علق أحمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات، على الصمت العالمي تجاه المجازر التي تحدث في غزة.

حقوق الإنسان بفلسطين: 70% من سكان غزة من اللاجئين القاهرة الإخبارية : جريمة جديدة للاحتلال في مدرسة شمال قطاع غزة.. فيديو

وقال أحمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد سعيد محفوظ، عبر فضائية "إكسترا نيوز"،: "ما يحدث هو صمت معيب ومخجل ومخزي"، لافتا: "كل من يدعي ويتشدق بالديمقراطيات يصمت أمام هذه الجرائم غير المسبوقة".

 

وأضاف أحمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات،: "إسرائيل تضرب المدارس والمستشفيات بتصعيد غير مسبوق"، مشيرا: "لا يمكن تفسير ما يحدث إلا أنه مؤامرة دولية على الفلسطينيين".

 

وأشار: "المجتمع العالمي يجتمع على شطب المجتمع الفلسطيني من الوجود، وهناك قوى غربية تقبل أن يتم شطب الشعب الفلسطيني من سجل الأسرة الدولية".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رئيس مركز القدس للدراسات إسرائيل غزة رئیس مرکز القدس للدراسات

إقرأ أيضاً:

إدانة أردنية لمنع إسرائيل مسيحيي القدس من الوصول لكنيسة القيامة

أدان الأردن، اليوم الاثنين، اعتداء الشرطة الإسرائيلية على الفلسطينيين المسيحيين بمدينة القدس، ومنع وصولهم إلى كنيسة القيامة بمناسبة حلول "سبت النور" الذي سبق "أحد القيامة" أمس.

وأشارت وزارة الخارجية الأردنية، في بيان لها، إلى إدانة المملكة "بأشد العبارات، اعتداء شرطة الاحتلال الإسرائيلي على المسيحيين وتقييد وصولهم إلى كنيسة القيامة في مدينة القدس، بمناسبة حلول سبت النور".

‫وأكد البيان "إدانة المملكة ورفضها المطلق للإجراءات الإسرائيلية اللاشرعية التقييدية بحق المسيحيين، ومنعهم من الوصول الحر إلى كنيسة القيامة لتأدية شعائرهم الدينية".

ولفت البيان إلى أن ذلك يأتي "بالتزامن مع الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى، في محاولة لفرض وقائع جديدة في مدينة القدس، بما فيها التقسيم الزماني والمكاني".

ودعت الخارجية الأردنية، المجتمع الدولي إلى "تحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل وقف انتهاكاتها للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، واحترام الوضع التاريخي والقانوني فيها".

ومنذ صباح أول أمس السبت، أعاقت السلطات الإسرائيلية دخول مسيحيين إلى كنيسة "القيامة للاحتفال بـسبت النور" ونصبت حواجز عسكرية في الطرق المؤدية إلى الكنيسة في البلدة القديمة بالقدس، وأعاقت وصول المصلين إلى الكنيسة.

إعلان

ويعد "سبت النور" من أقدس المناسبات لدى المسيحيين، حيث تتوافد الجموع سنويا إلى القدس للمشاركة في طقوسه التاريخية، رغم القيود الأمنية المفروضة من الشرطة الإسرائيلية.

وللعام الثاني يشارك عدد قليل من الحجاج في صلوات "الأسبوع المقدس" وعيد الفصح في القدس، نتيجة تداعيات حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة والعدوان في الضفة.

وألغت الكنائس المظاهر الاحتفالية والمَسيرات الكشفية كافة بعيد الفصح، واقتصرت على إقامة القداديس والصلوات والشعائر الدينية.

كما دعت إلى "وقف العدوان الإسرائيلي على غزة بشكل فوري والتصعيد الخطير في الضفة الغربية، وتلبية حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني على أساس حل الدولتين".

مقالات مشابهة

  • حرائق ضخمة تشتعل وسط إسرائيل إصابة 3 عناصر إطفاء
  • إسرائيل تحترق.. النيران تشتعل فى بيت شميش والمستوطنات بسبب حرارة الجو.. فيديو
  • حرائق واسعة تجتاح مستوطنات إسرائيلية قرب القدس.. فيديو
  • صندوق النقد الدولي: ارتفاع مخاطر الاستقرار المالي العالمي بشكل كبير
  • القدس للدراسات: جيش الاحتلال يقصف المدنيين عمدًا دون تردد أو خوف أمام أعين العالم
  • في اليوم العالمي للأرض.. مركز بحوث الصحراء يؤكد دوره الريادي في مواجهة التصحر
  • أحمد موسى يطالب رئيس الوزراء: عاوزين أعلام مصر تكون جديدة في كل المؤسسات.. فيديو
  • إدانة أردنية لمنع إسرائيل مسيحيي القدس من الوصول لكنيسة القيامة
  • جهات أجنبية مسؤولة عن توزيعه.. إسرائيل تفجّر مفاجأة حول فيديو «حرق الأقصى»
  • رئيس المركز الكاثوليكي للدراسات في الأردن: البابا فرانسيس كان متواضعا ويهتم بالفقراء واللاجئين