بإطلالة فاتنة | كايلي جينر تستعرض أنوثتها وجمالها
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تحرص كايلي جينر نجمة تلفزيون الواقع الامريكي علي مشاركة متابعيها احدث اطلالاتها عبر حسابها علي موقع التواصل الاجتماعي "انستجرام"
وتألقت "كايلي جينر" باطلالة مثيرة، أبرزت رشاقتها وقوامها الممشوق، ومن الناحية الجمالية، اعتمدت مكياجا ناعما مستوحى من الألوان الترابية، كما وضعت الكحل الأسود وماسكرا لتبرز جمال عينيها، وزينت وجنتيها ببلاشر باللون البني، ووضعت أحمر شفاه باللون النود.
من هي كايلي جينر
كايلي جينر هي أخت كيم كاردشيان، كما أنها أول فرد في عائلة تحقق مليار دولار، ولدت في لوس أنجلوس في 10 أغسطس عام 1997 وأسمها الحقيقي " كايلي كريستين جينر" والدتها هي كريس جينر ووالدها هو بروس والمعروف الآن باسم كاتلين جينر بعد إجرائه لعملية تحول جنسي.
كايلي جينير هي نجمةٌ تلفزيونيةٌ أمريكية وكاتبة وعارضة أزياء، جاءت شهرتها في البداية من كونها إحدى أفراد عائلة كاردشيان الشهيرة. وتتميز إطلالتها بالغرابة والجرأة من حيث الأزياء واعتماد ماكياج صارخ.
عملت كايلي كعارضة أزياء مع خط سيرز Crush Your Style في عام 2010، وفي عام 2015 أصدرت مجموعتها من وصلات تطويل الشعر Kylie Hair Kouture وبعد ذلك تحولت للوجه الإعلاني وشريك لعدد من شركات مستحضرات التجميل.
وتمتلك كايلي جينير خط مكياج خاص بالعيون يحمل اسمها kylie، وتروج لذلك بصور وفيديوهات على حسابها الرسمي على إنستجرام.
في عام 2014 نشأت علاقة غرامية بين كايلي جينر ومغني الراب تايجا، ولكنها لم تدوم طويلًا وانفصل الثنائي في 2017، وفي نفس العام وقعت كيلي جينر في غرام مغني الراب الأمريكي ترفيس سكووت، وانجبت منه ابنتها "ستورمي" وانفصلا العام الماضي.
IMG_٢٠٢٣١١٠٣_٠٤٠٢٤٨المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: کایلی جینر
إقرأ أيضاً:
موردو قطاع السيارات في أوروبا يعانون.. مأساة تاريخية لصانعي نجمة مرسيدس
صناعة السيارات، تلك الحركة العملاقة التي حركت الاقتصاد العالمي لعقود، تعيش اليوم أزمة وجودية. فبعد أن كانت محركا للنمو والابتكار، أصبحت ساحة معارك بين التكنولوجيا التقليدية والكهربائية. وفي خضم هذه المعركة، يدفع الموردون الصغار والكبار الثمن، وتتلاشى آلاف الوظائف، وتهدد سلاسل التوريد بالانهيار.
فشركة مثل غيرهاردي كونستوفتيكنيك التي تأسست في عام 1796، استطاعت أن تصمد أمام غزو نابليون، والكساد الكبير، وحربين عالميتين. لكن الأزمة الحالية التي تضرب قطاع السيارات الأوروبي جعلت هذا المصنع العريق، الذي كان رمزا للإبداع الصناعي الألماني، يعلن إفلاسه الشهر الماضي.
غيرهاردي، المعروفة بإتقانها لصنع مكونات البلاستيك مثل شارات النجمة المميزة لمرسيدس-بنز، كانت رمزا للشركات الصغيرة والمتوسطة التي تشكل العمود الفقري لسلسلة التوريد في صناعة السيارات الأوروبية.
ومع ذلك، فإن تزايد التكاليف وانخفاض الطلب أثقل كاهل الشركة، مما أدى إلى ضياع مستقبل 1500 موظف.
عاصفة تضرب الموردينووفقا لتقرير نشرته بلومبيرغ، فإن الأزمة الحالية تعصف بمئات الموردين الذين يعانون نتيجة انخفاض مبيعات السيارات وتباطؤ التحول نحو السيارات الكهربائية.
الموردون الأوروبيون أعلنوا عن شطب 53.300 وظيفة في عام 2024 معظمها في ألمانيا (الألمانية)وتذكر بلومبيرغ أن من الشركات المتضررة الأخرى شركة "فورفيا" الفرنسية، المزودة لشركات مثل فولكس فاغن وستيلانتيس، التي أعلنت عن تخفيض آلاف الوظائف بسبب تراجع الطلب على المنتجات التقليدية مثل أنظمة العادم وناقلات الحركة.
إعلانلكن الأزمة لم تقتصر على الشركات المصنعة للمكونات التقليدية، حتى الموردين الذين انغمسوا في إنتاج مكونات السيارات الكهربائية يعانون من تخفيضات في الدعم الحكومي وتراجع المبيعات، وفق ما ذكرته الوكالة.
على سبيل المثال، اضطرت شركة "نورثفولت" السويدية لإعلان إفلاسها في الولايات المتحدة، بينما تأخر أو أُلغي 11 من أصل 16 مصنعا أوروبيا مُخططا لإنتاج البطاريات، وفقا لتحليل أجرته بلومبيرغ.
تأثير مدمر على العمالة والاستثماروبحسب إحصائيات جمعية صناعة السيارات الأوروبية (CLEPA)، أعلن الموردون الأوروبيون عن شطب 53 ألفا و300 وظيفة في عام 2024، معظمها في ألمانيا.
تجاوزت هذه الخسائر ما حدث خلال جائحة كورونا بحسب مقارنة قامت بها بلومبيرغ، وأشار ماتياس زينك، رئيس الجمعية في حديث للوكالة، إلى أن "الشركات استثمرت بكثافة على أمل زيادة الطلب على السيارات الكهربائية، لكن هذه الزيادة لم تحدث بعد".
صناعة السيارات أصبحت واحدة من أكثر القطاعات اضطرابا على مستوى العالم (رويترز)وتذكر الوكالة أن الشركات الصغيرة ليست الوحيدة المتضررة، حيث امتدت التداعيات إلى الكيانات الكبيرة مثل روبرت بوش التي تواجه تحديات حادة، مع توقع أن 20% من موردي السيارات سيحققون خسائر في العام المقبل.
ويعتقد الخبراء، مثل أندرو بيرغباوم من شركة "أليكس بارتنرز"، أن صناعة السيارات أصبحت واحدة من أكثر القطاعات اضطرابا على مستوى العالم. وأكد أن "الشركات المصنعة تبطئ أو توقف خطوط الإنتاج، مما يسبب تأثيرا عميقا على سلسلة التوريد".
وعلى الرغم من هذه التحديات، فإن الحلول تكمن في دعم الموردين الصغار، وتحفيز الاستثمارات في التقنيات النظيفة، وإعادة التفكير في إستراتيجيات الإنتاج والتوريد، بحسب بيرغباوم.