شاهد: في كرواتيا .. عاصفة قوية تضرب ساحل البحر الأدرياتيكي
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
ضربت عاصفة قوية الجمعة، ساحل البحر الأدرياتيكي في كرواتيا، وبالأخص مدينة سبليت السياحية.
ضربت عاصفة قوية ساحل البحر الأدرياتيكي في كرواتيا الجمعة. وأعلن مكتب الأرصاد الجوية الكرواتي حالة تأهب قصوى لمدينتي سبليت وكنين نظرًا لهبوب رياح قوية وهطول أمطار غزيرة.
وتم إلغاء عدد من خدمات العبارات إلى الجزر الكرواتية، وانقطعت الكهرباء عن العديد من البلدات والمدن بعد أن دمرت الرياح شبكة الكهرباء.
وحذرت خدمات الطوارئ السكان من وقوع فيضانات، في حين قد تصل الأنهار في المناطق الداخلية من كرواتيا إلى مستويات قياسية ليلة الجمعة على السبت.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قصف إسرائيلي يودي بحياة 14 شخصا أثناء نزوحهم على طريق الرشيد الساحلي من شمال غزة إلى جنوبها شاهد: الجيش الإسرائيلي يجلي جنوده المصابين من غزة فيديو: نجتْ من الذبح... كلاب حُرّرت من مسلخ في فيتنام بعد قرار صاحبها وقف الإتجار بلحومها أوروبا الشرقية عاصفة فيضانات - سيول الحركة والتنقل أمطار كرواتياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: أوروبا الشرقية عاصفة فيضانات سيول أمطار كرواتيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين إسرائيل حركة حماس قصف قطاع غزة ضحايا قتل حرية الصحافة روسيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين إسرائيل حركة حماس قصف یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
فانوس رمضان .. متحف الفن الإسلامي يعرض القصة
متحف الفن الإسلامي أيقونة فريدة تضم أروع قصص التاريخ ،يحتفظ بكنوز أثرية أبرزها فانوس رمضان تروى قصص عن العادات والتقاليد الرمضانية التى عاشها الأجداد فى عهود سابقة والتى رسخت حتى يومنا هذا.
وإهتم متحف الفن الإسلامي ،بعرض سلاسل من القصص النابعة من تاريخ الفن الإسلامي ، والتى عرضها المتحف تحت عنوان الفانوس ..قصة بدأت مع الأطفال ،والتى ترطبت بشهر رمضان .
وشرح متحف الفن الإسلامي ،قصة الفانوس وأصل ذلك التقليد ،قبل أن يصبح الفانوس زينة رمضان، كان وسيلة لإضاءة الشوارع والمساجد لإضفاء أجواء روحانية خاصة خلال صلاة التراويح والتهجد.
وأوضح المتحف ، أن الفانوس كان رفيق المسحراتي في جولاته الليلية ليضيء طريقة وينادي على الصائمين ليستعدوا للسحور ، حيث بدأ استخدام الفانوس في مصر خلال شهر رمضان في العصر الفاطمي، ويُقال إن الخليفة الفاطمي المعز لدين الله دخل القاهرة ليلًا في رمضان، فاستقبله الأطفال بالفوانيس المضيئة، ومنذ ذلك الوقت أصبح الفانوس رمزًا للشهر الكريم.
أفاد المتحف ، أن هناك مجموعة من فوانيس الإضاءة الأثرية شاهدة على هذه التقاليد، صنعت يدويًا من النحاس والزجاج وخلافه، تحمل نقوشًا فنية بديعة تعكس براعة الفن الإسلامي، وتحكي قصصًا من ليالي رمضان القديمة.
يذكر أن بدأت فكرة إنشاء المتحف في عهد الخديوي إسماعيل عام 1869، لكنها لم تدخل حيّز التنفيذ إلا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين قام فرانتز باشا بجمع التحف الإسلامية وعرضها في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله. تغير اسم المتحف من “المتحف العربي” إلى “متحف الفن الإسلامي” في عام 1951، ليعكس طابعه الشامل للفنون الإسلامية عبر العصور.
يتميز المتحف بواجهة مطلة على شارع بورسعيد مزخرفة بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية. يحتوي على مدخلين، أحدهما في الجهة الشمالية الشرقية والآخر في الجنوبية الشرقية. يتكون من طابقين: الأول مخصص لقاعات العرض التي تضم 4400 قطعة أثرية، من بينها قاعة مخصصة لعصر محمد علي، أما الطابق الثاني فيشمل المخازن وقسم ترميم الآثار، ويضم إجمالاً أكثر من 100 ألف قطعة أثرية.