15 نوفمبر.. أخر موعد لقبول الملخصات المشاركة بمؤتمر تقارب تكنولوجيا النانو
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أعلنت أكاديمية البحث العلمى المشاركة في مؤتمر الولايات المتحدة وأفريقيا الثالث لتقارب تكنولوجيا النانو الذى سيعقد خلال الفترة من 14 وحتى 19 يناير 2024 فندق جراند نايل تاور القاهرة، بالتعاون مع جامعة تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية ، وسيكون المؤتمر من تنظيم الأكاديمية .
وأوضحت أنه سيركز المؤتمر على العمل في مجال الطاقة المستدامة والبيئة وتغير المناخ والصحة من خلال مشاركة الباحثين والأكاديميين والطلاب والمتخصصين في الصناعة من كل من الولايات المتحدة الأمريكية وأفريقيا .
وللمشاركة فى المؤتمر ستكون التفاصير كالأتى:
1- التسجيل للمؤتمر يوم الأحد الأول من أكتوبر 2023
2- الموعد النهائي لتقديم الملخصات 31 أكتوبر 2023
3- موعد الإعلان عن قبول الملخصات 15 نوفمبر 2023
4- الموعد النهائي لتقديم أوراق العمل كاملة 30 نوفمبر 2023
5- الموعد النهائى لإعلان قبول الأوراق العلمية 24 ديسمبر2023
6-رسوم تسجيل مشاركة الطلبه من مصر ستكون 2500 جنيه ،ومن خارج مصر في فاعليات المؤتمر 250 دولار أمريكى
7-رسوم تسجيل مشاركة الحاصلين على درجة الدكتوراه وما بعدها من مصر ستكون 4000 جنيه، ومن خارج مصر 400 دولار أمريكي.
بينما لمزيد من التفاصيل عن المؤتمر وللتسجيل يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي :
https://us-africa.eri.sci.eg/
لإستيفاء إستمارة المشاركة يرجي زيارة الرابط الإلكتروني التالي :
https://us-africa.eri.sci.eg/?page_id=2436
وكانت قد أعلنت أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا تحت رعاية الدكتور محمود محمد صقر رئيس الأكاديمية وفي إطار أعمال قطاع المجالس النوعية – مجلس بحوث المياه والرى عن عقد ورشة عمل بعنوان “دور البحث العلمي والتكنولوجيا في تكيف قطاع المياه في مصر مع التغير المناخى” يوم الخميس 2 نوفمبر 2023 فى الساعة التاسعة و النصف صباحا.
تأتى هذه الورشة ضمن ترتيبات وزارة الموارد المائية والرى لفاعليات أسبوع القاهرة السادس للمياه، وذلك فى إطار حرص مصر على إبراز قضايا المياه والتغيرات المناخية فى كل المحافل الإقليمية والدولية ونتيجة لإستمرار إنبعاث الغازات الدفيئة وزيادة الإحتباس الحرارى، لمزيد من المعلومات يمكنك الدخول على هذا الرابط:
http://www.asrt.sci.eg/all-news/featured-news/workshop-10/
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعلیم العالی البحث العلمی
إقرأ أيضاً:
تقارب أمريكي أوروبي بشأن هدنة أوكرانيا
تقاربت الولايات المتحدة مع حلفائها في مجموعة السبع، الجمعة، ولو مؤقتاً، لدعم وحدة أراضي أوكرانيا ومطالبة روسيا بأن تحذو حذو كييف في قبول وقف إطلاق النار وإلا ستواجه عقوبات أخرى محتملة.
جاء البيان المشترك لوزراء الخارجية بعد أسابيع من التوتر بين حلفاء الولايات المتحدة والرئيس دونالد ترامب بسبب قرارته التي يترتب عليها تغييرات في السياسات الغربية المتعلقة بالتجارة والأمن وأوكرانيا.وكان مسؤولو مجموعة السبع يخشون من ألّا يتمكنوا من الاتفاق على وثيقة شاملة تتناول القضايا الجيوسياسية بمختلف أنحاء العالم، في انقسامات قالوا إنها قد تخدم مصالح روسيا والصين.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في حديثه للصحافيين بعد الاجتماع إن الولايات المتحدة شعرت بالارتياح إزاء البيان المشترك.
وأكد البيان "دعمهم الثابت لأوكرانيا في الدفاع عن سلامة أراضيها وحقها في الوجود وحريتها وسيادتها واستقلالها".
وقالت كايا كالاس مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي لرويترز "وحدة الأراضي عنصر مهم في البيان والإشارة إلى الأمم المتحدة"، في إشارة إلى دعوة إلى "سلام شامل وعادل ودائم بما يتماشى مع ميثاق الأمم المتحدة".
وجرى تغيير نص سابق يشير إلى الحاجة إلى "ضمانات" أمنية للهدنة بكتابة كلمة "تطمينات"، لكنهم حذروا موسكو مطالبين إياها بأن تحذو حذو كييف في الموافقة على وقف إطلاق النار وإلا ستواجه مزيداً من العقوبات، بما في ذلك وضع سقف لأسعار النفط.
وورد في البيان المشترك "دعا أعضاء مجموعة السبع روسيا إلى الرد بالمثل من خلال الموافقة على وقف إطلاق النار على قدم المساواة وتنفيذه بالكامل".
وذكر البيان في إشارة إلى وحدة أراضي أوكرانيا "أكدوا ضرورة احترام أي وقف لإطلاق النار، وأكدوا الحاجة إلى ترتيبات أمنية قوية وموثوقة لضمان قدرة أوكرانيا على ردع أي أعمال عدوان متجددة والدفاع ضدها".
وكانت واشنطن تسعى إلى فرض خطوط حمراء على الصياغة المتعلقة بأوكرانيا حتى لا تضر بمحادثاتها مع روسيا، وعارضت إعلاناً منفصلاً بشأن الحد مما يسمى بأسطول الظل الروسي، وهي شبكة شحن غامضة تتفادى العقوبات، في حين طالبت بلغة أكثر حدة بشأن الصين.
وفي النهاية، وافقت مجموعة السبع أيضاً على بيان منفصل بشأن الأمن البحري، بما في ذلك تشكيل فرقة عمل للتعامل مع أسطول الظل، وهو ما كانت كندا تدفع من أجل تنفيذه.
واتخذ وزراء خارجية مجموعة السبع موقفاً صارماً تجاه الصين، إذ صعدوا من لهجتهم بشأن تايوان وألغوا بعض الإشارات التصالحية والتطمينات من بيانات سابقة، بما في ذلك سياسات "صين واحدة"، وهو أمر من المؤكد أنه سيشكل مصدر قلق كبير لبكين.
وكان هناك جدل حول الصياغة المتعلقة بقطاع غزة والشرق الأوسط، ولا سيما فكرة حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وهو ما كانت الولايات المتحدة تمانعه.
ولم تتضمن النسخة النهائية أي ذكر لحل الدولتين، إذ حُذفت الصياغة التي أكدت على أهميته في المسودات السابقة للنص.
وجاء في البيان "أكدوا على ضرورة إيجاد أفق سياسي للشعب الفلسطيني، يتحقق من خلال حل تفاوضي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني يلبي الاحتياجات والتطلعات المشروعة للشعبين، ويعزز السلام والاستقرار والازدهار الشامل في الشرق الأوسط".