أن هناك مجمموعة من النصائح والإرشادات والمعلومات تساهم في الحصول على إنتاجية مرتفعة للمحاصيل الزراعية بصفة عامة وجودة عالية للثمار أو المزروعات بمختلف أنواعها، وهي:
1– زيادة نسبة النيتروجين في التربة تؤدى إلى عدم إصابة النباتات بالحشرات.
2–الآزوت يتحكم فى قدرة النبات على إمتصاص الفوسفور والبوتاسيوم .
3– زيادة التسميد الأزوتي بدلا من التسميد الفوسفوري يؤدي لظاهرة الشتلات المسرولة.
4– عنصرا البوتاسيوم والفوسفور لا يحدث لهما امتصاص فى النبات إلى بعد مرحلة الإخصاب وتكوين الأوكسينات.
5–البرق يمد التربة بالنيتروجين.
6– الطين يحفظ الماء بالتربة لمواجهة فترات الجفاف .
7–رش النحاس أو مبيد فطرى به نحاس يسرع من تساقط الأزهار .
8–مشتقات حامض الفوسفورى وملح الأورثو فوسفوريك يجعل الثمار أحجامها متجانسة ويمنع التشوه ويزيد من حجمها ويرفع نسبة السكر «الصالحة للأكل».
9– المادة العضوية من أصل نباتى لا ينتج عنها أى فطريات أو أمراض للتربة.
10–رش الآوكسينات قبل الزهير وبعد العقد يعمل على تقليل التساقط للثمار والزهرة.
11- تساعد بعض مكونات الحامض الأمينى فى حماية النبات من الخضرات والتلف.
12– سماد اليوريا فى وقت التزهير يسرع من تساقط الأزهار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زراعة الإسكندرية محاصيل زراعية
إقرأ أيضاً:
مدارس أغلقت أبوابها بسبب العاصفة آدم
أدى تساقط الثلوج صباح اليوم، على المرتفعات المتوسطة في منطقة الشوف، بدءا من نحو 800 متر وما فوق عن سطح البحر، إلى توقف المدارس التي تدرس يوم السبت وكذلك بعض المؤسسات الخاصة في المنطقة.
وقد غطت قشرة ثلجية الطرقات صباحا مما حال دون السير عليها، وسط تخوف المواطنين من اشتداد العاصفة. كما أدت العاصفة "آدم" إلى قطع الطريق الرئيسي بين معاصر الشوف، الأرز، وكفريا البقاعية، بعدما كان قد تم فتحها إثر الثلجة السابقة.
وترافق تساقط الثلوج مع انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة، مما أدى إلى تكون الجليد على الطرقات. وحتى فترة بعد الظهر، استمر تساقط الثلوج بشكل خفيف دون تأثير كبير في تراكمها على الأرض.