عاجل| ثلاثة انفجارات تهز تل أبيب دون انطلاق صواريخ اعتراضية
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، إن هناك رشقة صاروخية كبيرة أطلقتها كتائب القسام نحو تل أبيب وضواحيها، مساء اليوم الجمعة، وذلك ردًا على استهداف المدنيين من أهالي قطاع غزة.
دوي 3 انفجاراتوأضافت مراسلة "القاهرة الإخبارية"، خلال مراسلتها على الهواء، أن هناك ثلاثة انفجارات ضخمة دوت في تل أبيب الكبرى، دون اعتراض من القبة الحديدية، مشيرةً إلى أن القناة الثانية عشرة العبرية تقول إنه إضافة إلى هذه الانفجارات التي لم تعترضها القبة الحديدة هناك اعتراض للقبة الحديدة لستة صواريخ أخرى قد أطلقت من قطاع غزة.
وأشارت مراسلة القاهرة الإخبارية، إلى أن دوي الانفجارات وصل إلى بيت يام جنوب تل أبيب، وبهذا فإن صافرات الإنذار تدوي بكثافة في العديد من المناطق في تل أبيب، وذلك بعد الاستهداف المتواصل، كما تدوي أيضًا صفارات الإنذار في اللد والرملة، مؤكدةً أن مطار اللد المعروف بمطار بن غوريون هو المطار الأساسي والأوحد الموجود في تلك المنطقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القدس رشقة صاروخية تل أبيب كتائب القسام دوي 3 انفجارات غزة تل أبیب
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: صواريخ باليستية تستهدف العاصمة الأوكرانية في هجوم واسع
قال غيث مناف، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في كييف، إن وزارة الخارجية الأوكرانية أصدرت بيانا منذ قليل، طالبت فيه السفراء والسفارات والمراكز الدبلوماسية، بأن يكونوا أكثر وعيا من هذه التهديدات الإعلامية التي بدأت من خلالها القوات الروسية بنشرها على عموم البلاد.
وأضاف «مناف» خلال رسالة على الهواء، أن وزارة الخارجية الأوكرانية أكدت أن البلاد تعاني منذ 1000 يوم من استهداف بالصواريخ الباليستية والهجمات الروسية واسعة النطاق، وعلى جميع الدول الغربية التعاون مع أوكرانيا لوقف العدوان الروسي، كما وصفته وزارة الخارجية الأوكرانية.
تحذيرات الخارجية الأوكرانيةوأشار إلى أن الوزارة طالبتهم بأن يكونوا أكثر يقظة من ذي قبل، بشأن هذه التهديدات الإعلامية، كما ورد أيضا من قبل الاستخبارات العسكرية الأوكرانية بيانا مطولا للمراسلين والصحفيين والسكان بأن يكونوا أكثر وعيا للأخبار المزيفة، وأن ما تقوم به روسيا هي حرب إعلامية واسعة النطاق على الداخل الأوكراني.
ولفت إلى أن الاستخبارات العسكرية الأوكرانية قالت إن الجانب الروسي بدأ بنشر الذعر من خلال محاولة استخدامه لصواريخ بعيدة المدى وعابرة للقارات، وهذا لن يتم على أرض الواقع، وفي حال استخدام هذه الصواريخ، فإن كييف لديها ضمانات أمنية واسعة النطاق مع عدة دول غربية تنهي الأعمال الروسية.