مروان بابلو: أغنية "راجعين" جزء من المقاومة ضد الاحتلال الصهيوني
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أعلن مروان بابلو أن كليب أغنية "راجعين" تم إنتاجه لدعم فلسطين ويعتبر جزءًا من المقاومة، كما شدد على أهمية تسليط الضوء على القضية الفلسطينية من خلال هذا الكليب عبر حسابه الشخصي على موقع إنستجرام.
تصريحات مروان بابلو
وأوضح مروان بابلو أن الأغنية تضم 25 فنانًا وفنانة من مختلف أنحاء الوطن العربي، وأن كل أرباح العمل ستتبرع بها بنسبة 100% لدعم أهل غزة.
كما أشار إلى أن الهدف من هذا العمل هو نشر الوعي حول القضية الفلسطينية وتسليط الضوء عليها من الناحية الإعلامية، مؤكدًا أهمية دعم القضية الفلسطينية بجميع الوسائل الممكنة.
كلمات الأغنية
فيها تراب اليوم نسقيه بدموع ودم شهيد.. فيها قصة مكتوبة نصر بلادنا إلنا من بحر لنهر، ياما قلنا بكرا أحلى بس لا ما شفنا إلا قهر..
طلبنا بس حرية نعيش شفنا بس قتل وتهجير، حتى نحكي لا ممنوع، سجن حدود وسجن بتعذيب..
وذنبه إيه الطفل الشهيد كان حلمه مستقبل زهيد واللي عايش طفل تاني بس أهله ميتين..
ما نسينا وباللي صاير فينا على ترابك ما تخلينا ودم الشهيد فداك يا وطني، تبلينا وراح اللي مواسينا وشكون اللي بينا
كل يوم بحكولي صبري سلاحي وآخر صبري الموت، والكل شايف بس لا مش فارق صوتي حياة وأنا واقف وحدي العالم ضدي وأنا بخشاه، سلبوني روحي حتى الأرض تعيش..
مفتاح البيت في قلبي وأنا راجع وبإيدي ولدي لو كل العالم كان ضدي أنا راجع يا بلادي راجع..
وين حكام العرب وين القادة إخواتي في غزة اليوم تتعرض للإبادة، هم كلمتين إما النصر إما الشهادة، فلسطيني شهيد منذ تاريخ الولادة وين الأمة العربية حان الوقت لنثور..
كل الدنيا بلادي وأرضي في كل مكان، كل الدنيا بلادي من قديم الزمان، الفروق بينا حدود كلام على الورق مكتوب، والمكتوب أصبح قيود تمنعني أشوف بلادي..
قتلوني وهجروني والحجر بإيدي سلاحي متلتم أبيض وأسود كوفيتي هي سر نجاحي، مفتاحي بإيدي شايل..
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية أكيد راجعين أغنية راجعين مروان بابلو
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: القضية الفلسطينية تمر بمرحلة خطيرة تحتاج إلى التنسيق
قال الدكتور عبد العظيم الشيمي أستاذ العلاقات الدولية، إن مصر طورت دورها في إطار التفاعل مع الأزمة بغزة في كل مراحلها للخروج من نفق التصعيد.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، منذ بداية الأزمة وحتى الآن فإن مصر تقوم بجهود مضنية، وتلك الجهود أسفرت عن الاتفاقية لتبادل الأسرى والمحتجزين، ووقف إطلاق النار.
وتابع: «بالإضافة إلى أن تطوير الدور المصري يأتي من خلال طبيعة التعامل من خلال إنشاء غرفة عمليات، كما اتضح جليًا الدور المصري من خلال رؤية مرحلة ما بعد الاتفاق والمراحل التالية لكيفية مد أمد هذه الاتفاقية، والتعامل مع مرحلة أخرى للتفاوض حول مستقبل القطاع».
وأكمل: «مصر دعت أكثر من مرة الى مسألة المصالحة الفلسطينية، والتعامل مع المرحلة التالية، خصوصًا أن القضية الفلسطينية تمر بمنعطف ومرحلة خطيرة تحتاج إلى المزيد من التنسيق، والدخول فى مرحلة مصالحة».