قال الكاتب الإسرائيلي، عاموس هرئيل، إن الحرب الجارية في قطاع غزة، بعد عملية طوفان الأقصى التي قامت بها المقاومة الفلسطينية في مستوطنات الغلاف، وخلفت أكثر من 1500 قتيل إسرائيلي، أصبحت أطول من حرب الغفران عام 1973.

وتابع بأنه لا نهاية حاسمة في الأفق، ولا حتى اتفاق لوقف إطلاق النار.



وأشار في مقاله المنشور في صحيفة هآرتس إلى أنه: "بعد مرور ما يقرب من أربعة أسابيع على كابوس حرب غزة، التي لا تزال تهدد بالتوسع إلى حرب إقليمية أوسع، يبدو الأمر وكأننا يجب أن نقرص أنفسنا للتأكد من أن هذا هو الواقع الجديد حقاً.

التغيير الذي أحدثته الحرب شامل: في الخسائر في الأرواح والأضرار، في المخاوف، في أجندة البلاد، وفي الانقلاب التام على الأعراف السياسية القديمة من كل جانب ممكن".

وأضاف: "الحرب في غزة هي بالفعل أطول من حرب يوم الغفران، التي غالبا ما يتم مقارنتها بها. وعلى النقيض من تلك الحرب، لا تبدو في الأفق نهاية حاسمة أو نقطة انقلاب أو حتى وقف لإطلاق النار".

زأعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الجمعة، مقتل 341 عسكريا منذ بدء الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

وقال متحدث الجيش دانيال هاغاري، في مؤتمر صحفي، إنه "تم حتى الآن، تسليم إخطارات إلى عوائل 341 قتيلا في الجيش، 58 منهم من الشرطة الإسرائيلية، و10 من جهاز الشاباك، سقطوا خلال الحرب".



وعن هدنة محتملة خلال الأيام المقبلة قال هاغاري: "نركز على القتال في غزة، وتفكيك حماس".

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن مقتل 25 جنديا، منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية في غزة قبل نحو أسبوع.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة غزة حماس احتلال حماس غزة طوفان الاقصي صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

الأحزاب المناهضة للعدوان تنعى قائد المقاومة الإسلامية في لبنان السيد حسن نصر الله

الثورة نت|

نعى تحالف الأحزاب والقوى السياسية المناهضة للعدوان، سماحة الأمين العام لحزب الله قائد المقاومة الإسلامية في لبنان السيد حسن نصر الله، شهيد القدس، والأقصى والأمة والإنسانية.

وأوضح التحالف في بيان صادر عنه اليوم، أن السيد حسن نصر الله، ارتقى شهيداً مدافعاً ومشاركا في معركة الأمة لإسناد الشعب الفلسطيني في معركة “طوفان الأقصى”، واستشهد بعد حياة جهادية حافلة بتوجيه أقسى الضربات في وجه العدو الصهيوني، ودكّ معاقله في أرجاء الأراضي المحتلة.

وعبر عن خالص التعازي والمواساة لأسرة الشهيد وقيادة المقاومة الإسلامية في لبنان، وقيادات محور المقاومة، وفي المقدمة قائد المسيرة التحررية السيد المجاهد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي وكلّ شهداء الأمة في قطاع غزَّة والضفة والقدس والداخل المحتل.

كما عبر تحالف الأحزاب المناهضة للعدوان عن الفخر والاعتزاز بما قدمه شهداء المقاومة الإسلامية في لبنان، اليمن، العراق من تضحيات ومشاركة وإسناد لمعركة “طوفان الأقصى”.

مقالات مشابهة

  • "حماس" تدعو إلى أوسع مشاركة في فعاليات ذكرى طوفان الأقصى
  • أبرز 10 مجازر إسرائيلية بغزة بعد عام من طوفان الأقصى
  • الجيش الإسرائيلي يكشف نوعية القوات التي تشارك بالعملية البرية في لبنان
  • تطورات اليوم الـ361 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • رباطة علماء اليمن: ما يقوم به العدو الصهيوني هي محاولات بائسة لاسترداد قوة الردع التي فقدها في معركة طوفان الأقصى
  • تعادل في دوري طوفان الأقصى بجامعة صنعاء
  • تطورات اليوم الـ360 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • دعوات للحشد والنفير الجمعة لوقف الإبادة في غزة ولبنان
  • تطورات اليوم الـ359 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • الأحزاب المناهضة للعدوان تنعى قائد المقاومة الإسلامية في لبنان السيد حسن نصر الله