الرئيس الإيراني: الولايات المتحدة قتلت 4 آلاف طفل في غزة
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
الجديد برس:
أكد الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، أن الولايات المتحدة الأمريكية ترتكب جريمة في فلسطين المحتلة، وأنها قتلت 4 آلاف طفل، ودمرت البيوت.
وقال في كلمة من محافظة كردستان: “لو حوكمت الولايات المتحدة وإسرائيل سابقاً على جرائمهما في فلسطين على مدى 75 عاماً الماضية، لما شاهدنا ارتكاب هذه الجرائم الأمريكية – الصهيونية المروعة”.
وأضاف رئيسي: “ليس لدينا أدنى شك في أن هذا الصراع بين جبهتي الحق والباطل سينتهي لمصلحة جبهة الحق”، مشدداً على أن فلسطين هي التي ستنتصر.
ووصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى “تل أبيب” للمرة الثالثة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وكان في الزيارات السابقة قد شارك في اجتماعات “كابينت” الحرب الإسرائيلي، فيما يواصل الاحتلال قصفه واستهدافه مقومات الحياة في القطاع وارتكاب المجازر بحق المدنيين، وأغلبهم من الأطفال.
وفي وقت سابق، أوضح المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران علي خامنئي أن “ساحة الصراع ليست ساحة غزة وإسرائيل، بل هي ساحة الصراع بين الحق والباطل، وبين الاستكبار والإيمان”، مؤكداً أن الانتصار النهائي للفلسطينيين ضد الاحتلال ليس ببعيد.
بدوره، أشار وزير الدفاع الإيراني، محمد رضا اشتياني، إلى أن الولايات المتحدة ارتكبت خطأ استراتيجياً في حساباتها في دعم هذا الكيان، وستتحمل عواقب هذا الخطأ.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
المرشد الإيراني: أساس مشاكل المنطقة هو وجود دول مثل الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية
قال المرشد الإيراني علي خامنئي، إن أساس مشاكل المنطقة هو وجود دول مثل الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية.
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.