الدفاع المدني بغزة: استهداف بوابة مستشفى الشفاء يؤكد أن الاحتلال دموي
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
قال محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي، يستهدف المواطنين الآمنين العزل في قطاع غزة، منوهًا إلى أن استهداف بوابة مستشفى الشفاء في غزة يؤكد أنه احتلال دموي يريد إيقاع أكبر عدد من الشهداء.
وأضاف المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، في مداخلة هاتفية له عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستهدف أي طواقم إسعاف تصل إلى أماكن المصابين لإنقاذهم، ويرتكب عمليات إبادة جماعية منذ أول يوم للعدوان الإسرائيلي على القطاع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حزب الليكود مضيفة اسرائيلي صحفية إخبار الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: لبنان يتحمل مسؤولية إطلاق النار على الجليل
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، قال إن لبنان يتحمل مسؤولية إطلاق النار على الجليل وسنرد بقوة على أي تهديد.
وفي وقت سابق أعلن الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي افخاي ادرعي، عن إطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان نحو إسرائيل، حيث تم اعتراض إحدى القذائف بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية.
كما دوت صفارات الإنذار في منطقة مرغليوت وكريات شمونة ومسكاف عام وتل حاي، شمالي إسرائيل، بعد صواريخ أطلقت من لبنان.
وفي 22 من مارس الجاري؛ تم إطلاق أربعة صواريخ من منطقة قلعة الشقيف بين بلدتي يحمر الشقيف وأرنون في الجنوب. ورجحت المصادر أن يكون الفاعلون منظمات فلسطينية مقيمة في لبنان، على الرغم من عدم تبني أي جهة للعملية الأمر الذي دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ قصفًا مدفعيًا واستهدافًا لقرى الحدود الجنوبية اللبنانية بما فيها كفركلا والخيام.
وقبل قليل، قال وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس رداً على إطلاق النار من لبنان، إن قانون كريات شمونة هو نفس قانون بيروت.
وأضاف: "وإذا لم يكن هناك سلام في كريات شمونة والمجتمعات المحلية في الجليل، فلن يكون هناك سلام في بيروت أيضًا”.
وتابع: “الحكومة اللبنانية المسؤولية المباشرة عن كل إطلاق النار على الجليل ولن نسمح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر.. سنعمل على ضمان أمن سكان الجليل وسنعمل بكل قوة ضد أي تهديد”.
ونقل مراسلون انه يسجل حاليا في الجنوب “قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف مجرى نهر الليطاني ومحيط بلدة يحمر، والحارة الشرقية لمدينة الخيام”.