زوكربيرغ يتعرض لتمزق في الرباط الصليبي وينقل بشكل عاجل للمستشفى
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تعرض الملياردير الأمريكي رئيس شركة "ميتا"، مارك زوكربيرغ، لتمزق في الرباط الصليبي، أثناء تمارين الملاكمة، ونقل على جناح السرعة إلى المستشفى.
وكتب زوكربيرغ على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي "انستغرام": "لقد تعرضت لتمزق في الرباط الصليبي أثناء الملاكمة، وخرجت للتو من عملية جراحية".
View this post on InstagramA post shared by Mark Zuckerberg (@zuck)
وأضاف زوكربيرغ أنه "كان يستعد لنزال أم أم أي، الذي كان من المفترض أن يقام أوائل العام المقبل، ولكن تم تأجيله الآن".
ويظهر زوكربيرغ في الصور التي نشرها مستلقيا على سرير في المستشفى.
وكان من المخطط سابقا، أن يتقابل زوكربيرغ، مع رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك.
كما صرح إيلون ماسك، بأن مارك زوكربيرغ، رفض إجراء النزال معه في الكولوسيوم الروماني.
إقرأ المزيدالمصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحوادث فيسبوك facebook مارك زوكربيرج ملاكمة منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي إيلون ماسك
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.