بـ 150 ألف جنيه.. سعر أشهر سيارة كورية في مصر
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
ظهرت السيارة دايو ليجانزا للمرة الأولى عام 1997 واستمر إنتاجها حتي عام 2002 ولكن استمر تصنيع دايو ليجانزا في مصر حتي عام 2008 تقريبا .
وارتفع الإقبال على شراء السيارات المستعملة خلال العام الماضي والحالي، وذلك نظرا لزيادة أسعار السيارات الجديدة خلال عام 2022 وحتى بداية عام 2023، ويرجع ذلك للعديد من الأزمات العالمية، مثل نقص قطع الغيار.
وارتفع الإقبال على شراء السيارات المستعملة خلال العام الماضي والحالي، وذلك نظرا لزيادة أسعار السيارات الجديدة خلال عام 2022 وحتى بداية عام 2023، ويرجع ذلك للعديد من الأزمات العالمية، مثل نقص قطع الغيار.
يبلغ معدل استهلاك السيارة دايو ليجانزا موديل 2001 حوالي 9.5 لتر لكل 100 كم، و 16 صمام، ونظام حقن متعدد النقاط (انجيكشن).
وتتسارع السيارة دايو ليجانزا موديل 2001 من 0 ل 100 كم في حوالي 10 ثواني، وبلغت قراءة عداد السيارة نحو 160 ألف كيلومتر في الساعة.
أسعار السيارة دايو ليجانزا موديل 2001 “مستعملة”بلغ سعر السيارة دايو ليجانزا موديل 2001 في سوق المستعمل بـ 150 ألف جنيه، وفقاً لإحدى منصات البيع عبر الإنترنت، وتختلف الأسعار حسب حالة السيارة ومستوى الكماليات الداخلية المرفقة بها، وحسب المسافة التي قطعتها.
حصلت السيارة الكورية دايو ليجانزا موديل 2001 بمحرك سعة 1800 سي سي، بقوة 133 حصان، رباعي الأسطوانات، وعزم 184 نيوتن متر، وناقل حركة يدوي يتألف من 5 سرعات، أو مع ناقل حركة أوتوماتيك يتألف من 4 سرعات، ونظام جر أمامي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر دايو السيارات المستعملة
إقرأ أيضاً:
راية لتكنولوجيا المعلومات تحقق 7.5 مليار جنيه إيرادات خلال الـ9 أشهر الأولى من 2024
أكد المهندس هشام عبد الرسول، الرئيس التنفيذي لشركة راية لتكنولوجيا المعلومات، إحدى شركات راية القابضة للاستثمارات المالية، في مؤتمر صحفي عُقد بمعرض «Cairo ICT»، أن راية لتكنولوجيا المعلومات حققت نموًا استثنائيًا في الأداء المالي خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2024، مدفوعة برؤية استراتيجية تعتمد على الابتكار وكفاءة العمليات التشغيلية."
وأوضح عبد الرسول أن الشركة سجلت زيادة سنوية بنسبة%58.3 في الإيرادات المجمعة لشركاتها التابعة، حيث بلغت 7.5 مليار جنيه مصري. كما ارتفع إجمالي الربح بنسبة%99.4 ليصل إلى 1.5 مليار جنيه، مع تحسن هامش الربح الإجمالي بمقدار 4.0 نقطة مئوية ليصل إلى%19.3. وشهدت الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك (EBITDA) زيادة بنسبة 129.8% لتصل إلى 1.1 مليار جنيه، بينما ارتفع صافي الدخل بنسبة 153.6% ليصل إلى 695 مليون جنيه، مما يعكس تحسن هامش صافي الربح ليصل إلى%9.2.
وعبّر عبد الرسول عن فخره بمشاركة راية لتكنولوجيا المعلومات في الدورة الـ28 من معرض Cairo ICT هذا العام بالتعاون مع شريكتها الاستراتيجية «سيسكو»، التي تُوجت الشراكة معها مؤخرًا بفوز الشركة بجائزتي «أفضل شريك لقطاع المؤسسات في الشرق الأوسط وأفريقيا 2024» و«أفضل شريك في شمال أفريقيا وبلاد الشام 2024» في قمة شركاء سيسكو العالمية بالولايات المتحدة.
وأشار عبد الرسول، إلى تميز مشاركة راية هذا العام عبر جناحين رئيسيين: جناح الابتكار الرئيسي بالتعاون مع سيسكو، وجناح AIDC، الذي سلط الضوء على حلول الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات.
وأضاف: «لقد شرفنا بحصول مركز البيانات الإقليمي 2 (RDH 2)، الذي صممته ونفذته راية، على شهادة التصميم Tier III من مؤسسة Uptime، ما يعزز ريادتنا في سوق مراكز البيانات»، وهذا النجاح يؤكد على التزامنا بالحفاظ على أعلى المعايير الدولية لكفاءة مراكز البيانات وتقديم أعلى قيمة استثمارية لعملائنا، فلقد حرصنا في جميع مراحل التصميم على استيفاء الخطط الهندسية والمعمارية للمركز لكافة معايير الأمان والكفاءة والاستدامة والمعايير الميكانيكية والكهربائية والإنشائية.
ولفت إلى أن مثل هذا النجاح يعزز ريادتنا كلاعب رئيسي في سوق مراكز البيانات في المنطقة ويؤكد على مساهمتنا في تعزيز عمليات عملائنا، وترسيخ الدور الاستراتيجي لمصر كمركز اتصال عالمي".
خلال فعاليات المعرض، قدمت راية مجموعة من الحلول التكنولوجية المتطورة، تضمنت أنظمة الأمان السيبراني، حلول التخزين السحابي، أدوات تحليل البيانات الضخمة، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تعزز الكفاءة والإنتاجية عبر مختلف القطاعات. وأكد عبد الرسول: "نحن ملتزمون بتقديم حلول مبتكرة تلبي احتياجات السوق المتغيرة وتساعد عملاءنا في تحقيق التحول الرقمي بمرونة وكفاءة."
واختتم عبد الرسول بالإشارة إلى رؤية الشركة التوسعية لعام 2025، والتي تشمل تعزيز حضورها في السوق الخليجي وأسواق إقليمية أخرى، مستغلين البنية التحتية المتقدمة والطلب المتزايد على الحلول التقنية المتطورة. كما أكد على أهمية الشراكات الوطنية لدعم رؤية الدولة 2030، قائلاً: "نواصل جهودنا لتعزيز البنية التحتية التكنولوجية وتسريع وتيرة التحول الرقمي، بما يسهم في تحسين مناخ الاستثمار وترسيخ مكانة مصر كمركز عالمي للتكنولوجيا."
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر