الصحة الفلسطينية في غزة: الاحتلال الصهيوني دمر 25 سيارة اسعاف منذ بدء العدوان
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
كشف المتحدث باسم الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الجمعة، أن الاحتلال الصهيوني استهدف ودمر 25 سيارة إسعاف منذ بدء العدوان.
وأضاف ذات المتحدث، ان الاحتلال الصهيوني استهدف سيارتين من قافلة الجرحى التي كانت متجهة إلى معبر رفح.
كما انه قام باستهداف السيارة الثانية من قافلة الجرحى أمام بوابة مجمع الشفاء.
وطالب المتحدث باسم الصحة الفلسطينية في غزة بملاحقة الاحتلال أمام المحاكم الدولية على كافة المجازر التي ارتكبها في غزة.
وتابع نفس المتحدث:
“الاحتلال الصهيوني يحاول التنصل من جرائمه بمحاولة إلصاقها بأي طرف فلسطيني، وصمت المجتمع الدولي ضوء أخضر للاحتلال بارتكاب مزيد من المجازر بحق الشعب الفلسطيني”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الاحتلال الصهیونی فی غزة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في قطاع غزة (فيديو)
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
الصحة العالمية: قلق عميق إزاء توقف نظام الأكسجين في مستشفى كمال عدوان تسجيل أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القرود بالولايات المتحدة.. منظمة الصحة العالمية تحذروأضافت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكريةوتابعت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
وأردفت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».