أعلنت المقاومة الإسلامية، اليوم الجمعة، عن قصف تل أبيب ردا على المجازر الصهيونية في حق المدنيين في غزة.

ودوت أصوات الانفجارات، في مدينة تل أبيب دون اعتراض  من طرف القبة الحديدية.

كما سمع دوي انفجارات  صواريخ المقاومة في مناطق غوش دان وحولون وبات يام وريشون لتسيون بالأراضي المحتلة.

.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

هل يكترث الحوثيون بما يُخطَّط لهم بعد انهيار “محور المقاومة”؟

بي بي سي – كتب: أنور العنسي

تصاعد التوتر بشكل حاد بين إسرائيل وجماعة “أنصار الله” الحوثية في اليمن، في أعقاب سلسلة من الضربات الإسرائيلية المكثفة والأكثر تدميراً، والتي استهدفت أحد الموانئ النفطية في الحديدة ومحطتين لإنتاج الطاقة الكهربائية شمالي صنعاء وجنوبها.


جاء ذلك رداً على استمرار الحوثيين في إطلاق صواريخ بالستية وطائرات مسيَّرة على إسرائيل، كما حدث في الساعات الأربع والعشرين الماضية بعد قصف استهدف مدينة تل أبيب بصاروخين بالستيين، واستهدف أيضا ما يقول الحوثيون إنها “أهداف بحرية مرتبطة بإسرائيل”.


هذه التحركات الحوثية تظهر تجاهلاً واضحاً من قبل الجماعة لأهمية الضربات الأمريكية المتكررة على مواقع ضمن مناطق نفوذها، كان آخرها مقر قيادة السيطرة والتحكم في مبنى وزارة الدفاع في العاصمة صنعاء.


كما تتزامن تحركات الحوثيين مع عدم اكتراثهم بتهديدات إسرائيل “النارية” بتوجيه ضربات أشد قوة لهم، بعد أن أقرت الحكومة الأمنية المصغرة خطة للرد على هجماتهم.


وقد وصف وزير المالية الإسرائيلي وعضو الحكومة الأمنية المتشدد، بتسلئيل سموتريتش، الحوثيين بأنهم “الذراع الوحيدة في محور إيران التي لم تختبر ثقل ذراعنا”، وتابع قائلا: “أقترح على الجميع الانتظار”.

مقالات مشابهة

  • عطوان: الهجوم الصاروخي اليمني على “تل أبيب” تاريخي
  • صمود غزة يفتك بـ “اقتصاد الكيان الصهيوني”
  • المليشيا تقصف أحياء كرري والصحة تعلن عن (٤) إصابات وسط المدنيين
  • أول تعليق من “حماس” بعد استهداف الحوثيين تل أبيب
  • مملكة “باشان” والأطماع الصهيونية في سوريا
  • “هآرتس”: الصاروخ اليمني على “تل أبيب” خلف حفرة عميقة وتسبب بأضرار جسيمة (فيديو)
  • فصائل المقاومة الفلسطينية تشيد بالهجوم الصاروخي اليمني لـ”تل أبيب”
  • القوات اليمنية تعلن تفاصيل العملية الجديدة في عمق “تل أبيب”
  • حماس تثمن استهداف القوات المسلحة اليمنية لـ”تل أبيب”
  • هل يكترث الحوثيون بما يُخطَّط لهم بعد انهيار “محور المقاومة”؟