بلدية مدينة العين تحتفل بيوم العلم بالمبنى الرئيسي للبلدية
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
احتفلت بلدية مدينة العين بيوم العلم في ساحة العلم بالمبنى الرئيسي للبلدية.
حضر الاحتفال المهندس علي خليفة القمزي مدير عام بلدية مدينة العين وعدد من المدراء و موظفي البلدية .
وبهذه المناسبة قال سعادة علي القمزي المدير العام لبلدية مدينة العين: “إن احتفالنا بيوم العلم هو درس قيًم لجميع الأجيال بمكانة العلم وضرورة المحافظة عليه كما تسلمناه من الآباء والأجداد والذود عنه بالغالي والنفيس لأنه مصدر فخرنا وعنوان وحدتنا ورمز هويتنا وعزنا، وهو تجسيد حقيقي للولاء للقادة المؤسسين والالتفاف خلف قيادتنا الرشيدة ويعكس تلاحمنا للحفاظ على منجزات هذه الارض الطيبة وحماية مكتسباتها.
وأضاف، في يوم العلم نعاهد دولتنا الغالية على الاخلاص والولاء لرمزها الشامخ، مفتخرين بانتمائنا لدولة الإمارات، لنجسد سوياً وحدة الصف، ونجدد العزم من أجل رفعة الإمارات ورقيّها.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الأسبوع العلمي التربوي.. باكورة نشاطات أوقاف دمشق بعد انتصار الثورة
دمشق-سانا
يتناول الأسبوع العلمي التربوي الذي افتتحته مديرية أوقاف دمشق اليوم محاضرات في التوعية الاجتماعية والأخلاقية وأصول التربية، إضافة إلى دروس مستقاة من التاريخ العربي الإسلامي وكتب أعلام المحدثين.
ويقام الأسبوع تحت عنوان “نور النبّوة ساطعٌ على الشام”، ضمن فعاليات الدورة العلمية الأولى في مفاتيح العلوم الشرعية في جامع الإيمان بدمشق.
وتحدث في كلمة الافتتاح نائب مدير أوقاف دمشق أيمن قاوقجي عن أهمية تأهيل طالب العلم والاهتمام به في مرحلة انتصار الثورة السورية، وخاصةً عبر دورات علمية متلاحقة، استجابة للإرث النبوي في طلب العلم.
بدوره لفت العلامة الشيخ محمد نعيم عرقسوسي إلى ضرورة سعي الفرد في التحصيل العلمي، لبناء الحياة وإعادة إعمار البلاد، ولاسيما أن طلب العلم والتماسه والبحث عنه مقدمة الإيمان ونهجُ الأنبياء والرسُل للنهوض بالأمة، وليس الاقتصار على العلوم الشرعية فحسب بل كل أنواع العلوم.
أما دور الشباب بهذه المرحلة فقد نوه به مشرف الدورة عبد الهادي البستاني لإعادة الدور المضيء لبلاد الشام وخاصة دمشق، في نشر الإصلاح والرحمة والدين الحنيف والدعوة إلى الحق.
يُشار إلى أن الفعالية ستُناقش خلال أسبوع عدة محاور منها أخلاقية ودينية، ومنها حول المرحلة القادمة في سوريا والأدوار المنوطة بالأفراد وخاصة فئة الشباب.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين