الفن المصري يواجه خطر الإرهاب في مسرحية .. الحدق يفهم
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
قال المنتج عصام شهاب رئيس شركة الشهاب للانتاج الفني والسينمائي أنه من المقرر تقديم العرض المسرحي الجديد الحدق يفهم وذلك عل مدار أسبوعين على مسرح الهوسبير بالقاهرة.
وتتضمن المسرحية سيناريو عن محاربة الارهاب والذي تقوده مصر هذه الايام ضد الارهابيين والخارجين على القانون.
وتتضمن المسرحي أيضاً سير الحياه المصرية بكل ما فيها من من الاحداث الجارية على الساحة العربية الان ودور مصر في مكافحة كل انواع الجريمة ومنها الإرهاب الدولى بالإضافة إلى الحياة فى البيئه المصريه والحياه في الصعيد وما يحدث في مصر والعالم ايضا.
وتأتي المسرحية من تأليف وقصه الفنان سامح الامام ومن اخراج الفنان محمد اسماعيل.
و شارك في البطولة كل من الفنانين هدى فتحي وعيد ابو الحمد ومجدي عبد الحليم وكريستينا وياسر ترك وسامية العربى وعبده الفخراني ومحمد النادي وصلاح جلال وداليا سعيد وخوليو وعصام الكيلانى ومحمد طنطاوى بالاشتراك مع الفنان الكبير الدكتور حسن الطوخي الذي يقوم بدور رئيسي ومحوري في مجربات العرض وهو مدير الامن الوطني الذي يحارب الارهاب بكافه اشكاله مع كل الدول العربية من اجل الامن والامان والسلام في مصر والدول العربية جميعا.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية في نهاية شهر نوفمبر الجاري على مسرح الهوسابير بالقاهرة على أن تنقل بعد ذلك للعرض فى قصور الثقافة بمحافظات مصر.
الجدير بالذكر انه سيتم عرض هذه المسرحية الشهر القادم أيضا بدعوة من إكرام عثمانلى رئيس قطاع الثقافة بقطر والمستشار عبد العزيز عسر رئيس فرع الجمعية المصرية للأدباء والفنانين والصحفيين بدولة قطر للعرض هناك وبعد ذلك سوف تعرض فى بعض دول الخليج وهى دوله الكويت والبحرين.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.
وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".