حظك اليوم.. توقعات برج القوس 4 نوفمبر 2023
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
الأبراج تشكل مصدر اهتمام للعديد من الأشخاص الذين يتوقون لمعرفة ما يخبئه لهم عالم الفلك في يومهم من توقعات صحية وعاطفية ومهنية. يعتقد الكثيرون أن كل علامة من علامات الأبراج تحمل خصائص وسمات فريدة تلعب دورًا في تحديد شخصيتهم. لذا، يكون بداية يومهم باطلاعهم على توقعات الأبراج مفيدًا جدًا.
جريدة 'الفجر' الإلكترونية تقدم توقعات الأبراج لقرائها، مما يساعدهم على معرفة ما ينتظرهم في يومهم.
ستجد جهودك في توفير المال تلقى تقديرًا كبيرًا. نظام التمرين الحالي الخاص بك سيحسن حالتك الصحية. تشعر بالرضا في العمل بفضل تعاون الزملاء. يمكن أن تجد نفسك ملتزمًا بمشروع منزلي. يُشير الأمر إلى تحقيق عوائد جيدة من العقارات لبعض الأشخاص. يمكن أن يمنحك التوجيه الأكاديمي شعورًا بالرضا الكبير. كن حذرًا في استخدام كلماتك حيث يمكن أن تسبب آثارًا غير مرغوبة.
التركيز على الحب: الإجازة مع الشريك ستساعد في تخفيف التوتر في العلاقة.
رقم الحظ: 22
اللون المحظوظ: ذهبي"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توقعات برج القوس حظك اليوم
إقرأ أيضاً:
“إعلام الأسرى”: 6 أسرى محررين بينهم نائل البرغوثي يصلون إلى تركيا اليوم
#سواليف
أكد مكتب “إعلام الأسرى” التابع لحركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” أن ستة من #الأسرى_المحررين يصلون إلى #تركيا اليوم.
وقال المكتب في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، “يصل اليوم إلى تركيا 6 أسرى محررين من بينهم #نائل_البرغوثي، عميد الأسرى الفلسطينيين، الذي تحرر بعد 44 عاما من الاعتقال، ليصبح إجمالي المحررين الذين استقبلتهم تركيا حتى الآن 36 أسيرا ضمن المرحلة الأولى من صفقة “طوفان الأحرار”.
ودخل البرغوثي في تشرين الثاني/نوفمبر 2023 عامه الـ44 في سجون الاحتلال، قضى منها 34 عاما في سجن متواصل، وهي أطول مدة اعتقال في تاريخ الحركة الوطنية الفلسطينية الأسيرة في #سجون_الاحتلال، ورفضت سلطات الاحتلال الإفراج عنه رغم إبرام العديد من صفقات تبادل الأسرى التي تمت في إطار المفاوضات.
مقالات ذات صلة مخاوف إسرائيلية من إصدار محكمة “لاهاي” مذكرات اعتقال سرية بحق مسؤولين إسرائيليين 2025/04/29وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب دولة الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 170 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا