الشرطة البريطانية: اعتقال 133 شخصا بتهمة جرائم الكراهية منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أعلنت الشرطة البريطانية عن اعتقال 133 شخصا بتهمة "جرائم الكراهية" منذ 7 أكتوبر الماضي، أي منذ تاريخ هجوم "حماس" على إسرائيل وانطلاق العملية الإسرائيلية في غزة.
وقالت الشرطة في منشور على موقع "إكس" ("تويتر" سابقا)، إنها قامت بـ "133 اعتقالا بسبب حوادث جرائم الكراهية أو مخالفات ذات طبيعة عنصرية".
Since the 7th October:
➡️133 arrests for incidents of hate crimes and racially aggravated offences,
➡️26 charged: 14 for Antisemitism, 6 for allegations of Islamophobia.
وأضافت أنه تم توجيه التهم إلى 26 شخصا، بمن فيهم 14 شخصا بسبب معاداة السامية، و6 آخرين بسبب رهاب الإسلام (إسلاموفوبيا).
إقرأ المزيد توجيه اتهامات لخمسة أشخاص بعد تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في لندنأما باقي المتهمين، فيواجهون اتهامات بجرائم كراهية على أساس ديني وأضرار جنائية وغيرها من التهم.
وفي وقت سابق أعلنت الشرطة البريطانية عن ارتفاع عدد جرائم الكراهية على أساس معاداة السامية في لندن بنسبة 1350% في الفترة الأخيرة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإسلام القضية الفلسطينية المسلمون جرائم حركة حماس شرطة طوفان الأقصى عنصرية قطاع غزة معاداة السامية جرائم الکراهیة
إقرأ أيضاً:
مقتل 11 شخصا في حادث إطلاق نار جماعي بالسويد |تفاصيل
أعلنت الشرطة السويدية، اليوم الأربعاء، تفاصيل أسوأ حادث إطلاق نار جماعي في السويد أسفر عن مقتل 11 شخصًا على الأقل، بمن فيهم المسلح، وإصابة خمسة أشخاص على الأقل بجروح خطيرة في مركز تعليمي للكبار غربي ستوكهولم، ولم يتم تحديد دوافع المسلح حتى الآن.
ونشرت وسائل الإعلام السويدية، مقتل 11 شخصا، بمن فيهم القاتل المسلح، أمس الثلاثاء في مركز للتعليم للبالغين في ما وصفه رئيس الوزراء السويدي أنه أسوأ حادث إطلاق نار جماعي في البلاد.
وقال مسؤولون اليوم، الأربعاء، إن ثلاث نساء ورجلين، جميعهم مصابون بطلقات نارية، خضعوا لعمليات جراحية في مستشفى جامعة أوريبرو، وكانوا جميعًا في حالة خطيرة ولكنها مستقرة بعد دخولهم المستشفى مصابين بجروح تهدد حياتهم، وعولجت امرأة أخرى من إصابات طفيفة وكانت حالتها مستقرة.
وقال جوناس كلايسون، المدير الإقليمي للخدمات الصحية والطبية، إن اثنين من ضحايا إطلاق النار كانوا في العناية المركزة يوم الأربعاء، وقال المسؤولون إن جميع الضحايا تزيد أعمارهم عن 18 عامًا، ولم يتم إدخال أي مرضى آخرين مرتبطين بإطلاق النار إلى مستشفى جامعة أوريبرو خلال الليل.
ووصف وزير العدل جونار سترومر الحادث بأنه "حدث يهز مجتمعنا بالكامل"، وأمر الملك كارل السادس عشر جوستاف ورئيس الوزراء أولف كريسترسون بتنكيس الأعلام في القصر الملكي والمباني الحكومية، وتجمع المعزون بالقرب من مكان الحادث يوم الأربعاء، حيث تبادلوا العزاء وأسقطوا الشموع والزهور تكريما للضحايا.
وقال القصر إن الملك والملكة سيلفيا سافرا إلى أوريبرو وخططا لزيارة المنطقة المدرسية وحضور حفل تأبين في المدينة. كما خطط كريسترسون وسترومر للحضور.
وبدأ إطلاق النار بعد ظهر الثلاثاء بعد أن عاد العديد من الطلاب إلى منازلهم بعد انتهاء امتحان وطني، وهرع الناجون إلى الاختباء عندما دوت الطلقات، واختبأوا خلف أو تحت أي شيء يمكنهم العثور عليه للهروب من المسلح والدماء.
وتعمل السلطات على تحديد هوية القتيل، وقالت الشرطة إن الضباط عثروا على المسلح ميتًا في المدرسة عندما وصلوا. ولم يتضح بعد كيف توفي المسلح.
وتعتقد الشرطة أن الجاني تصرف بمفرده، ولم تذكر الشرطة ما إذا كان الرجل طالبًا في المدرسة أم لا، ولم تكشف الشرطة عن الدافع المحتمل، لكن السلطات قالت إنه لا توجد صلات مشتبه بها بالإرهاب في هذه المرحلة.
اقرأ أيضاًارتفاع عدد ضحايا حادث إطلاق النار بمدرسة في السويد إلى 10 أشخاص
أنباء عن مقتل «حارق المصحف» سلوان موميكا في السويد
«الأونروا» تعلق على قرار السويد بشأن قطع تمويلها للوكالة