اعترض متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين سفينة حربية تابعة لأسطول البحرية الأميركية، كانت راسية في ميناء أوكلاند بولاية كاليفورنيا الأميركية.

وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إن المحتجين كانوا يحاولون منع السفينة الأميركية الكبيرة من مغادرة شمال كاليفورنيا، صباح الجمعة، حيث قالوا إنها كانت متجهة إلى إسرائيل لتقديم مساعدات عسكرية، وسط الحرب المستمرة في غزة ضد حماس.

وأظهر مقطع فيديو عدة محتجين وهم يتسلقون سلما على متن السفينة "إم في كيب أورلاندو"، في محاولة لمنعها من الإبحار، فيما كان بعضهم يردد عبارة "الجبناء".

وفي مقاطع أخرى من المظاهرة نفسها، كان النشطاء يهتفون: "جو بايدن، لا يمكنك الاختباء، نحن نتهمك بالإبادة الجماعية"، وذلك بسبب دعم الرئيس الأميركي لإسرائيل.

وحسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن المتظاهرين يزعمون أن السفينة كانت في طريقها إلى مدينة تاكوما في ولاية واشنطن، ليتم تحميلها بالأسلحة والمعدات العسكرية قبل نقلها إلى إسرائيل.

لكن مسؤولين أميركيين نفوا هذه المزاعم، وقالوا إن السفينة كانت فارغة ولم تعمل منذ سنوات.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات غزة جو بايدن واشنطن إسرائيل السفينة أخبار فلسطين أخبار إسرائيل أخبار أميركا أوكلاند واشنطن بايدن سفينة غزة جو بايدن واشنطن إسرائيل السفينة أخبار أميركا

إقرأ أيضاً:

رسالة مؤلمة كتبها راكب تيتانيك قبل أيام من غرق السفينة تباع بمبلغ قياسي

تم بيع رسالة نادرة كتبها العقيد أرشيبالد جرايسي، أحد الناجين من كارثة سفينة “تيتانيك” ، مقابل 300 ألف جنيه إسترليني (نحو 400 ألف دولار) في مزاد علني نظمته ” دار هنري ألدريدج آندسون”، محققة بذلك خمسة أضعاف التقديرات الأولية. كان العقيد جرايسي، الذي كتب الرسالة يوم 10 أبريل 1912 في اليوم الأول لإبحار السفينة، قد أرسلها من مقصورته في الدرجة الأولى، معبراً عن رغبته في “انتظار نهاية الرحلة” قبل الحكم على تجربته على متن “السفينة الجميلة”، في عبارة وصفت بأنها “نبوئية” بالنظر إلى غرق السفينة المأساوي بعد أيام. كان جرايسي من بين 1517 راكبا وطاقم لقوا حتفهم عندما غرقت تيتانيك في 15 أبريل 1912 بعد اصطدامها بجبل جليدي، لكنه نجا من الحادثة بتشبثه بقارب نجاة مقلوب، إلا أن تعرضه للمياه المتجمدة أثر بشدة على صحته، مما أدى إلى وفاته في ديسمبر 1912 بسبب مضاعفات مرضية. وشهد المزاد أيضاً بيع عدد من المقتنيات الأخرى المرتبطة بركاب “تيتانيك”، بينها ساعة جيب فضية ونحاسية تعود لراكب دانماركي، والتي توقفت مع غرقه، و بيعت بعد استعادتها من جثمانه. كما تم بيع كمان- مقابل 50,000 ألف جنيه إسترليني- والذي استخدم في واحدة من أكثر المشاهد المؤثرة في فيلم “تيتانيك” عام 1997. إذ اشتهرت الفرقة بالعزف بينما غرقت السفينة الفاخرة. و ضمن الأرشيف أيضا رسالة بخط اليد لراكب سويدي من الدرجة الأولى هرب من بلاده بسبب الديون. وكان ضمن المقتنيات أيضا، أرشيف خاص بالراكب إرنست توملين الذي كان يبلغ من العمر 21 عاما حينها، مقابل 90 ألف جنيه إسترليني. كانت جثة الطالب توملين من بين الجثامين القليلة التي تم انتشالها ولكن تم دفنه في البحر بعد استعادة ممتلكاته، وتشمل تذكرة الهجرة الملطخة بالماء، تذكرة الوجبة من مطعم الدرجة الثالثة، ورقتان نقديتان بالدولار الأمريكي، ورسالة إلى عائلته. وقال أندرو ألدريدج، مدير المزادات، إن بيع رسالة العقيد جرايسي يعكس “جاذبية أحد أهم أحداث القرن العشرين”، مؤكداً أن المزاد تميز بعرض مقتنيات “بجودة متحفية استثنائية. “

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: مصر ترفض أي شكل من أشكال التهجير القسري للفلسطينيين
  • شاهد.. مؤيدون لفلسطين يهاجمون بن غفير داخل الكونغرس الأميركي
  • قصف إسرائيلي على تجمع للفلسطينيين شرق مخيم جباليا شمال غزة
  • إنترسبت: مشروع قانون يقمع الدروس عن فلسطين بولاية كاليفورنيا
  • في هذه المنطقة... 5 مجهولين يعترضون طريق مواطن ويسرقونه!
  • إنترسبت: روبيو يُسكت كل صوت ينتقد إسرائيل بالخارجية الأميركية
  • بالفيديو: سرايا القدس تخاطب إسرائيل: هذا هو الحل الوحيد لإعادة أسراكم
  • بعد مطالبة ترامب بعبور مجاني.. كم سفينة أميركية تعبر بنما والسويس؟
  • رسالة مؤلمة كتبها راكب تيتانيك قبل أيام من غرق السفينة تباع بمبلغ قياسي
  • بالفيديو... هكذا اغتالت إسرائيل عامر عبد العال اليوم في جنوب لبنان