صحيفة الخليج:
2025-02-22@14:07:58 GMT

حمدان بن زايد: عَلمنا.. راية الفخر والشموخ

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

حمدان بن زايد: عَلمنا.. راية الفخر والشموخ

أكد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، أن «يوم العلم» مناسبة وطنية غالية علينا جميعاً، نحتفي فيها برمز اتحادنا ووحدتنا، راية الفخر والشموخ التي تروي مسيرة دولتنا والتفاف شعبنا حول قيادته.
وقال سموه في منشور عبر منصة «إكس»: «عَلمنا.. راية الفخر والشموخ التي تروي مسيرة دولتنا والتفاف شعبنا حول قيادته.

. يوم العلم مناسبة وطنية غالية علينا جميعاً، نحتفي فيها برمز اتحادنا ووحدتنا، وعنوان تاريخنا وإنجازاتنا ومستقبلنا.. دام الوطن في عز ورخاء ودامت رايته عالية خفاقة في سماء الفخر والمجد».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات يوم العلم

إقرأ أيضاً:

الجمهورية العربية المتحدة .. عندما توحدت مصر وسوريا تحت راية القومية العربية

في 22 فبراير 1958، أُعلن عن قيام الجمهورية العربية المتحدة بين مصر وسوريا، في خطوة جسدت حلم الوحدة العربية في ذلك الوقت. لم يكن هذا القرار مفاجئًا، بل جاء نتيجة لمجموعة من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي جعلت التقارب بين البلدين ضروريًا، بل ومُلحًا.

المد القومي العربي وصعود عبد الناصر

كانت الخمسينيات فترة ازدهار للفكر القومي العربي، حيث تصاعدت الدعوات للوحدة بين الدول العربية، خاصة في ظل الاستعمار الغربي والتحديات السياسية التي واجهتها المنطقة. في هذا السياق، برز جمال عبد الناصر كقائد قومي، خاصة بعد نجاحه في تأميم قناة السويس عام 1956 ومقاومته للعدوان الثلاثي. رأى الكثيرون فيه زعيمًا قادرًا على تحقيق الحلم العربي، مما جعل فكرة الوحدة تحت قيادته جذابة بالنسبة للسوريين.

المخاوف السورية من التهديدات الداخلية والخارجية

عانت سوريا في تلك الفترة من حالة عدم استقرار سياسي، حيث تنافست الأحزاب والقوى المختلفة على السلطة، وسط تصاعد نفوذ الحزب الشيوعي السوري. من جهة أخرى، كان هناك قلق من محاولات تدخل قوى خارجية، خاصة الولايات المتحدة والعراق، في الشأن السوري. أمام هذه التهديدات، رأى القادة السوريون في الوحدة مع مصر خيارًا استراتيجيًا يضمن لهم الاستقرار والحماية.

المصالح الاقتصادية والتكامل بين البلدين

كان للتكامل الاقتصادي بين مصر وسوريا دورٌ أساسيٌ في دفع عجلة الوحدة. مصر، التي تمتلك عددًا كبيرًا من السكان، كانت بحاجة إلى موارد إضافية وأسواق لتوسيع اقتصادها، بينما سوريا، الغنية بالموارد الزراعية والتجارية، احتاجت إلى شريك قوي يضمن لها الاستقرار الاقتصادي. كان الهدف من الوحدة إنشاء كيان اقتصادي قوي يمكنه مواجهة التحديات الداخلية والخارجية.

التهديد الإسرائيلي والاستعمار الغربي

كان العداء لإسرائيل والاستعمار عاملاً مشتركًا بين البلدين. فبعد العدوان الثلاثي على مصر، وتصاعد التهديدات الإسرائيلية لسوريا، رأت القيادتان في الوحدة خطوة لتعزيز القوة العسكرية والسياسية لمواجهة الأخطار الخارجية، خاصة مع تنامي الدور الأمريكي والبريطاني في المنطقة.

الضغوط الشعبية والرغبة الجماهيرية

لعب الشارع العربي دورًا مهمًا في تحقيق الوحدة، حيث خرجت مظاهرات حاشدة في دمشق والقاهرة تطالب بالاتحاد. كانت الشعوب العربية تؤمن بأن الوحدة هي السبيل الوحيد لاستعادة مجد العرب ومواجهة التحديات التي فرضها الاستعمار والصهيونية.

مقالات مشابهة

  • مشاعر الفخر والاعتزاز تتجسد في احتفاء السعوديين بيوم التأسيس
  • الملك: نعتز بذكرى تأسيس دولتنا المباركة قبل ثلاثة قرون
  • الجمهورية العربية المتحدة .. عندما توحدت مصر وسوريا تحت راية القومية العربية
  • هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»
  • غزة: الكرفانات التي دخلت مخصصة لمؤسسات دولية وليست للإيواء
  • "المصريين أوت دور" تجدد تعاونها مع "الفخر الإماراتية" للتوسع في تقديم خدمات الإعلانات الخارجية
  • دهوك تتحول إلى لوحة بيضاء.. مشاهد ساحرة تروي جمال الثلوج
  • حمدان بن زايد: «الهلال الأحمر» أكثر عطاء وتميزاً في عام المجتمع
  • حمدان بن زايد: الهلال الأحمر أكثر عطاء وتميزاً في عام المجتمع
  • حمدان بن زايد: الهلال الأحمر أكثر عطاءً وتميزاً في عام المجتمع