لبنان ٢٤:
2024-12-20@19:30:51 GMT

من وهّاب.. تحية للجزائر وشعبها

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

من وهّاب.. تحية للجزائر وشعبها

كتب رئيس حزب "التوحيد العربي" وئام وهاب عبر حسابه على منصة "أكس": "تحية للبرلمان الجزائري الذي أعطى الرئيس تبون صلاحية إعلان الحرب على إسرائيل. لمن يجهل الرئيس هواري بومدين رحمه الله هو الذي دفع تكاليف حرب تشرين الاول ١٩٧٣. تحية للجزائر وشعبها".

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: وئام وهاب الجزائر

إقرأ أيضاً:

ما الذي يجعل الإنسان سعيدا؟

وفي حين ترتبط سعادة عند كل إنسان بمدى قدرته على تحقيق ما يراها نجاحات حياتية، تعاني الأجيال الحالية أزمة رقمنة العلاقات في جزء كبير منها، كما يقول أخصائي علم الوراثة الدكتور أحمد علاوي.

ووفقا لما قاله علاوي لبرنامج "أنت"، فإن توقعات الأجيال الحالية تدفع أجسامهم لإفراز الدوبامين بشكل يجعلهم أكثر توترا، وذلك على عكس الأجيال السابقة التي كانت تقيس السعادة بمقاييس بسيطة مثل الاستقرار العائلي.

ومن بين الأمور التي تجعل الشعور بالسعادة أقل بكثير في هذه الأيام هو وجود العديد من الأشياء التي أصبحت تعد أسبابا للسعادة رغم أنها تكاد تكون مستحيلة التحقق بالنسبة لكثيرين، وفقا لمقدم البرنامج الدكتور خالد غطاس، الذي يخشى تحوّل السعادة إلى سلعة في العصر الحالي.

لذلك، فإن العثور على السعادة في العصر الحالي -وفق غطاس- قد يكون في ربطها بالأمور التي تشعرك بالرضا الذاتي كالأمومة أو النجاح التعليمي أو التجاري مثلا، وليس بالتعريفات التي يفرضها المجتمع.

لا أسباب جامدة للسعادة

كما أن مادة الدوبامين -التي تحفز على السعادة- لم تعد من الناحية العملية مرهونة بالحصول على المكافأة وإنما بالسعي للحصول على المكافأة، حسب غطاس.

ومع ذلك، فإن السعادة ليست مرهونة بجين واحد في جسم الإنسان، بل هي مرهونة بسلة كاملة من الجينات، كما يقول علاوي، مشيرا إلى أن البعض يسعده الطعام الجيد وآخرون تسعدهم العاطفة، وهكذا.

إعلان

ليس هذا فقط، فقد أثبتت الدراسات العلمية -والحديث لعلاوي- أن 83% من الأدوية التي تستخدم في الغرب ليس كذلك في دول الشرق، وأسباب السعادة كذلك.

ومع عدم إمكانية وضع تعريف صارم للسعادة، فإن محاولة الإنسان الوصول إلى الرضا بما لديه من مكاسب قد يكون أكثر الأسباب التي تجعله سعيدا، برأي غطاس.

18/12/2024

مقالات مشابهة

  • آيتان على سقف قصر السيسي ومُلْك فرعون الذي لا يفنى.. صورة الرئيس المصري تشعل مواقع التواصل
  • ما حجم النفط الذي يمكن أن يضخَّه ترامب؟
  • دعاء يوم الجمعة الذي يغير الأقدار للأفضل
  • شاهد | ما الذي يخطط له العدو في الضفة، وكيف يستفيد من التناقضات الفلسطينية؟
  • ما أسباب الدوار الذي أصاب رئيس الوزراء اليوم؟
  • رئيس الدولة: صادق الأمنيات لقطر وشعبها بالمزيد من التقدم والنماء والعز
  • ما الذي يجعل الإنسان سعيدا؟
  • دويّ قويّ تسبّب بحالة من الهلع... ما الذي حصل؟
  • الكونغو.. حل لغز المرض الغامض الذي قتل 143 شخصا
  • كابوس جديد للجزائر.. ترامب يعين مهندس الإعتراف بمغربية الصحراء مبعوثاً للمهام الخاصة