شرطة رأس الخيمة: يوم العلم يعكس أمجاد الاتحاد
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
رأس الخيمة (وام)
أخبار ذات صلة «الأرشيف والمكتبة الوطنية»: عَلم الإمارات سيظل عالياً «أبوظبي للزراعة»: تحتفل بـ«يوم العلم» يوم العلم تابع التغطية كاملةاحتفلت القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة، برفع عَلم دولة الإمارات العربية المتحدة، تزامناً مع «يوم العَلم» الموافق 3 نوفمبر من كل عام، وذلك بحضور كبار الضباط، بساحة القيادة العامة.
وقال: إن يوم العلم يعكس أمجاد الاتحاد وعمق مشاعر الانتماء الوطنية بين أفراد المجتمع، بما يعزز الشعور بالمسؤولية في الحفاظ على أمن الوطن واستقراره وحماية مكتسباته من قِبَلِ أبناء الوطن وكافة شعبه، ليكون العلم عنواناً للفخر، وتخليداً للإنجازات الوطنية المشرفة.
وأكد العميد جمال الطير أن دولة الإمارات دولة التسامح والسلام، يقف الجميع صفاً واحداً احتراماً لعلمها ورمز سيادتها ولإبراز مدى حبهم وإخلاصهم لوطنهم، في مشهد استثنائي وطني يعزز قيم الولاء والانتماء والمواطنة الإيجابية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة رأس الخيمة الإمارات رأس الخيمة يوم العلم رأس الخیمة یوم العلم
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: لم شمل الإمارات في دولة متحدة كان الحلم الأكبر للشيخ زايد
قال الإعلامي عادل حمودة، إن لم شمل الإمارات في دولة متحدة كان الحلم الأكبر للشيخ زايد، وكان يقول دائمًا إن الاتحاد هو طريق القوة وطريق العزة، أما الفرقة فلا ينجم عنها سوى الضعف، وبدأ حلمه في التحقق في عام 1968، مؤكدًا أنه في ذلك العام، أعلن البريطانيون عزمهم عن الانسحاب من الخليج، بحلول عام 1971.
الشيخ زايد يتولى زمام مبادرة الدعوة لاتحاد فيدراليوأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الشيخ زايد تولى مع الشيخ راشد بن سعيد حاكم دبي وقتها، زمام المبادرة في الدعوة إلى اتحاد فيدرالي، إذ التقى الشيخان في 18 فبراير 1968، وتناول اللقاء إقامة الاتحاد الفيدرالي، وكان يفترض أن يشمل الإتحاد الإمارات السبع التي شكلت الإمارات العربية وقطر والبحرين.
وتابع: «اتفق الشيخان على دعوة حكام الإمارات الأخرى في دبي، تجاوب حكام الإمارات الأخرى مع الدعوة، وتوالت الاجتماعات في الفترة من 25 إلى 27 فبراير 1968 في دبي، ووافق الجميع على تشكيل لجنة لدراسة الدستور المقترح، وأعلنت قطر والبحرين انسحابهما، لكن الشيخين قررا أن يبدأ الاتحاد بهما».
عُدي البيطار يتولى مسؤولية كتابة الدستوروواصل: «تولى عدي البيطار المستشار القانوني لحكومة دبي كتابة الدستور، وعند إتمامه اتخذ كل حاكم من حكام الإمارات قراره بالانضمام أو الانسحاب، وحدث ذلك في اجتماعات جرت في الفترة ما بين 11 و15 أكتوبر 1969، وفي نهاية الاجتماعات اُتفق على تنفيذ اتفاقية دبي، فتقرر إعلان قيام دولة الإمارات المتحدة رسميا».
وأشار إلى أن دولة الإمارات، ضمت إمارات أبو ظبي ودبي والعين والشارقة وعجمان والفجيرة، وانتخب الشيخ زايد رئيسا وانتخب الشيخ راشد نائبا للرئيس، وفي 18 يوليو 1971 عقد مجلس حكام الاتحاد اجتماعا في دبي أقروا فيه مشروع الدولة الاتحادية.